نحن أمّة "إقرأ" و "هل يستوي الذين
يعلمون والذين لايعلمون" بنص القرآن والسنّة.لكنّنا في عصرنا هذا لم نمنح العلم والتربية
العلمية الإسلامية المكانة التي أمرنا بها الله؛ فتفوّق علينا الغرب، فمجّد العلم والعلماء حتى
أنهم أغرووا علماءنا وإشتروهم بغرض من الدنيا وبقينا نحن نلهث وراء الكماليات التي
أنتجها الغرب يلهينا بها مثلما يُفْعَل مع الصبية.
اليوم، جلبت لكم ما قاله الغربيون عن العلم والتربية.ترجمتها لكم مع بعض التصرّف.
– العلم هو المفتاح لفتح الباب
الذهبي للحرية
– التعلّم يمنح الإبداع؛ الإبداع
يُرْشِد إلى التفكير؛ التفكير يزودنا بالمعرفة؛ والمعرفة تصنع منا عظماء.
– الهدف الرئيسي للعلم هو خلق أفراد قادرين
لفعل أشياء جديدة؛ ليس فقط تكرار ما فعلته أجيال أخرى.
– الذي يستطيع فتح مدرسة، يقدر أن يغلق سجنأ.
– الأطفال مثلهم مثل الإسمنت الرطِب، أيّ شيئ
يقَعُّ عليهم، يترك أثرا وبصمة.
– العلم هو أفضل مؤونة للشيخوخة.
– أعلى وأرقى نتيجة للعلم هي التسامح.
– يجب أن نعلّم الأطفال كيف يفكرون وليس ماذا
يفكرون.
– تعليم ولد هو تعليم فرد؛ لكن تعليم فتاة هو
تربية مجتمع بأكمله.
– العلم هو زينة في الرخاء وهو ملجأ في الشدّة .
أتمنى أن تروق لكم كما راقت لي.
دمتم بكل ودّ.
عزيزتي مينو يسعدني
أن أراك بين ثنايا كلماتي.
شكرا لك وجزاك الله كل الخير.
دمت مع ودي.
تعريفات رااائعة جدآآ عن العلم والتربية …
شكرآآآ لك عزيزتي وجزاكِ الله كل خير …
دمتِ متميزة بطرحك …
جزاك الله خيرا و بارك فيك
يستحق التقييم لأنه من مجهودك الشخصي و الترجمة ليست ابدا بالامر الهين
ننتظر القادم بشوق
محبتي و احترامي