ღألبوم صورღ زوجي مازال حبيبي♥♥
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
، إن شاء الله تكونوا بألف صحة و عافية يا سيداتي الحلوات
، انا كتير استفدت من هالمنتدى
المهم و كنت دايما متابعة بصمت
و مواضيعي قليلة جدا،
فقررت إني اشارك بهذه القصة في هذا القسم..
مما راق لي…
و إن شاء الله تعجبكم..
فهي ماراح تكون مثل القصص إلي تعودتو عليها
في الحياة الزوجية…
،يعني مافيها حبكة درامية..وتعقيدات..
بل راح تكون تصفح لالبوم صور زوجة جمعت فيه صور من حياتها مع زوجها
و راح احكيلكن عن كل صورة و الذكرى المرتبطة بها.
راح انزل أول جزء اليوم إن شاء الله و بنتظر آراءكم.
هذا اثري وبصمتي هنا
ღღღنبض خواطر مكسورة ღღღ
حبيبي.
زوجي الغالي…
.لم يسبق لك أن رأيت هذا الالبوم من قبل،
و لكنه يعرفك جيدا،
فكل صورة يحتويها على صفحاته هي ذكرى منك
منذ يوم أحببتك،في كل لحظة في حياتي..
لا أدري لم أخفيته عنك طيلة حياتنا معا،
و لكن لك الحق الآن أن تراه.
زوجي فأنت مهما كنت ما زالت حبيبي♥♥
يتبع..
الصورة الاولي..
لا أظنك تتذكر هذا الدب مع أنك من أهدانيه،
دعني أذكرك،
هل تذكر أول مرة رأيتني فيها؟؟
لا أظنك نسيت فقد ضحكت يومها إلى أن بللت الدموع وجهك..
دعنا نعود إلى ذلك الصباح،
كان يوم عيد ميلادي التاسع و كنت متحمسة جدا لأن غسان وعدني أن يأتي و يحضر هديتي،
كنت في قمة السعادة لأنني لم أر غسان منذ بداية العام الدراسي،
لا شك أنه تحدث إليك عني كثيرا عندما كنتما تتقاسمان غرفة في سكن الجامعة
و تعرف مدى تعلقي به،
كنت وراء نافذة غرفتي أنتظره.
و حين لمحته يجتاز الحديقة نزلت الدرج راكضة و فتحت الباب و تعلقت بعنقه..
أقصد بعنقك أنت…
في غمرة الحماس لم أنتبه أنك لست غسان،فدفنت وجهي في رقبتك و حضنتك بشدة
و سألت عن هديتي، فأجابني غسان أنه أحضر لي أجمل هدية
و أضاف ضاحكا: سأعطيك إياها حالما تتركين سيف و شأنه.
رفعت رأسي لأنظر إلى وجهك الضاحك
و أنت تنزلني إلى الأرض ببطء قبل أن تنفجر أنت و غسان مقهقهين.
ثم مسحت دموع الضحك عن وجهك و جلست على ركبتيك لتكون في مستواي قائلا: إذن أنت أمل حبيبة غسان الصغيرة.. لا عجب أنه يحبك كثيرا و حدثني عنك طويلا
فأحضرت لك هدية أرجو أن تعجبك..
قدمت لي الدب الضخم و داعبت شعري متمنيا لي يوم ميلاد سعيد..
أتُر ذلك علمت حينها أنك زرعت بذرة حب صغيرة في قلب طفولي بريئ؟
؟ بلى بلى لا تستغرب..
فقد أحببتك منذ تلك اللحظة،
و قبل حتى أن أعرف ما هو الحب؟؟
وكيف يكون….؟؟
يتبع..
لا أظنك تتذكر هذا الدب مع أنك من أهدانيه،
دعني أذكرك،
هل تذكر أول مرة رأيتني فيها؟؟
لا أظنك نسيت فقد ضحكت يومها إلى أن بللت الدموع وجهك..
دعنا نعود إلى ذلك الصباح،
كان يوم عيد ميلادي التاسع و كنت متحمسة جدا لأن غسان وعدني أن يأتي و يحضر هديتي،
كنت في قمة السعادة لأنني لم أر غسان منذ بداية العام الدراسي،
لا شك أنه تحدث إليك عني كثيرا عندما كنتما تتقاسمان غرفة في سكن الجامعة
و تعرف مدى تعلقي به،
كنت وراء نافذة غرفتي أنتظره.
و حين لمحته يجتاز الحديقة نزلت الدرج راكضة و فتحت الباب و تعلقت بعنقه..
أقصد بعنقك أنت…
في غمرة الحماس لم أنتبه أنك لست غسان،فدفنت وجهي في رقبتك و حضنتك بشدة
و سألت عن هديتي، فأجابني غسان أنه أحضر لي أجمل هدية
و أضاف ضاحكا: سأعطيك إياها حالما تتركين سيف و شأنه.
رفعت رأسي لأنظر إلى وجهك الضاحك
و أنت تنزلني إلى الأرض ببطء قبل أن تنفجر أنت و غسان مقهقهين.
ثم مسحت دموع الضحك عن وجهك و جلست على ركبتيك لتكون في مستواي قائلا: إذن أنت أمل حبيبة غسان الصغيرة.. لا عجب أنه يحبك كثيرا و حدثني عنك طويلا
فأحضرت لك هدية أرجو أن تعجبك..
قدمت لي الدب الضخم و داعبت شعري متمنيا لي يوم ميلاد سعيد..
أتُر ذلك علمت حينها أنك زرعت بذرة حب صغيرة في قلب طفولي بريئ؟
؟ بلى بلى لا تستغرب..
فقد أحببتك منذ تلك اللحظة،
و قبل حتى أن أعرف ما هو الحب؟؟
وكيف يكون….؟؟
يتبع..
ننتظر
جميل حبيبتي
وننتظر التكملة
وننتظر التكملة
رائعه
طرح رائع
في انتظار البقية
في انتظار البقية
طرح جميل