تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حبوب الزنك كيف استعملها وعندي استفسار ثاني ممكن تدخلو وتفيدوني !!! لصحتك

حبوب الزنك كيف استعملها وعندي استفسار ثاني ممكن تدخلو وتفيدوني !!! لصحتك 2024.

حبوب الزنك كيف استعملها وعندي استفسار ثاني ممكن تدخلو وتفيدوني ..!!!

خليجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالكم
وايش اخباركم

انا عندي مششكلةخليجية
انا مررررة نحيفة وقصيرة يعني اللي يشوفني يحسبني طلفة
عمري 18 وابغى ازيد وزني وطولي
وزني 34 وطولي 148خليجية
الموهم
سمعت ان حبوب الزنك تفيد العظام يعني انها تعرضها وتقويها وتطول بس للي تحتع سن 21
المهم ابغى اعرف متى اخذها مع اني كمان استخدم حبوب الحديد
عشان عندي نقص في الحديد انا اخذت حبوب الزنك بدون وصفة ولا شي
بس سمعت انها تزيد الطول والوزن واخذتها
بس ماادري .. اذا بتفيدني او لا
المهم
ادوني رايكم
لآن قالولي استخدمها مدة نصف سنة تظهر النتايج
وسمعت ان استخدامه اكثر من شهر في السنة
مضر
…..
افآدكْم .. وشكرن ~

حبيبتي
اليك هذا الموضوع عن حبوب الزنك

——————————————————————————–
تبشر بعض الأبحاث التي جرت قبل فترة بأن «الزنك» من الممكن أن يكون له دور فعّال ومؤثر في مقاومة نزلات البرد. إن الزنك، ذلك المركب الطبيعي، لا يعالج نزلات البرد الشائعة، بمعنى أنه ليس دواءً يشفي المريض المصاب بها. ولكن عند استخراج بعض المركبات الطبيعية الموجودة في الزنك، وتناولها بشكل محدد- فبالإمكان التقليل من ظهور الأعراض المصاحبة لنزلات البرد الشائعة، كما يساهم في تقليص الفترة التي يحتاج إليها المريض حتى يتخلص من نزلة البرد. مقاومة الفيروسات من المعروف أن هناك الآلاف من الفيروسات المختلفة التي يمكن أن تكون سبباً في الإصابة بنزلات البرد، إلا أن معظم نزلات البرد تحدث عندما تهاجم تلك الفيروسات أجزاء الجهاز التنفسي العلوي، الأنف والفم والحلق، وتناول الزنك بالشكل السليم، قد يساهم في مقاومة الفيروسات والحد من نشاطها. فهو يعمل على منع الفيروسات من إعادة التكاثر ومن ثم يقلل من تزايدها وانتشارها فتقل فترة إصابة المريض بنزلة البرد، كما أن هناك اعتقاداً سائداً بأن الزنك يساعد على منع الفيروسات من مهاجمة أغشية الجهاز التنفسي العلوي والالتصاق بها، مما يحد من نشاطها ويجعلها خامدة لا تأثير لها، وهذا بالطبع يؤدي إلى تقليل ظهور الأعراض المصاحبة لنزلات البرد مثل الرشح والكحة والتهاب الحلق.

***********

ومن فوائد الزنك أيضاً أنه يساعد على إنتاج الإنترفيرون (Interferon) وهو من الأجسام الطبيعية المضادة التي يفرزها الجسم من أجل مقاومة المرض. ورغم تفاوت درجة فعالية الزنك في مقاومة نزلات البرد الشائعة من شخص لآخر، إلا أن عدداً من الباحثين خلصوا إلى أن الزنك يمكن أن يقلل من حدة ظهور أعراض الإصابة بنزلات البرد الشائعة، وكذلك من طول الفترة التي يحتاج إليها المريض حتى يتعافى بنسبة النصف تقريباً، ولا سيّما إذا تناول المريض الزنك بعد إصابته بنزلة البرد مباشرة. كما أن إحدى الدراسات الطبية كشفت أيضاً أن تناول الزنك على شكل أقراص دوائية ممتصة يمكن أن ينقص من فترة الإصابة بنزلات البرد من (7.6) يوم إلى (4.4) يوم في المتوسط. ويعتقد الباحثون أن مدى فعالية الزنك في المساعدة على مقاومة المرض يعتمد في الأساس على كيفية إعداده وطريقة تناوله. فيما أن الفيروسات المسببة لنزلات البرد الشائعة تركز عملها ونشاطها على مهاجمة أغشية الجهاز التنفسي العلوي، فإنه يفضل تناوله بطريقة تتيح تحوله مباشرة إلى موقع الإصابة بالمرض حتى يتفاعل مع الفيروسات،

غير أن ابتلاع الزنك على شكل حبوب أو أقراص مضغوطة لن يكون فعّالاً في مقاومة نزلات البرد الشائعة، لذلك يجب أن يتم تناوله على هيئة أقراص (ممتصة) لتتفكك وتصل مركباته الطبيعية الفعالة إلى أغشية الجهاز التنفسي العلوي. رب صدفة وقد ظهر هذا الاكتشاف، في بداية الأمر عن طريق الصدفة، عندما كانت طفلة صغيرة تعالج كيماوياً لإصابتها باللوكيميا. وكان والدها يعطيها جرعة محددة من الفيتامينات لمساعدتها على مقاومة نزلات البرد (التي تُعد أحد الأعراض الجانبية للعلاج الكيماوي)، وذات يوم أُصيبت تلك الطفلة بنزلة برد شديدة، وفي فأعطاها والدها في المساء واحدة من حبوب الزنك التي تؤخذ عن طريق البلع، إلا أن النوم غلبها وحبة الزنك كانت لا تزال في فمها، لم تبتلعها. وهكذا، ذابت في فمها خلال نومها، لتستيقظ صباحاً، وقد ظهر تماماً مفعول الزنك على شكل انخفاض كبير في آثار نزلة البرد الذي كانت تعاني منه الفتاة سلفاً، ومن هنا لاحظ الأب أن ابتلاع حبوب الزنك لم يكن له نفس تأثير تناوله عن طريق الامتصاص بالفم.
وعلى الرغم من أن الأطباء المعالجين تأكدوا من صحة هذه الملاحظة إلا أنهم لم يتوصلوا حتى الآن لمعرفة أي من المركبات الموجودة داخل الزنك هو الذي يقاوم نزلات البرد، إلا أنهم اكتشفوا أن إضافة أي من مكسبات الطعم لأقراص الزنك تقلل من تأثيرها لأنها تتفاعل مع الزنك وتوقف تأثيره. ويُنصح بتجنب تناوله مع أي نوع من أنواع العصائر. غير أنه في الوقت الذي يقل فيه تأثير الزنك عند خلطه مع مكسبات طعم أخرى، فإن فعاليته لا تتأثر إذا خُلط مع بعض الإضافات الأخرى مثل سكر الفاكهة (الفركتوز)، والسكريد (مركب سكري)، وسكر العنب (الدكتروز). فهذه الأنواع تعطي مذاقاً أفضل للزنك دون أن تقلل من تأثيره ومفعوله في مقاومة نزلات البرد الشائعة.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يعني ماافي امل اني اطول اهي ايهي اهي

يسلموو يالغلا عالاهتمام

واذا عندك حل لمشكلتي لا تقصري معاي

ومشكورين عالمرور

الطويله طويله والقصيره قصيره بلا زنك بلا خرااااااااااط,,,,,,,,
الله يعطيك العافية
حبيبتي شوفي هذا الحوار.
…………………………..

حنا كلنا عارفين أن الطول يتوقف عند سن ( 18 أو 20 سنه تقريباً )

بس هناك علاج ممكن يساعد فى أنك تطول وسمعته من دكتور على احدى القنوات الحقيقة مو انا اللى سمعته جدى اللى سمعه

المهم

العلاج :

روح الصيدلية وقول للصيدلى انا اريد حبوب الزنك ولو متردد اسأل واستشير الصيدلى أو الدكتور عن العلاج هذا واسأله كم مره تاخذه باليوم

بالإضافة إلى تناول القرنبيط والبنجر والكرنب
وتقدرين تلعبين كرة السله

………………………………..
الزنك متوافر في البقول كالفاصوليا والفول والعدس والبسلة والخبز الأسمر الغني بالردة، كما يوجد في الكبد والحبوب واللبن والبيض واللحوم، وأغنى الأطعمة بالزنك "المحار" ويليها بقية الأطعمة البحرية والأسماك وتعتبر شوربة الخضار من المصادر الغنية بالزنك بشرط أن تلقي بمائها، هذا مع ملاحظة أن الأطعمة المجمدة تفقد نسبة كبيرة من الزنك الموجود بها.
………………………………….
لإجابة أيضًا على لسان الدكتور الشوبكي: نقص الزنك يعني نقص المناعة والنمو والخصوبة، فقد ثبت أن نقص الزنك عند الأطفال يسبب الهزال ونقص الوزن وضعف البنية وضعف القدرة على الاستيعاب، ومن ثم يصبح الطفل متخلفًا دراسيًا، ويسبب نقص الزنك في الكبار ضعف التكاثر، فقد أثبتت الدراسات الحديثة أن الخصوبة والإنجاب عند الرجل والمرأة يتأثران بنقص الزنك أو اختلال نسبته في الجسم، فنقصه الشديد قد يؤدي إلى العقم، وإلى ولادة أطفال مشوهين، أو طول مدة الوضع، أو موت الطفل أثناء عملية الولادة، أما بالنسبة للرجل فإن نقص الزنك يضعف من الخصوبة، حيث يقلل من عدد الحيوانات المنوية ومن حيويتها، فتكون ضعيفة الحركة، وفي أحيان كثيرة قد توجد ولكنها ميتة، وللمحافظة على خصوبة الرجل وقدرة المرأة على إنجاب طفل سليم لا بد من تناول الزنك بالكميات التي يحتاجها الجسم تمامًا دون زيادة أو نقصان.

من المؤكد أيضا أن جهاز المناعة لا يمكنه العمل بدون الزنك، الذي يقوم بدور هام جدًا للمحافظة على حيوية كرات الدم البيضاء التي تعتبر الدرع الواقي للجسم من الأمراض، كما يعمل الزنك على المحافظة على التوازن الحيوي للكثير من الإنزيمات والأحماض للخلايا المختلفة مما يساعد جهاز المناعة على العمل بكفاءة عالية، والعجيب أنه بدون الزنك لا يعمل جهاز المناعة بل قد يهاجم الجسم نفسه بدلاً من حمايته.
………………………
كيف تعرف أنك تعاني من نقص الزنك في جسدك؟

الإجابة على لسان الدكتور مدحت الشافعي أستاذ المناعة والجهاز الهضمي بطب عين شمس: يظهر بوضوح نقص الزنك عند الشكوى من نقص الحيوية، واختفاء اللمعان في الشعر والجلد، كما يسقط الشعر ويضيع لونه، كما يفقد الجلد حيويته، ويتأخر التئام الجروح، كما يؤدي نقص الزنك إلى فقد حاستي الشم والتذوق وانعدام الشهية والفتور والإحساس بالكسل، وأهم علامة من علاماته هي ظهور بقع بيضاء على الأظافر وتأخر النمو وبطء الإدراك والاستيعاب وتشوه الأعضاء التناسلية والصلع، والتهاب الجلد

…………………….
منقول اتمنى ان يفيدكي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.