أن العناية الصحية باعضاء الانثى أصعب من عناية الرجل …وذلك لوجود الثنايا الكثيره بها ولانها تفرز كثيرامن الافرازات لكثرة الغدد بفرج الانثى ,وهذة المواد ان لم تزل بسرعة تفسخت وسببت الروائح الكريهة وكم من بيت واسرة ضاع مستقبلها بسبة عدم عناية المراة بنظافتها التناسليه,وكذلك للمهبل مفرزات حمضيه كثيره تسبب التخرشات الجلدية وكذلك للبظر افرازات دهنية تتجمد بسرعة ,وتزنخ رائحتها بسرعه ايضا, واخيرا هناك فوهة البول (0الصماخ )التي تختفي تحت الشفرين الكبيرين والصغيرين وتنزل منها قطرات ملوثه لجهاز المراة التناسلي ,مما يؤدي لتخمر البول وصدور رائحة نشادرية نفاذه ,لايمكن ان تزول مهما تعطرت المراة أو تزينت ظاهريا .واذا ارادت المراة المحافظه على صحتها الجسميه والنفسيه وسلامة اعضائها التناسليه
أن العناية الصحية باعضاء الانثى أصعب من عناية الرجل …وذلك لوجود الثنايا الكثيره بها ولانها تفرز كثيرامن الافرازات لكثرة الغدد بفرج الانثى ,وهذة المواد ان لم تزل بسرعة تفسخت وسببت الروائح الكريهة وكم من بيت واسرة ضاع مستقبلها بسبة عدم عناية المراة بنظافتها التناسليه,وكذلك للمهبل مفرزات حمضيه كثيره تسبب التخرشات الجلدية وكذلك للبظر افرازات دهنية تتجمد بسرعة ,وتزنخ رائحتها بسرعه ايضا, واخيرا هناك فوهة البول ( الصماخ )التي تختفي تحت الشفرين الكبيرين والصغيرين وتنزل منها قطرات ملوثه لجهاز المراة التناسلي ,مما يؤدي لتخمر البول وصدور رائحة نشادرية نفاذه ,لايمكن ان تزول مهما تعطرت المراة أو تزينت ظاهريا .واذا ارادت المراة المحافظه على صحتها الجسميه والنفسيه وسلامة اعضائها التناسليه والحفاظ علي بيتها وزوجها فنقول لها نظافة ذلك المكان رهينة بكل شئ.
صحة الفتيات الصغيرات قبل وقرب سن البلوغ..
علي كل ام محبة لابنتها متابعتها بالاشياء التاليه.
1- ان تراقب ابنتها وتسألها عن وجود سيلان ابيض ,او اي رائحة نتنة.
2- الطلب منها العناية والنظافة باعضائها كما سيأتي بعد قليل.
3- يجب الاسراع بمعالجة الصغير ة ان كانت مصابة باي سيلانات وبسرعةقبل ان تنمو اعضائها التناسلية وتنضج وتغدوا مليئه بالعفن والدم ولكيلا تصبح مرتع خصب للجراثيم والميكروبات,وعليها عدم الخجل من ابنتها او الاستحياء من شرح امور تلك العنايه لها منذ نعومة اظفارها.
ولتعلم كل ام تهمل ابنتها ان انتشار السيلانات والافرازات او حيض الفتيات الصغار مع الجهل بتلك الامور سيؤدي بها الي الانتباه نحو اعضاءها والعبث بها ويوقعها بدون قصد في العاده السريه .
وعلي الام كل المسؤليه بان تشرح لابنتها ما ستقبل عليه من تغيرات جسمانيه للبلوغ ,وتعلمها ما يجب عمله وتساعدها بتجهيز فوطها وغيره من اساليب الاعتناء بفرجها ,وتفهمها كذلك ان صحتها وسعادتها متوقفة علي العنايه بتلك الاعضاء .
وأن مستقبلها كخطيبه وزوجه مرهون بعدم صدور اي روائح من فرجها واعضاء تناسلها .
بالنسبة للفتيات الراشدات فتلك نصائحنا……..
1 – غسل الفرج بالماء والصابون مرة واخده يوميا خاصة بالصباح وعليها ان تبول اولا .
2 – تغسل الاجزاء الظاهريه من الفرج كالشفرين الكبيرين .
3 – تغسل الاجزاء الداخليه من الفرج وبين الثنايا بالماء الحار او الدافئ .
4 – أن تستعمل اسفنجه لينه تحتفظ بها لهذا الغرض فقط .
5 – ثم تستعمل منشفه خاصه لينه غير خشنه .
6 – أن تهتم باختيار نوع جيد ومناسب من الصابون الغير مخرش للجلد .
(ملاحظه هامه)(عدم ادخال الصابون داخل الفرج بالنسبه للسيدات لا الصابون يهيج الغشاء المخاطئ للفرج)
7 – ترش طبقة قليله من بودرة التالك وحبذا لو كان من النوع المعطر بالخزامي (اللاوند) .
وذلك لا للخزامي مفعول عجيب لامتصاص الروائح ومكافحة التشنجات ,وهو مسحوق معروف عند العطارين .
8 – علي المراة ان لاتعطر فرجها بالعطور ذوات الرئحة النفاذه فالاعضاء التناسليه ليست زهورا تعبق بالاريج .
9 – ينبغي للمراة اقتناء محارم او اوراق كلينكس او ورق النشاف ووضعها بحقيبة يدها باستمرار لتمسح فرجها بها بعد كل تبول ولازالة اثار البول .
10 – عليها استخدام الحقن المهبليه كل فترة بعد ايتشارة طبيبتها الخاصه لتوضح لها طريقتها ,وفوائدها وأضرارها .
11 – اذا رغبت المراة باستعمال الشبه وذلك لخاصيتها بتنشيف وقبض الغشاء المخاطئ ولانها تضيق فرج المهبل اكثر من اي مادة اخرى ,وهي متوفره عند العطارين(ولكن احذري من استعمالها دائما وباسراف لانه ستضر جدران مهبلك لا سمح الله .
……………………………
وأخيرا اتمنى لكل أخواتي النساء والفتيات ,موفور الصحة والعافية,
وحياة سعيده
الف الف شكر لحسن الاختيار يا الغلا
ننتظرك دائما