عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ – رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
"إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا، مِائَةً إِلَّا وَاحِدًا، مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ".
* رواهـ الـبـخـاري.
(قال: فضيلة الشيخ/ محمد بن صالح المنجد) *** حفظه الله
والإحصاء المذكور في الحديث يتضمّن ما يلي:
1- حفظها.
2- معرفة معناها.
3- العمل بمقتضاها: فإذا علم أنّه الأحد فلا يُشرك معه غيره، وإذا علم أنّه الرزّاق فلا يطلب الرّزق من غيره، وإذا علم أنّه الرحيم فإنه يفعل من الطاعات ما هو سبب لهذه الرحمة … وهكذا.
4- دعاؤه بها، كما قال عزّ وجلّ: (وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا) الأعراف/180.
وذلك كأن يقول: يا رحمن، ارحمني، يا غفور، اغفر لي، يا توّاب، تُبْ عليّ ونحو ذلك
. انتهى
مصدر الفتوى الأساسي
"مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين" (1/74).
وقد لخص الشيخ/ محمد المنجد هذا الشرح باختصار
منقووول
—
سبحانك اللهم بحمدك استغفرك واتوب اليك.
ولا تنسونى من صالح دعائكم
بحبــــــــــــــــــــــــــــــكم فـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى اللــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه