تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » كيفيـــة تقييــم السلـــوك الخاطــئ للطفــل

كيفيـــة تقييــم السلـــوك الخاطــئ للطفــل 2024.

  • بواسطة
كيفيـــة تقييــم السلـــوك الخاطــئ للطفــل

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

كيفيـــة تقييــم السلـــوك الخاطــئ للطفــل …

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


يقوم الطفل بعدد من السلوكيات الخاطئة التي تتسبب في إثارة قلق الآباء والأمهات؛ ويمكن تخطي سلوكيات الطفل الخاطئة بقليل من الصبر والهدوء من جانب الآباء والأمهات،
اليكِ عزيزتي أبرز سلوكيات الطفل الخاطئة وطرق حلها:

رفض الطفل مشاركة الآخرين في ألعابه: خلال سن الثالثة يقدم الطفل على سلوك رفض المشاركة مع الأطفال الآخرين في ألعابه ويتعمد إخفائها عنهم.

علاج هذا السلوك من خلال: التحدث مع الطفل في كل الأوقات عن ضرورة حب الآخرين ومشاركتهم بما لديه، وتحفيز الطفل على التفاعل والترابط بينه وبين أصدقائه أو جيرانه ومشاركتهم بألعابه.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الديكتاتورية والعناد: في سن ما قبل الروضة غالباً ما نجد الطفل يحاول أن يفرض رأيه ويغلب على الطفل الانفعال والعصبية وأنه يريد أن يقوم بما يريد في الوقت الذي يحدده ويريده.

علاج هذا السلوك من خلال: إخبار الوالدين الطفل أنه يجب أن يكون مرناً في تصرفاته ومعاملاته؛ فحينما يزيد عناد الطفل ورفضه، فلابد من إخباره بأن هذا يعد سلوك خاطئ مع تجنب مقابلة مقاومة الطفل بمقاومة مضادة، بل لابد من أن يتفهم الوالدين شعور الطفل والحرص على إقناعه، وتشجيع الطفل حتى يتدبر الأمر ويفهم كيف يتصرف في كل أموره بصورة سليمة ومنطقية مع الابتعاد عن أساليب الحماية الزائدة والتدليل المفرط، فهذه الأساليب تعود الطفل على الديكتاتورية والعناد.

التمسك بزي واحد: قد يتمسك الطفل بارتداء زي موحد ويتشبث به رغبة من الطفل في أن يكون متحكماً في قراراته أو باحثاً عن مزيد من الاهتمام.

علاج هذا السلوك من خلال: لابد أن يقنع الوالدين الطفل بأنه لا يمكنه ارتداء ملبس معين أو زي واحد طوال الوقت؛ حيث لابد من وضع بدائل أخرى أمام الطفل كي يختار من بينها ما يريده وإقناع الطفل على أن شكله ومظهره سيكون جميل إذا ارتدى ملبس أخر ولا داعي للقلق فذلك السلوك يأخذ فترة قصيرة وسرعان ما ينتهي.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

هل تعانين من طفلك المزعج :
الطفل المزعج هو الطفل الذي يثير أعصاب كل من حوله وخاصة والديه ومعلميه في المدرسة، ولا يمكن إطلاق صفة المزعج على الطفل الشقي، وإنما الطفل المزعج هو الذي يصعب على جميع المحيطين به التعامل معه، ويضطر المحيطين به إلى استخدام أسلوب الشدة والعنف لتوفير الراحة والهدوء للآخرين، ولكن في كثير من الأحيان لا تأتي هذه الشدة والحزم بفائدة مع الطفل المزعج.

من صفات الطفل المزعج:

– قلة التركيز، وكثرة الحركة
– الإهمال وعدم التنظيم، وإثارة الضوضاء والصخب والشغب
– التحدث بصوت عال ومرتفع
– التهور والتطفل على شئون الغير
– عدم الاستقرار العاطفي، وسرعة تغير المزاج من السعادة إلى الحزن والغضب.

أسباب لجوء الطفل المزعج إلى هذا السلوك
تتنوع الأسباب التي تجعل الطفل مزعج ومن بين هذه الأسباب:

– شدة خوف الطفل المزعج من والديه أو أحدهما وقسوتهما في المعاملة معه وعقابه دائمًا بصورة مبالغ فيها.
– خوف الطفل المزعج من الذهاب إلى المدرسة أو التعامل مع مدرسيه؛ وذلك بسبب ضعف مستواه الدراسي.
– كثرة المشاحنات والمشاجرات بين الوالدين وعدم توفير جو الحب والألفة في المنزل، مما يساعد الطفل على عدم الشعور بالأمان.
– التدليل الزائد للطفل المزعج من جانب الوالدين وتلبية كل مطالبه.
– إصابة الطفل ببعض الأعراض النفسية، مثل: إحساسه بالنقص تجاه مستواه الاجتماعي المتواضع، أو رغبته في إثبات ذاته وكيانه.

نصائح لتقويم سلوك الطفل المزعج:

– توفير جو نفسي مناسب للطفل بالمنزل ـ من قبل الوالدين ـ مليء بالحب والحنان والهدوء والاستقرار حتى ينشأ الطفل سويًا.

– ابتعاد الوالدين عن المشاجرات الصاخبة والعنيفة أمام الطفل.
– عدم السخرية من الطفل أمام الآخرين، أو الاستخفاف به حتى لا يشعر الطفل بالدونية والنقص.
– إرشاد الطفل المزعج لأخطائه بأسلوب سهل ومرن، والابتعاد عن العقاب الجسدي.
– تمرين الطفل المزعج ومساعدته على ضبط نفسه والسيطرة على انفعالاته.
– عدم الإفراط في تلبية كل طلبات الطفل المزعج، بل يجب على الوالدين إرجاء بعض المطالب لوقت لاحق حتى لا يتعود الطفل على تنفيذ طلباته في الحال أو اللجوء إلى البكاء والغضب لتلبية حاجاته.
– تشجيع الطفل المزعج على شغل أوقات الفراغ باللعب مع أقرانه وزملائه وتعليمه روح التعاون واحترام الآخرين.
– المتابعة المستمرة من قبل الوالدين لمستوى الطفل الدراسي؛ لمعرفة سلوكيات الطفل مع زملائه ومدرسيه.

كيفية السيطرة على إزعاج الطفل:

يمكن السيطرة على نشاط الطفل المزعج المفرط الذي ينتج عنه الإزعاج عن طريق إشغاله بأشياء مفيدة، مثل: إعطائه ورقة وقلم وتشجيعه على رسم الأشياء مما يسهم في تنمية موهبة الرسم لديه. كما يمكن الطلب من الطفل المساعدة في القيام بالأعمال المنزلية مما يعطي الطفل المزيد من الشعور بالثقة والاعتماد على نفسه في القيام بالأعمال المنزلية.

تصفحتــه ونقلتـه لكم للفـائدة …
مع اجمـل تحيـــخليجيةـــــــة …

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

نماذج سلوكيه خاطئه مع علاجها بالاسلوب الامثل في طرحك الرائع يا نسوم

استمتعت جدا حبيبتي بالقاء الضوء علي بعض السلوكيات المزعجه و كيفيه التخلص منها

يتوج بالنجوم

جزاك الله الخير كله حبيبتي و في انتظار المزيد من موضاعتك الرائعه

اكيد يعجبني ويستحق التقييم
نورتي عزيزتي
بارك الله فيك اختي
طرح مفيد ، تسلم ايدك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.