تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حق المراة في القران الكريم في الاسلام

حق المراة في القران الكريم في الاسلام 2024.

حق المراة في القران الكريم

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

قال تعالى مبيناً أصل خلق الرجل والمرأة :
" يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً " (النساء1)
وقد خصص الله سورة كاملة فى القرآن وهى سورة النساء ، وبدأها بتقرير حقيقة أصولية مهمة وهى أن الرجل والمرأة خلقا من نفس واحدة ، وهذا يدحض قول من يّدعون بأن فطرة المرأة مختلفة عن فطرة الرجل ، فكلاهما مخلوقان من نفس النبع ، وكلاهما مهيأ لتقبل الخير والشر والهدى والضلال كما قال تعالى :
" وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (8) قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا (9) وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا (10) "(الشمس 7-10)

وتتأكد هذه المساواة فى التكليف والجزاء بوضوح تام بوضعهما جنباً إلى جنب فى قوله تعالى : –
" إِنَّ المُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً " (الأحزاب35)
وقوله تعالى :.
" فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى بَعْضُكُم مِّنْ بَعْضٍ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتلُوا لأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ ثَوَاباً مِّنْ عِندِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ " (آل عمران 195)
ولا يوجد وصف للعلاقة بين الزوجين أجمل ولا أشمل من قوله تعالى : " هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ " (البقرة 187)

فهذا الوصف اللطيف الرقيق يحيط بمعانى التداخل مع الاستقلال مع التساوى مع الاحتواء مع الحفظ والرعاية مع القرب مع المودة مع الستر .
والعلاقة بين الزوجين لا تقوم الى القهر والتسلط والاستعلاء – كما يفعل كثير من الناس باسم الدين فى هذه الأيام – وإنما تقوم على المودة والرحمة ، وبتعبيراتنا المعاصرة الحب والتعاطف وتبادل المشاعر الجميلة ويتأكد هذا فى قوله تعالى :" وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ " (الروم 21)
لذلك فالقهر الذى يمارسه الرجال على النساء فيدفع بهن إلى براثن المرض النفسى ليس له أى سند شرعى وإنما ينبع من نفوس مريضة تتستر وراء بعض النصوص الضعيفة أو تسئ تأويل النصوص الصحيحة لكى تناسب هواها المتشكك فى المرأة والمحقر لها والراغب فى وأدها وتغييبها عن تيار الحياة المتدفق والعائد بتصوراته عنها إلى الجاهلية التى جعلت من المرأة مجرد "شئ" يتلهى به الرجل بلا كرامة أو حقوق .
وبعض الرجال يبررون قهرهم للمرأة واستعلاءهم عليها بقوله تعالى :
" الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ " (النساء 34)
والقوامة هنا تدور معانيها ومراميها حول القيادة الرشيدة والرعاية المحبة ولا تعنى بأى حال الاستعلاء أو الإلغاء ، فهى مرتبطة بدور هيأ الله له الرجل ليقوم به فى غالب الأحوال ، وإذا انتفت تلك القدرة عند الرجل كأن يكون سفيهاً أو ضعيفاً انتفى هذا الدور ، وهذا ما نجده فى بعض الأسر حيث نجد المرأة أرجح عقلاً وأقوى شخصية من الرجل لذلك تملك هى دفة القيادة .
وننتقل من رحاب الآيات الكريمات إلى رحاب الأحاديث النبوية الشريفة لنرى هذه الصورة المشرقة للمرأة والتى الرجال حق المعرفة ما دفعوا بالمرأة إلى غياهب النسيان أو إلى ردهات المستشفيات والمصحات النفسية .
قال رسول الله : " استوصوا بالنساء خيراً فإن المرأة خلقت من ضلع وان أعوج ما فى الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته ، وإن تركته لم يزل أعوج ، فاستوصوا بالنساء " (متفق عليه)
واعوجاج الضلع هنا ليس عيب فى الخلقة فتعالى الله أن يخلق خلقاً معيباً ولكنه ضرورة للوظيفة ، فإن اعوجاج ضلع الإنسان ضرورى لاحتواء الرئتين واعطائها الفرصة للتمدد والانكماش ، وكذلك المرأة خلقت بطبيعة معينة قادرة على الاحتواء والحماية ، واختلافها عن الرجل ليس اختلاف دونيه وإنما اختلاف ادوار ووظائف . وهى بهذه الطبيعة ربما لا توافق توقعات الرجل وحساباته تماماً لأنها لو فعلت ذلك فربما تخرج عن طبيعتها الأنثوية وتصبح مسخاً ينفر منه الرجل ذاته .
وفى رواية فى الصحيحين :
" المرأة كالضلع إن أقمتها كسرتها وإن استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج "
وهذا الحديث ليس ذماً فى طبيعة المرأة – كما يفهم المتعصبون من الرجال – وإنما هو بيان لطبيعة خلقها التى تلائم دورها ، وهو ليس استعداءاً على المرأة بل نداءاً للرحمة والرفق بها وفهم طبيعتها .
وفى رواية لمسلم :
" إن المرأة خلقت من ضلع ، لن تستقيم لك على طريقة ، فإن استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج ، وإن ذهبت تقيمها كسرتها وكسرها طلاقها " .
وهذا الحديث يكفل للمرأة الحقوق الأساسية فى المطعم والكساء ويكفل لها أيضاً حقوق الكرامة والتقبل والتقدير .
فجاء عمر رضى الله عنه إلى رسول فقال " ذئرن النساء على أزواجهن " فرحض فى ضربهن ، فأطاف بآل بيت رسول الله r نساء كثير يشكون أزواجهن فقال : " لقد أطاف بآل بيت محمد نساء كثير يشكون أزواجهن ، ليس أولئك بخياركم " (رواه أبو داوود باسناد صحيح )

ويستنكر رسول الله صلى الله عليه وسلم فى حديثه الذى ورد فى الصحيحين ضرب الرجل لزوجته وكيفية الجمع بين ذلك وبين العلاقة الحميمة بينهما فيقول :
" أيضرب أحدكم امرأته كما يضرب العبد ، يضربها أول النهار ثم يجامعها آخره "
وان أكثر الفقهاء قد ربطوا الضرب بالنشوز الشرعى كعصيان الرجل فى الفراش ، والخروج من الدار بغير عذر وترك الفرائض الدينية ، فهو كالعلاج بالكى لا يذهب إليه الرجل إلا لضرورة تحتمل ألمه ومراراته .

وإذا كان رسول الله قد نهى عن الضرب إلا للضرورة فقد وضع حدوداً لذلك فقال " ضرباً غير مبرح" ، وقد سأل عطاء ابن عباس : ما الضرب غير المبرح فقال بالسواك ونحوه .
والضرب رمز للإيذاء ، ولذلك نوسع الرؤية ونسأل الرجال أن يكفوا عن كل الوان الإيذاء كالضغط النفسى والتحقير والمكايدة والإهمال والهجر والقهر والاستبعاد والإلغاء … إلخ . ويجب أن يعلم الزوج أن إيذائه لزوجته سيرتد عليه ايذاءاً أو يتحول إلى أطفاله الذين يحبهم ، فالمرأة المقهورة المستعبدة سوف تنقل قهرها وظلمها إلى أبنائها فتسئ معاملتهم وتضربهم وتقهرهم . والايذاء عموماً يخرج بالعلاقة بين الرجل والمرأة من دائرة المودة والرحمة التى هى أساس تلك العلاقة فى حالة صحتها .
وبعض الرجال يحتجون بالأحاديث التى تحض المرأة على طاعة زوجها ويطلبون منها الخضوع والاستذلال لكل رغباتهم مهما كانت وحشية . وفرق كبير بين طاعة المرأة لرجل تحبه وتحترمه وهى تعتبر تلك الطاعة عبادة تتقرب بها لربها وبين خضوع المرأة ومذلتها لرجل تبغضه وتلعنه ليل نهار .
ويربط رسول الله سعادة الرجل بالمرأة الصالحة فيقول " الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة " (رواه مسلم والنسائى وابن ماجه )
ويقول :
" من سعادة ابن آدم ثلاثة : المرأة الصالحة والمسكن الصالح ، والمركب الصالح "
( رواه أحمد باسناد صحيح)
ويقول : " من رزقه الله امرأة صالحة ، فقد أعانه على شطر دينه ، فليتق الله فى الشطر الباقى
(رواه الطبرانى والحاكم وقال صحيح الاسناد)
ويقول :أربع من أوتيهن فقد أوتي خير الدنيا والآخرة : قلبا شاكرا ، ولسانا ذاكرا ، وبدنا على البلاء صابرا ، وزوجة لا تتبعه في نفسها وماله خونا
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: أبو نعيم – المصدر: حلية الأولياء – الصفحة أو الرقم: 3/77
خلاصة الدرجة: غريب من حديث طلق لم يروه متصلا مرفوعا إلا مؤمل عن حماد " ,وذكر منها : "زوجة صالحة لا تبغيه حوباً فى نفسها وماله " (رواه الطبرانى فى الكبير والأوسط ، واسناد أحدهما جيد)

ولم تكن المرأة مغيبة فى عصره بل كانت حاضرة فى البيت وفى المسجد وحتى فى ميادين القتال ، وهذه نسيبة بنت كعب (أم عماره) رضى الله عنها فى أتون المعركة تدافع عن رسول الله يوم أحد وتتلقى عنه ضربة سيف تركت جرحاً غائراً فى كتفها .
والمرأة التى جاءت تجادله فى زوجها ونزلت فيها سورة المجادلة .
والمرأة التى وقفت لعمر تناقشه فى المسجد فى قضية تحديد المهور
كل هذه الدلائل تقف ضد من يناقشون اليوم مسألة هل للمرأة حق المشاركة السياسية والإدلاء بصوتها فى الانتخابات أم لا ؟ …وتقف وقف ضد كل محاولات التجهيل والتغييب والوأد – تلك المحاولات المرتبطة بتقاليد بيئية تحاول ان تتوشح بنصوص دينية أو بتفسيرات ينقصها العمق والبرهان .
وإذا كانت المرأة قد نالت هذا التكريم فى علاقتها بالرجل كزوجة فإنها قد نالته أيضاً وزيادة كأم فقد جاء رجل إلى رسول الله فقال :
يا رسول الله من أحق الناس بحسن الصحبة ؟ قال : "أمك " ، قال : ثم من ؟ قال " أمك " ، قال : ثم من ؟ قال : " أمك " ، قال ثم من ؟ قال : " أبوك " (متفق عليه) .
وبقيت المرأة كإبنة ، فنجد أن الإسلام جاء يحرم وأد البنات . تلك العادة التى كانت منتشرة فى الجاهلية – وحث على العناية بهن وحسن تربيتهن ووعد من يقوم بذلك بدخول الجنة .
ولم يحرم الإسلام الوأد المادى فقط حرم أيضاً الوأد المعنوى – الذى يمارسه بعض الآباء فى العصر الحاضر – يمنع ابنته من التعليم والثقافة والقيام بدور ايجابى فى الحياة ، وإلى هؤلاء نسوق مثل أسماء بنت أبى بكر رضى الله عنها التى قامت بدور جوهرى فى أهم أحداث الاسلام وهو الهجرة حيث كانت تحمل الطعام والشراب من مكة إلى غار ثور فى جنوب مكة فى طريق وعر موحش تحوطها أخطار كثيرة لكى تصل إلى رسول الله وأبيها أبى بكر رضى الله عنه .
وهذه السيدة عائشة تتبنى موقفاً سياسياً (بصرف النظر عن صحته أو خطئه) فى الصراع بين على بن أبى طالب ومعاوية بن أبى سفيان ، بل وتتعدى ذلك إلى المشاركة العسكرية بنفسها فى موقعة الجمل ، ولو كانت تلك المشاركات السياسية والعسكرية من مستنكرات الإسلام لترفعت عنها السيدة عائشة رضى الله عنها وأرضاها .
هذه هى الصورة الحقيقية للمرأة ومكانتها فى الإسلام وفى النظرة السليمة بعيداً عن التشوهات الفكرية والتقاليد العمياء المتعصبة والممارسات القاهرة الظالمة المستبدة التى دفعت بالمرأة إلى أحضان الاضطرابات النفسية والاضطرابات الجسدية والاضطرابات الاجتماعية ودفعت بعضهن إلى التمرد والعصيان والاسترجال لنيل بعض حقوقهن عنوة .

" المرأة كالضلع إن أقمتها كسرتها وإن استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج "

من من الرجال من يفهم هذا الكلام ؟؟؟؟؟؟؟

جزااكى الله خير على الموضوع الرائع

وصراحة كل مواضيعك وردودك رائعة

ربنا يخليك لينا خليجية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميمة محمد خليجية
من من الرجال من يفهم هذا الكلام ؟؟؟؟؟؟؟

جزااكى الله خير على الموضوع الرائع

وصراحة كل مواضيعك وردودك رائعة

ربنا يخليك لينا خليجية

اسعدني مرورك اختي اميمة محمد
شكرا لك على الكلام الجميل بارك الله فيك
فتح الله عليك فتوح العارفين ورزقك الحكمة والعلم النافع وزين اخلاقك
بالحلم واكرمك بالتقوى . اللهم امين
مع حبي وتقديري لك خليجيةخليجية

حبيبتي نوف جزاك الله خير جزاء على الموضوع الرائع

المراة لم تكرم ابدا كما كرمت بالاسلام والقران وديننا الحنيف

دمت بخير ولك كل الحب والتقدير

اميمة محمد من من الرجال من يفهم هذا الكلام ؟؟؟؟؟؟؟

جزااكى الله خير على الموضوع الرائع

وصراحة كل مواضيعك وردودك رائعة

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة um alror خليجية
حبيبتي نوف جزاك الله خير جزاء على الموضوع الرائع

المراة لم تكرم ابدا كما كرمت بالاسلام والقران وديننا الحنيف

دمت بخير ولك كل الحب والتقدير

اسعدني مرورك اختي بارك الله فيك
مع خالص التقديروالاحترام خليجيةخليجية

جزااااااااكى الله خيرااااااااا
اختى نوف
مواضيعك رائعة

بس يارت تصححى اسناد هذا الحديث
……………………………..
أربع من أوتيهن فقد أوتي خير الدنيا والآخرة : قلبا شاكرا ، ولسانا ذاكرا ، وبدنا على البلاء صابرا ، وزوجة لا تتبعه في نفسها وماله خونا
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: أبو نعيم – المصدر: حلية الأولياء – الصفحة أو الرقم: 3/77
خلاصة الدرجة: غريب من حديث طلق لم يروه متصلا مرفوعا إلا مؤمل عن حماد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المستغفرة خليجية
جزااااااااكى الله خيرااااااااا
اختى نوف
مواضيعك رائعة

بس يارت تصححى اسناد هذا الحديث
……………………………..
أربع من أوتيهن فقد أوتي خير الدنيا والآخرة : قلبا شاكرا ، ولسانا ذاكرا ، وبدنا على البلاء صابرا ، وزوجة لا تتبعه في نفسها وماله خونا
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: أبو نعيم – المصدر: حلية الأولياء – الصفحة أو الرقم: 3/77
خلاصة الدرجة: غريب من حديث طلق لم يروه متصلا مرفوعا إلا مؤمل عن حماد

بارك الله فيك اختي المستغفرة وجزاك الله خير الجزء اسعدني
مرورك الغالي خليجيةخليجية
لك مني خالص التقدير والاحترام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.