السلام عليكم ,
هذه ليست مشكلة وإنما سؤال لم اجد اجابة له رغم تفكيري حول معرفة الاجابة . نعلم أن البعض ينتقد اذا فسر أحد كلامه أو تصرفه أو دخل بنواياه حتى لو كان من ينتقد على صواب . هذه ليست مشكلة . يناقشون حول المسلمات ليست مشكلة. ولكن هناك تصرفات ملتوية وسخيفة ترى بالعين وينكر من يفعلها ذلك . أمثلها على التصرفات التي وجدتها من البعض
– شخص يحظر حسابي على الواتساب ثم يندم لمصلحة له وليس لأجل الضمير ويندم ولكن بإستعلاء فيلغي الحظر عني فجأة ثم يحظرني من جديد حتى أرى أنه رضي عني , وإن قلت له برسالة عادية أنت ألغيت الحظر عني يقول : لم أفعل ذلك
– شخص يعبث بمقتنياتي الرخيصة كتغيير مكانها او سرقتها فقد للأذية وليس للحاجة فهم ليسوا بحاجة لها وأنا لا اجد خسارة في سرقتها ولكن اتعجب من الفعل الصبياني , مع العلم أنه لا يوجد إلا أنا وهذا الشخص في المكان أو أنه الوحيد الذي لديه المفتاح غيري , وإن اتهم ينكر
*** فماهو شهورهم ان فعلوا هذه التصرفات أو كيف يرون نظرتي أو شعوري او تفكيري تجاه مايحدث . مع العلم أنهم لم يفعلوا ذلك وهم يعلمون أنني اعلم عن تصرفاتهم لأنهم يأتون بكل وقاحة حين المصلحة وكأن شيئا لم يحدث ويدعون المحبة . نعم الاستغباء يكون بالامور الخفية ولكن أن يصل الى الامور الظاهرة تشاهد بالعين فشيء غريب !! والأغرب انهم بكامل الثقة أنني لا اتهمهم . وأنا هنا لست أطلب حلا لذلك ولكن أريد أجابة عن سؤالي وهو : ماهو شهورهم ان فعلوا هذه التصرفات أو كيف يرون نظرتي أو شعوري او تفكيري تجاه مايحدث ؟
لأنهم اصلا بدون إحساس
يظنّون أنّك ستتضايقين
أختي خذيهم على قدر عقلهم
تجاهليهم ولا تواجهيهم لأنّهم سيردّون عليك بطريقة صبيانيّة وسيستمرّون بأفعالهم
أريهم بأنّ أفعالهم لم تؤثّر بك وأبقي علاقتك بهم رسميّة
تقبّلي مروري