مادام قلبك يعرف طعم الجراح ….
ومرارتها التي تملاؤه قراح ….
فكيف يرضيك ان تجرح قلبي ….
وتملاؤه بالجراح ….
حتي يقول اه من الحب ….
ويندم على ما راح ….
ترجيتك ان لا تلمني …
فلست انا من اختار …
بل قلبي الدي ارتاح لطيبة قلبك و اخد القرار …
ودقت معه طعم المرار …
ليتك جرحت قلبي و لم تتركني هكدا في انتضار …
انتضر و انتضر و لكني اعلم انه قد رحل القطار …
امنحني الامل او امرني بالانتحار …
و لكن قبل ان تفعل دلك تدكر ما مر عليك من مرار …
و انك ستديقني من نفس الكاس و لو انك ستضيف اكتر …
ضائعة انا بين البقاء و بين الفرار …
هل حقا اريد جوابا و ان كان مليئا بالاخطار …
لا اعتقد دلك فانا فقط ضائعة وسط هدا الانتضار …
او اني لا اصدق انك دات الشخص الدي منحني السعادة و جعلني مخبأ للاسرار …
لا تعتقد اني اتسلى بكتابة خواطر و كفى …
بل انها الجراح و ما بدى منك من جفا
شكرا على اجابتك و اهتمامك يا عسل
غاليتي خاطرتك جدا رائعة ولكن لا تكتبيها على شكل نصي حيث لا يذهب جمال الخاطرة
اكتبيها هكذا
مادام قلبك يعرف طعم الجراح
ومرارتها التي تملاؤه قراح
ثم اكملي الخاطرة
بقاااايا روح
ننتظر جديدك يالغلا
كل الود لك