هناك أمور كثيرة نراها نحن الرجال تافهة ولا نشعر بأهميتها مطلقا لكنها في منظور الجنس الآخر لها بالغ الأهمية، وتحدث الكثير من الانعكاسات النفسية لديهن؛ منها على سبيل المثال، اعتقاد الشريحة العظمى من المجتمع أن "اسم المرأة عورة"، وأنه من الأشياء التي يجب الحرص الشديد على أن لا يعرفها أحد. وعلى الرغم من أننا شعب مسلم ونعيش في بلد دستوره القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، إلا أننا اختلقنا أعرافا وعادات وتقاليد ما أنزل الله بها من سلطان، حتى أصبحنا نربي أولادنا منذ نعومة أظفارهم ونغرس في عقولهم أهمية عدم ذكر أسماء أمهاتهم أو أخواتهم لأحد، وبالتالي أنتجنا جيلا يرى أن ذكر اسم المرأة عيبا حتى في كروت الدعوات للزواج تجد معظم المجتمع يكتفون بعبارة ( من كريمة فلان)،
والسؤال:
لماذا نتحرج جميعا من ذكر اسم البنت حتى في فرحة عمرها ودعوة زواجها؟ وإلى متى سنظل نحترم أعرافا وتقاليد هي في الأصل مخالفة للدين والعقل والفطر السليمة؟.
؟؟
بانتظاركم
منقول
الرسول كان يذكر اسم زوجاته فاسم الفتاة ليس بعيب وهاي تقاليد قديمة لا تمت للدين بصلة
لانو نحنا بننولد وبنتسمى باسماء عشاان العالم تنادينا فيها والا فليش نسمي نفسنا باسمتء اساسا
شي تاني
نحنا معرفه ومش نكره يعمي مو حرام زكر اسمائنا لاننا مو مجهولين محتاجين نعرف عانفسنا كمان شو المشكله من ذكر الاسم طالما مانو عيب ولا حرام هالشي
يا الله مجتمعنا يحتاج لتثقيف وتوعيه كبيره من هالناحيه سيدتنا مريم وستنا فاطمه والسيده زينب انذكرت اسمائهم وكتبت بالقرآن معناتو مافي عيب او مشكله بالموضوع
مرسي عالموضوع حلوو