في بعض الأحيان، قد يرغب زوجك في ممارسة العلاقة الحميمة معك مهما كلّف الأمر ذلك. لكن يا سيدتي، عليك أن تأخذي احتياطاتك، وتمنعي زوجك من ممارسة العلاقة الحميمة معك في 5 حالات لتجنّب الضرر الصحي والنفسي لك. فما هي هذه الحالات؟
بعد فضّ غشاء البكارة
في بداية الزواج، يكون الزوجان متحمسين لممارسة العلاقة. لكن يجب الحذر من ممارسة العلاقة الحميمة مباشرة بعد فض غشاء البكارة لأنّ ذلك قد يصيبك يا زهرتنا بالمزيد من الآلام. ننصحك بالانتظار من ثلاثة الى أربعة أيام من أجل ممارسة العلاقة الحميمة لتجنّب الإلتهابات.
في حال وجود إفرازات مهبلية
تحدث أحياناً إفرازات مهبلية كثيفة عند الزوجة. واذا تمت ممارسة العلاقة الحميمة أثناء هذه الإفرازات، قد يزداد الأمر سوءاً. لذلك يجب استشارة الطبيب حول هذه الإفرازات لإعطائك العلاج المناسب واستعادة علاقتك الحميمة من دون مشكلة.
أيام الحيض
ممارسة العلاقة الحميمة خلال الحيض قد يكون أخطر مما تعتقدين. الإصابة بسرطان عنق الرحم من هذه المضاعفات. احذري اذن من ممارسة العلاقة الحميمة خلال الدورة الشهرية.
إصابة الزوج بمرض معدٍ
التهاب البروستات أو التهاب المجاري البولية عند الرجل قد يصيب المرأة بعدوى أثناء ممارسة العلاقة الحميمة. في هذه الحالة، يجب تجنّب العلاقة الحميمة وعرض زوجك على الطبيب المختص.
التهابات مهبلية عند المرأة
الإلتهابات المهبلية قد تكون فعلاً مؤلمة، والعلاقة الحميمة قد تكون أحد أسباب هذه الإلتهابات. ولذلك، يجب تجنبها حتى الشفاء التام.
صحيحة جدا
جزاك الله الخير كله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
استغفر الله ربي وأتوب اليه
شكراااااااااااا