بسم الله والحمد لله
والصلاة والسلام على رسول الله
سر القبول
ديننا الاسلام شامل وكافى وعادل
لم يترك صغيرة ولا كبيرة الا موجودة ولها ترتيب
انزل الله القران محتويا لكل شئ كليات وجزئيات
وكملت السنة تفاصيل وكيفية كل الامور والنواهى والاحكام
وكان الانسان نقطة الارتكاز لكل هذه الامور ومحط الاهتمام والرعاية
لكل ما يلزمه ليكون مميز بهذا الدين ,,,
فحض الاسلام المسلمين على ان يكونو شامة بين الناس , مميزين فى زيهم وهيئاتهم وتصرفاتهم واعمالهم ليكونوا قدوة حسنة تجعلهم جديرين بحمل رسالتهم العظمى للناس …
**** الياقة البدنية العالية باتباع نظام غذاء صحى وممارسة الرياضة تحقق للمسلم القوة والمنعة فتكون احب الى الله من ذالك الضعيف الهزيل.
****النظافة من الزم صفات النسان المسلم ولقد انكر رسولنا الكريم ان يظهر الانسان على الملأ بثياب وسخة مادام قادرا على غسلها وتنظيفها فأمرنا بالاغتسال وخاصة يوم الجمعة
امرنا بالسواك (لولا ان اشق على امتى لامرتهم بالسواك عند كل صلاة
كره رسولنا الكريم ان يدع الانسان شعره مرسلا مهملا بغير ترتيب.
**** قوة الشخصية التى اساسها الايمان العميق الواضح النقى الراسخ بغير شكوك تجعل المسلم لا يخاف فى الحق لومة لائم ولا يداهن او يمارى ولاشيهد زورا ولا يقول الا صدقا وتوج ذلك كله بالتواضع.
**** قوة الحجة والمنطق فعلى المسلم ان يتفهم ويحفط مبادئ دينه الحق
فيدعم نقاشه بالآيات والاحاديث والسيرة فيكون لسانه طلق وكلامه طاهر وعفيف واسلوبه راقى وسليم.
ان الدعاة الى الله وحماة الدين وانصار الاسلام لا بد لهم من ان يكونوا كذلك و يذيدوا ..ليكونوا أقدر على التغلغل فى مسارب القلوب ويصلو بدعوتهم الى اعماق النفوس..
***مجموعة بصمات مضيئة***
ديننا الحنيف علمنا ادق الامور كيف نربي انفسنا
على كل ما هو خير ومقبول ومحبب للجميع
حتى نظهر بابهى صوره يرضى عنها الله اولا
ثم انفسنا … ثم نلقى قبولا لدى الاخرين
شكرا لك صديقتي العزيزه مميزه انت
"" مجموعه بصمات مضيئه ""
شكرا لكم
ودمتم متواصلين
***مجموعة بصمات مضيئة***
وظاهر المرء يخبر عن علمه وحكمته وصلاحه وقدره. إن الأناقة من غير سرف والتجمل وإحسان الشكل بعد إحسان الموضوع من تعاليم الإسلام الذي ينشد لبنيه علو المنزلة وجمال الهيئة، ومن ثم فإن الله تعالى أمر عباده المؤمنين بأن يأخذوا زينتهم عند كل مسجد فقال: “يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة كذلك نفصل الآيات لقوم يعلمون” (الأعراف 31-32)
كانت هنا اختكم من مجموعة روح المحبة
