أنا فتاه أبلغ من العمر 20 عاماً أعاني من مشكلة مع أخي الذي كنت اعتبره قدوتي ومثلي الأعلى بدأ الامر منذ اشتريت لي هاتف نقال"جوال" وبدأ بإسال رسائل لي يباركلي على قرب زواجي ويشرحلي ان لا شي يخيف من الزواج وليلة الدخله وبعد ذلك زادت تصرفاته بضمي بقوه وشرحه لي انه مقصر في حقي من الحب والحنان ويريد ان يعوضني فبتعدت عنه وذهبت وفكرت كثيراً في الامر والح مرة اخرى ان يحادثني على انفراد ليعتذر عن المضايقه لكنه وبواقع الأمر فعل مافعله من قبل كان يباغتني فجأه بمفردي وفي ليلة كنت نائمه من الإرهاق في تنظيف المنزل فقررت أمي الخروج مع جميع اخوتي وتركي في المنزل بمفردي فقام هو بالتظاهر بالذهاب معهم وترك مبرر لهم أن صديقه يريده أن يذهب إليه بسرعه فأخذ سيارته وتوجه الى المنزل بسرعه ودخل علي الغرفه ونزع عني ملابسي وانا كنت مصدومه وبدأ يلمس جسمي فدفعته بعيداً وقمت بالصراخ وغطيت نفسي بالغطاء وعندما كان خارجاً قال لي " انتي لي ولزوجك فقط قلت له سأخبر أمي وأبي قال لي أثبتي ذلك بدليل إن استطعتي فأنا متزوج ولا حاجة لي بهذا الأمر وأيضاً لاتنسين هذه النقطه انتي مذنبه الا تذكرين انهم اكتشفو انكِ تحادثين شاب عن طريق جوالك وقال ايضاً وهو في قمة السعاده عندما تتزوجين ستكونين بمفردك وكل ما اريده ان تفهمينني فقط انا احبك واعشقك ومجنون بك " ومن هذا الكلام المقرف أنا اشعر بالتعب والعذاب وتردي حالتي النفسيه من هذا الامر لاننا عائله ملتزمه ومعروفه ولا اريد تبليغ الشرطه او الهيئه خوفاً على صحة والدي وسمعة عائلتي فقمت بالتهرب والتصدد منه وفعل مايكرهه الرجل أي أصبحت " بويه " حتى يكرهني مثل ما اكرهه ويبتعد عني وهذه هي قصتي ….
كثرت زنا المحارم ربي يستر عليكي وعلى بنات المسلمين جميعا
كان لازم تقولي لامك ماكان لازم تخبي وتتستري على افعالو حتى لا يتمادى
ربي يستر عليك