تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اغتصاب الفتيات والتعدى على شرفهن حسبى الله ونعم الوكيل سؤال مجاب

اغتصاب الفتيات والتعدى على شرفهن حسبى الله ونعم الوكيل سؤال مجاب 2024.

اغتصاب الفتيات والتعدى على شرفهن حسبى الله ونعم الوكيل

اولا السلام عليكم

موضوعنا اليوم وهو موضوع مهم جدا يا بنات وهو عن الاعتداء الجنسى على الفتيات

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

نساء جنت عليهم الدنيا ولم يرحمهم المجتمع

وقد ضاق بهم المكان الى ان اصبح ليس هناك مكان صغير ليحويهن داخل دنيتنا الكبيرة
نساء ذنبهن الوحيد انهن كانو ضحية غريزة حيوانية لم يضع لها المجتمع حد
أي عمر كانت من أي اب او أم وما اسمها وما صفاتها
كيف هي اخلاقها تفهمها وثقافتها
كل هذه الاسئلة تصبح شئ مجهول ليس من المهم معرفته المهم هو(((((المغتصبة جنسيا)))))
انت ايها المغتصبة وانت ايها المجتمع
أليست هي انسانة
اليس من حقها ان تمارس حياتها داخل مجتمعها الصغير
لماذا دائما هن اللواتي يجب ان يسلمن للامر الواقع
لماذا يجب الخوف من الفضيحة حيث يخافون الاهل من الشكوى على المعتدي
لماذا ننسى اسم فلانة ويصبح اسمها المغتصبة
لما ذا تصبح انسانة مرفوضة وكأنها خارجة عن دينها
لماذا تصبح سلعة رخيصة بين الرجال
لماذا ولماذا ولماذا اسئلة ليس هناك اجوبة تكفيها
لذلك بعد ان سمعت قصة امرأة مغتصبه بعد ان سمعت عن معاناتها ونظرات المجتمع لها
شعرت وكأنني بمكانها شعرت بالخوف
اطلب من كل امرأة ان تساند اخواتنا المجني عليهن
ان نقف ضد عقول المجتمع التي نعتبر المغتصبات سلعة قديمة العقول التي تضع الحق عليهن
انت ايها الرجل ماذا لو كانت تلك التي تسميها مغتصبة (ابنتك+ زوجتك+ اختك+امك)
انتي المرأة ماذا لو كانت المغتصبة (أنتي +أختك أمك) او أي أحد عزيز عليكي
فرجائي ان تدعوا لهن وتعاملهن بمعاملة حسنة
فما أحد منا معصوم عن قدره وما كتبه الله له

الله يستر على بنات المسلمين يارب

وانا والله العظيم وبجد ما بيهمنى التقيم على هذا الموضوع المهم عندى الاستفاده منه ولكم كل حبى واحترامى

حسبي الله ونعم الوكيل …هذا من الاختلاط يا اختي …اصبح الاختلاط في كل مكان …هذا التمدن الذي اخترعه الغرب لكي يقل الحياء وتنعدم الرجولة ….والله ماتت قلوب الرجال …عاد عادي جارتو تروح لبت نتاعهم بلاك اختو صحبتها ….يدير فيها واش يحب وهيا مسكينة ما تقدر دير والو خوفا من الفضيحة ….واش نقلك ربي يهدي ..كيما قلتيها نساو بلي كما تدين تدان …والله سمعت قصة نتاع الشيخ راشد كما تدين تدان …. قالك انو فتى كان مجتمع هوا وفتاة وفي طريقهم للغرفة حدث حادث مرور لصديق الشاب الذي مع الفتاة … فذهب ليسعفه …واتصل بصديق له ليأخذ الفتاة للبيت الذي سيلتقيان فيه …واذ بالفتى ينظر للفتاة في السيارة …والصدمة الكبرى كانت اخته …وفيك هذيك اللحظة تذكر واش كاين يفعل مع الفتيات ..حقآآ كما تدين تدآآن ….او قصص كثيرةجدا عن فتيات تدمرت حياتهم في غفلة والله حرآآم …على الفتاة وعلى الشاب
الله يستر علينا ويحمينا وعلى بنات المسلمين
ﻳﻔﺴﺪﻭﻥ ﺍﻟﻔﺘﻴﺂﺕ !
ﺛﻢ ﻳﺒﺤﺜﻮﻥ ﻋﻦ ﺯﻭﺟﺂﺕ ﺻﺂﻟﺤﺂﺕ ﻟﻠﻤﺴﺘﻘﺒﻞ ،
ﺭﺑﻤﺂ ﺗﻨﺂﺳﻮﺁ ﺃﻥ " ﺍﻟﺨﺒﻴﺜﻮﻥ ﻟﻠﺨﺒﻴﺜﺂﺕ
الله يستر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.