تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أيتها الزوجة لا تسعي إلى تغيير زوجك اقبليه كما هو بطبيعته -مجابة

أيتها الزوجة لا تسعي إلى تغيير زوجك اقبليه كما هو بطبيعته -مجابة 2024.

أيتها الزوجة لا تسعي إلى تغيير زوجك اقبليه كما هو بطبيعته

خليجية

" أيتها الزوجة .. لا تسعي إلى تغيير زوجك اقبليه كما هو بطبيعته ! "

———————————————-

قد يكون من الغرابة ما أنا بصدد تناوله في أسطري ولكن عبارة استحثت قلمي بعض الشيء وأنا أقرأ غيرتك عذاب للروائية الرائعة خولة القزويني في تصفحي لموقعها الالكتروني ،،

همسة :
((أيتها الزوجة .. لا تسعي إلى تغيير زوجك اقبليه كما هو بطبيعته))

محاولة ترويض طباع الزوج وعجنها لتتوافق وطباع الزوجه مطلوب بل و لربما كان مستوجباً في مواضع ما ،، فما المنطق الذي تستند عليه خولة القزويني لترجح التأقلم مع طبيعة الزوج كما هو على محاولة التغيير ؟!
ولم الزوج لا الزوجة ؟!
وهل بالرجل من تكوين فطري يدعم رأي الكاتبة ؟!

أتوق لقراءة مداد أقلامكم وما تسكبه جعبتكم ،،
الحوراء زينب

:027: :027: :027: :027: :027: :027:

والله الموضوع جذبني بس مش عارفة أقول أيش .
بس مشكورة على موضوعك وننتظر جديدك .
تسلميووو يالغاليه ع المرور العطر
انا احتج – لماذا على حواء ان تتغير و تعمل المستحيلات و المعجزات و كل شئ لاسعاد آدم و هو لا يزعج نفسه بشئ؟
آدم حيجنني وما عارفة كيف اتعامل معاه – ما بخلص بكل الحالات.
احيانا صعب المرأة تتقبل عيوب زوجها كما هي بل تحاول جاهدة اصلاحها…

ومشكووورة

كلامك عين العقل يعطيك العافية حياتي
نورت وشرفت صفحتي بحضوركم الرائع
لا عدمناك
والله يسلمك ويعافيكم
لازم ادم كمان يتقبل عيوبنا مو يعملها قصة كبيرة – و عيبه هو صغير لا يرى.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.