اسماء الله الحسنى وتفسيرها – الشريعة الاسلامية 2024.

اسماء الله الحسنى وتفسيرها

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اسماء الله الحسنى وتفسيرها

أسماء الله الحسنى وتفسيرها
الله : هو الاسم الذى تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه ، وجعله أول أسمائه واضافها كلها اليه ولم يضفه الى إسم منها ، فكل ما يرد بعده يكون نعتا له وصفة ،وهو إسم يدل دلالة العلم على الإله الحق وهويدل عليه دلالة جامعة لجميع الأسماء الإلهية الأحادية .هذا والاسم (الله) سبحانه مختص بخواص لم توجد فى سائر أسماء الله تعالى .

الخاصية الأولى : أنه إذا حذفت الألف من قولك (الله) بقى الباقى على صورة (لله وهومختص به سبحانه كما فى قوله ( ولله جنود السموات والأرض) ، وإن حذفت عن البقية اللام الأولى بقيت على صورة (له) كما فى قوله تعالى ( له مقاليد السموات والأرض) فإن حذفت اللام الباقية كانت البقية هى قولنا (هو) وهو أيضا يدل عليه سبحانه كما فى قوله ( قل هو الله أحد ) والواو ذائدة بدليل سقوطها فى التثنية والجمع ، فإنك تقول : هما ، هم ، فلا تبقى الواو فيهما فهذه الخاصية موجودة فى لفظ الله غير موجودة فى سائر الاسماء .

الخاصية الثانية : أن كلمة الشهادة _ وهى الكلمة التى بسببها ينتقل الكافر من الكفر الى الإسلام _ لم يحصل فيها إلا هذا الاسم ، فلو أن الكافر قال : أشهد أن لا اله إلا الرحمن الرحيم ، لم يخرج من الكفر ولم يدخل الاسلام ، وذلك يدل على اختصاص هذا الاسم بهذه الخاصية الشريفة

الرحمن الرحيم: الرحمن الرحيم إسمان مشتقان من الرحمة ، والرحمة فى الأصل رقة فى القلب تستلزم التفضل والإحسان ، وهذا جائز فى حق العباد ، ولكنه محال فى حق الله سبحانه وتعالى، والرحمة تستدعى مرحوما .. ولا مرحوم إلا محتاج ، والرحمة منطوية على معنين الرقة .. والإحسان ، فركز تعالى فى طباع الناس الرقة وتفرد بالإحسان . ولا يطلق الرحمن إلا على الله تعالى ، إذ هو الذى وسع كل شىء رحمة ، والرحيم تستعمل فى غيره وهو الذى كثرت رحمته ، وقيل أن الله رحمن الدنيا ورحيم الآخرة ، وذلك أن إحسانه فى الدنيا يعم المؤمنين والكافرين ، ومن الآخرة يختص بالمؤمنين ، اسم الرحمن أخص من اسم الرحيم ، والرحمن نوعا من الرحمن ، وأبعد من مقدور العباد ، فالرحمن هو العطوف على عباده بالإيجاد أولا .. وبالهداية الى الإيمان وأسباب السعادة ثانيا .. والإسعاد فى الآخرة ثالثا ، والإنعام بالنظر الى وجهه الكريم رابعا . الرحمن هو المنعم بما لا يتصور صدور جنسه من العباد ، والرحيم هو المنعم بما يتصور صدور جنسه من العباد

الملك: الملك هو الظاهر بعز سلطانه ، الغنى بذاته ، المتصرف فى أكوانه بصفاته ، وهو المتصرف بالأمر والنهى ، أو الملك لكل الأشياء ، الله تعالى الملك المستغنى بذاته وصفاته وأفعاله عن غيرة ، المحتاج اليه كل من عداه ، يملك الحياة والموت والبعث والنشور ، والملك الحقيقى لا يكون إلا لله وحده ، ومن عرف أن الملك لله وحده أبى أن يذل لمخلوق ، وقد يستغنى العبد عن بعض اشياء ولا يستغنى عن بعض الأشياء فيكون له نصيب من الملك ، وقد يستغنى عن كل شىء سوى الله ، والعبد مملكته الخاصة قلبه .. وجنده شهوته وغضبه وهواه .. ورعيته لسانه وعيناه وباقى أعضائه .. فإذا ملكها ولم تملكه فقد نال درجة الملك فى عالمه ، فإن انضم الى ذلك استغناؤه عن كل الناس فتلك رتبة الأنبياء ، يليهم العلماء وملكهم بقدر قدرتهم على ارشاد العباد ، بهذه الصفات يقرب العبد من الملائكة فى صفاته ويتقرب الى الله

القدوس: تقول اللغة أن القدس هو الطهارة ، والأرض المقدسة هى المطهرة ، والبيت المقدس :الذى يتطهر فيه من الذنوب ، وفى القرآن الكريم على لسان الملائكة وهم يخاطبون الله ( ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك ) أى نطهر انفسنا لك ، وجبريل عليه السلام يسمى الروح القدس لطهارته من العيوب فى تبليغ الوحى الى الرسل أو لأنه خلق من الطهارة ، ولا يكفى فى تفسير القدوس بالنسبة الى الله تعالى أن يقال أنه منزه عن العيوب والنقائص فإن ذلك يكاد يقرب من ترك الأدب مع الله ، فهو سبحانه منزه عن أوصاف كمال الناس المحدودة كما أنه منزه عن أوصاف نقصهم ، بل كل صفة نتصورها للخلق هو منزه عنها وعما يشبهها أو يماثلها

السلام: تقول اللغة هو الأمان والاطئنان ، والحصانة والسلامة ، ومادة السلام تدل على الخلاص والنجاة ، وأن القلب السليم هو الخالص من العيوب ، والسلم (بفتح السين أو كسرها ) هو المسالمة وعدم الحرب ، الله السلام لأنه ناشر السلام بين الأنام ، وهو مانح السلامة فى الدنيا والآخرة ، وهو المنزه ذو السلامة من جميع العيوب والنقائص لكماله فى ذاته وصفاته وأفعاله ، فكل سلامة معزوة اليه صادرة منه ، وهوالذى سلم الخلق من ظلمه ، وهوالمسلم على عباده فى الجنة ، وهو فى رأى بعض العلماء بمعنى القدوس . والأسلام هو عنوان دين الله الخاتم وهومشتق من مادة السلام الذى هو اسلام المرء نفسه لخالقها ، وعهد منه أن يكون فى حياته سلما ومسالما لمن يسالمه ، وتحية المسلمين بينهم هى ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ) والرسول صلى الله عليه ةسلم يكثر من الدعوة الى السلام فيقول : السلام من الاسلام.. افشوا السلام تسلموا .. ثلاث من جمعهن فقد جمع الأيمان : الأنصاف مع نفسم ، وبذل السلام للعالم ، والأنفاق من الأقتار ( أى مع الحاجة ) .. افشوا السلام بينكم .. اللهم أنت السلام ، ومنك السلام ، واليك يعود السلام ،فحينا ربنا بالسلام

المؤمن: الإيمان فى اللغة هو التصديق ، ويقال آمنه من الأمان ضد الخوف ، والله يعطى الأمان لمن استجار به واستعان ، الله المؤمن الذى وحد نفسه بقوله ( شهد الله أنه لا اله إلا هو ) ، وهو الذى يؤمن أولياءه من عذابه ، ويؤمن عباده من ظلمه ، هو خالق الطمأنينة فى القلوب ، أن الله خالق أسباب الخوف وأسباب الأمان جميعا وكونه تعالى مخوفا لا يمنع كونه مؤمنا ، كما أن كونه مذلا لا يمنع كونه معزا ، فكذلك هو المؤمن المخوف ، إن إسم ( المؤمن ) قد جاء منسوبا الى الله تبارك وتعالى فى القرآن مرة واحدة فى سورة الحشر فى قوله تعالى ( هو الله الذى لا اله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون ) سورة الحشر

المهيمن: الهيمنة هى القيام على الشىء والرعاية له ، والمهيمن هو الرقيب أو الشاهد ، والرقيب اسم من أسماء الله تبارك وتعالى معناه الرقيب الحافظ لكل شىء ، المبالغ فى الرقابة والحفظ ، أو المشاهد العالم بجميع الأشياء ، بالسر والنجوى ، السامع للشكر والشكوى ، الدافع للضر والبلوى ، وهو الشاهد المطلع على افعال مخلوقاته ، الذى يشهد الخواطر ، ويعلم السرائر ، ويبصر الظواهر ، وهو المشرف على أعمال العباد ، القائم على الوجود بالحفظ والأستيلاء

العزيز: العز فى اللغة هو القوة والشدة والغلبة والرفعة و الأمتناع ، والتعزيز هو التقوية ، والعزيز اسم من أسماء الله الحسنى هو الخطير ،( الذى يقل وجود مثله . وتشتد الحاجة اليه . ويصعب الوصول اليه ) وإذا لم تجتمع هذه المعانى الثلاث لم يطلق عليه اسم العزيز ، كالشمس : لا نظير لها .. والنفع منها عظيم والحاجة شديدة اليها ولكن لا توصف بالعزة لأنه لا يصعب الوصول الي مشاهدتها . وفى قوله تعالى ( ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون ) فالعزة هنا لله تحقيقا ، ولرسوله فضلا ، وللمؤمنين ببركة إيمانهم برسول الله عليه الصلاة والسلام

الجبار: اللغة تقول : الجبر ضد الكسر ، واصلاح الشىء بنوع من القهر ، يقال جبر العظم من الكسر ، وجبرت الفقير أى أغنيته ، كما أن الجبار فى اللغة هو العالى العظيم
والجبار فى حق الله تعالى هو الذى تنفذ مشيئته على سبيل الإجبار فى كل أحد ، ولا تنفذ قيه مشيئة أحد ، ويظهر أحكامه قهرا ، ولا يخرج أحد عن قبضة تقديره ، وليس ذلك إلا لله ، وجاء فى حديث الإمام على ( جبار القلوب على فطرتها شقيها وسعيدها ) أى أنه أجبر القلوب شقيها وسعيدها على ما فطرها عليه من معرفته ، وقد تطلق كلمة الجبار على العبد مدحا له وذلك هو العبد المحبوب لله ، الذى يكون جبارا على نفسه ..جبارا على الشيطان .. محترسا من العصيان
والجبار هو المتكبر ، والتكبر فى حق الله وصف محمود ، وفى حق العباد وصف مذموم

المتكبر: المتكبر ذو الكبرياء ، هو كمال الذات وكمال الوجود ، والكبرياء والعظمة بمعنى واحد ، فلا كبرياء لسواه ، وهو المتفرد بالعظمة والكبرياء ، المتعالى عن صفات الخلق ، الذى تكبر عما يوجب نقصا أو حاجة ، أو المتعالى عن صفات المخلوقات بصفاته وذاته
كل من رأى العظمة والكبرياء لنفسه على الخصوص دون غيره حيث يرى نفسه أفضل الخلق مع أن الناس فى الحقوق سواء ، كانت رؤيته كاذبة وباطلة ، إلا لله تعالى

جعله الله فى ميزان حسناتك
تسلمى
جزاكى الله خيرا تسلمين


شكرا لكم جميعا و أتمنى يكون أعجبكم موضوعي
و ترقبوا كل جديد لي بمشيئة الله

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اسماء الله الحسنى -اسلاميات 2024.

اسماء الله الحسنى

بسم الله الرحمان الرحيم
اخواتي الكريمات هل منكن من تمعنت يوما في كفيها لترى معجزة الخالق سبحانه في خلقه اليد اليمنى فيها رقم 18 واليد اليسرى فيها 81 ومجموع العددين 99 وهو عدداسماء الله الحسنى فعندما ترفع كفيك بالدعاء تدكر انك تسال الله سبحانه باسمائه وهذا يزيدك خشوعا ورهبة
فسبحان الله والحمد لله على نعمه التي لا تعد ولاتحصى خليجيةخليجية
ارجو ان اكون قد عبرت عن قصدي جيداخليجيةخليجية

حملة :معا لنحفظ اسماء الله الحسنى كل يومين 33 اسم 2024.

حملة :معا لنحفظ اسماء الله الحسنى كل يومين 33 اسم

اليوم و غدا سوف نحفظ 33 اسم :
هو الله الذي لا اله الا هو
الرحمن
الرحيم
الملك
القدوس
السلام
المؤمن
المهيمن
العزيز
الجبار
المتكبر
لخالق
البارئ
المصور
الغفار
القهار
الوهاب
الرزاق
الفتاح
العليم
القابض
الباسط
الخافض
الرافع
المعز
المذل
السميع
البصير
الحكم
العدل
اللطيف
الخبير
الحليم
العظيم

وكل من تريد ان تشترك معنا ليس عليها سوى الحفظ و كتابة ما حفظت كرد على الموضوع و ان شاء الله خلال سته ايام نكون حفظنا كل اسماء الله الحسنى و في اليوم السابع نراجعها ان شاء الله

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يسلموو ايديكي اختي الحبيبية .. انا قدرت احفظها كلها تقريبا

هو الله الذي لا اله الا هو : الرحمن الرحيم الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر الخالق البارئ المصور الغفارالقهار الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط الخافض الرافع المعز المذل السميع العليم
هاد الى طلع معي بكمل ان شاء الله

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

هو الله الدي لا اله الا هو الرحمان
الرحيم
الملك
القدوس السلام
المؤمن
المهيمن
العزيز
الجبار
المتكبر
الخالق البارئ
المصور
الغفار
القهار
الوهاب الرزاق الفتاح العليم القابض الباسط الخافض
الرافع
المعز
المدل
السميع البصير
الحكم
العدل
اللطيف
الخبير
الحليم
العظيم
الغفور
الشكور
العلي
الكبير
الحفيظ
المغيث
الحسيب
الجليل
الكريم الرقيب
ومشكوووورة خيتو …يلي طلعو مني بكملك ان شاء الله

شكرآ جزيلا على الموضوع الرائع و المميز
واصل تالقك معنا في المنتدى
بارك الله فيك اخيتي …
ننتظر منك الكثير من خلال ابداعاتك المميزة
لك منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
هو الله الذي لا اله الا هو
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

من : فتاوى نور على الدرب

س: أسأل سماحتكم عن حديث أبي هريرة عن النبي – صلى الله عليه وسلم – : إن لله تسعة وتسعين اسما ، مائة إلا واحدا ، من أحصاها دخل الجنة . هل كلمة "أحصاها" الواردة في الحديث معناها حفظها ؟ أم قراءتها فقط ؟ وجهوني ، جزاكم الله خيرا ! .
ج : هذا الحديث مخرج في الصحيحين عن النبي – صلى الله عليه وسلم – ، وله لفظان : أحدهما : " أحصاها " ، واللفظ الثاني : من حفظها دخل الجنة . معنى " أحصاها " أي حفظها وأتقنها دخل الجنة . وإحصاؤها يكون بحفظها ، ويكون بالعمل بمقتضاها .
أما لو أحصاها ، وما عمل بمقتضاها ، ولا يؤمن بهاء – فإنها لا تنفعه ، فالإحصاء يدخل فيه حفظها ، ويدخل فيه العمل بمعناها . فالواجب على من وفقه الله لإحصائها وحفظها أن يعمل بمقتضاها ، فيكون رحيما ، ويكون أيضا عاملا بمقتضى بقية الأسماء . يؤمن بأن الله عزيز حكيم ، رءوف رحيم ، قدير عالم بكل شيء .
يؤمن بذلك ، ثم يراقب الله ، ويخاف الله ، فلا يصر على المعاصي التي يعلمها
(الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 110)
ربه ، بل يحذر المعاصي ، ويبتعد عنها وعن الكفر بالله كله بأنواعه ، إلى غير ذلك .
فهو يجتهد في حفظها مع العمل بمقتضاها ، مع الإيمان بالله ورسوله ، وإثبات الصفات والأسماء لله ، على الوجه اللائق بالله ، من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل . يعلم أنها حق ، وأنها صفات لله وأسماء لله ، وأنه سبحانه الكامل في ذاته وأسمائه وصفاته وأفعاله . لا شبيه له ولا مثل له ، كما قال عز وجل في كتابه العظيم : (1) (2) (3) .
يؤمن بهذا ، وأنه صمد لا شبيه له ، تصمد إليه الخلائق ، وتحتاج إليه سبحانه وتعالى . هو الكامل في كل شيء ، وأنه لم يلد ولم يولد ، وأنه لا كفو له ، لا في صفاته ولا في أفعاله . ليس له كفء ولا مثل ولا سمي ، قال تعالى : وقال : ، وقال : .
فهو سبحانه لا سمي له ولا شبه له ، ولا كفو له ولا ند له ، هو الكامل في كل شيء سبحانه في علمه وفي ذاته ، وفي حكمته وفي رحمته وفي عزته وفي قدرته . وفي جميع صفاته سبحانه وتعالى ، فمن أحصاها علما وعملا وحفظها علما وعملا أدخله
(الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 111)
الله الجنة .
أما إذا أحصاها وحفظها ، لكن قد أقام على المعاصي والسيئات – فهو تحت مشيئة الله ؛ إن شاء الله غفر له ، وإن شاء عذبه بمعاصيه . ثم بعد تطهيره من المعاصي يخرجه الله من النار إلى الجنة ، إذا كان مات على التوحيد والإسلام ، كما قال الله سبحانه : .
والكبائر تشمل الشرك وأنواع الكفر ، وتشمل المعاصي التي حرم الله وجاء فيها اللعن ، والغضب والوعيد من الكبائر . فعلى العبد من العباد الرجال والنساء أن يجتنبوها ؛ ولهذا قال سبحانه : يعني الصغائر .
ويقول النبي – صلى الله عليه وسلم – : الصلوات الخمس ، والجمعة إلى الجمعة ، ورمضان إلى رمضان – كفارات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر وفي لفظ : ما لم تغش الكبائر ، كالزنى والسرقة وعقوق الوالدين أو أحدهما ، وقطيعة الرحم ، وأكل الربا ، والغيبة والنميمة ، والتولي يوم الزحف ، والسحر ، إلى غيرها مما حرمه الله من الكبائر .
(الجزء رقم : 1، الصفحة رقم: 112)
والمقصود أن إحصاء الأسماء الحسنى وحفظها من أسباب السعادة ، ومن أسباب دخول الجنة لمن أدى حقها ، واستقام على طاعة الله ورسوله ، ولم يصر على الكبائر

ولذلك اخواتي العزيزات اولا سوف نقوم بحفظها و بعد ذلك سوف نتعرف على معانيها اسم اسم ان شاء الله و نساعد بعض للعمل بمقتضاها و تجنب الكبائر ان شاء الله ….. همتكم معانا

1. هو الله
2. الرحمن
3. الرحيم
4. الملك
5. القدوس
6. السلام
7. المؤمن
8. المهيمن
9. العزيز
10. الجبار
11. المتكبر
12. الخالق
13. البارئ
14. المصور
15. الغفار
16. القهار
17. الوهاب
18. الغفور
19. الشكور
20. القابض
21. الباسط
22. المعز
23. المزل
24. السميع
25. البصير
26. العليم
27. الرزاق
28. العظيم
29. الحكم
30. العدل
31. الخافض
32. الرافع
33. العلي
يسلمووووووووووووووووو
يا عسل

تتمة اسماء الله الحسنى لكم حبايبي كما وعدت في الاسلام 2024.

تتمة اسماء الله الحسنى….لكم حبايبي كما وعدت

كيفكم يا حلوات…خليجية
بدي اشكر كل الي ردوا علي و قرأوا مواضيعي والي ماقرأت اتمنى انها تدخل…خليجية
هلأ حكمل جزء من اسماء الله الحسنى حتى ما تملوا يا اخواتي من الموضوع:7 ـ المؤمِنُ: وهو الذي يَصدُقُ عبادَه وعدَه ويفي بما ضَمِنَهُ لهم قال تعالى: {السَّلامُ الْمُؤْمِنُ} (سورة الحشر/23). ت

8 ـ المهيمنُ: أي الشاهدُ على خلقِهِ بما يكونُ منهم من قولٍ أو فعلٍ أو اعتقادٍ قال تعالى: {الْمُهَيْمِنُ} (سورة الحشر/23). ت

9 ـ العزيزُ: هو القويُّ الذي لا يُغلَبُ لأنه تعالى غَالِبٌ على أمرِهِ قال تعالى: {وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} (سورة إبراهيم/4). ت

10 ـ الجبَّارُ: هو الذي جَبَرَ مفاقِرَ الخَلقِ أو الذي قَهَرَهُم على ما أرادَ قال تعالى: {الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ} (سورة الحشر/23). ت

11 ـ المتكبِّرُ: هو العظيمُ المتعالي عن صفاتِ الخَلقِ القاهِرُ لعُتَاةِ خَلقِهِ قال تعالى: {الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ} (سورة الحشر/23). ت

12 ـ الخالقُ: هو مُبرِزُ الأشياء من العَدَمِ إلى الوجودِ فلا خالِقَ إلا هو عَزَّ وجَلَّ قال تعالى: {هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللهِ} (سورة فاطر/3). ت

13 ـ البارئُ: أي أنه هو خلق الخَلقَ لا عَن مِثالٍ سَبَقَ قال تعالى: {الْبَارِئُ} (سورة الحشر/24). ت

14 ـ المصوِّرُ: الذي أَنشَأَ خَلقَهُ على صُوَرٍ مختلفَةٍ تَتَمَيَّزُ بها على اختلافِها وكَثرَتِها قال تعالى: {هُوَ اللهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ} (سورة الحشر/24). ت

الله يعرفنا به ويقربنا منه…
انا بانتظار ردودكم … مشكورين سلفا"
خليجيةخليجيةخليجية

شكرا حبيبتي فعلا موضوع مهم الواحد يقرؤا
عشان فيلو فائدة عظيمة و هي معرفة معاني اسماء الله الحسنى
بس اعذريني حياتي لانو ما قرات المواضيع من البداية خلاص
يالله حبيبتي ننتظر الباقي ان شاء الله
اتركك في حفظ الله و اكرر شكري لكي
سبحان الله و بحمده
حبيبتي ردك اسعدني
مشششششششششكورة و كلك ذوق
و ين الاهتمام يا اخوات ؟؟؟
جزاك الله خير وانار دربك وسهل امرك ويسر عليك كل عسير برحمته ارحم الراحمين
شكرا يا المزيونة
جزاك الله خيرا
شكرا حبيبتي

أسماء الله الحسنى*** ومعانيها 2024.

أسماء الله الحسنى*** ومعانيها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لله تعالى تسعة وتسعون اسماً سمّى بها نفسه،
وورد بها الحديث، قال سبحانه وتعالى
( ولله الأسماء الحُسنى فادعوه بها) . الأعراف: 180.
وقال تعالى: ( الله لا إله إلا هو له الأسماء الحسنى) . طه:8.
وقال: ( هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحُسنى) . الحشر:24.

وهذه الأسماء هي:

الله : علم الذات الإلهية المقدسة.

الرّحمن : المنعم بجلائل النعم.

الرّحيم : المنعم بدقائق الأمور.

الملك : المتصرف بملكه كيف يشاء.

القدّوس : المتعالي على كل النقائص.

السّلام : الأمان لخلقه، وواهب السلام لعباده.

المؤمن : المؤمن لخلقه من العذاب والخوف.

المهيمن : المسيطر.

العزيز : الغالب.

الجبّار : المنفذ لأمره دون اعتراض.

المتكبر : المنفرد بذاته بالعظمة.

الخالق : الموجد للمخلوقات.

البارئ : الخالق لما فيه روح.

المصوّر : المعطي كل شيء، صورة تميزه.

الغفّار : كثير المغفرة، وستر الذنوب.

القهّار : القابض على كل شيء والقاهر لكل الخلائق.

الوهاب : كثير النعم دائم العطايا.

الرزّاق : خالق الرزق وأسبابِه ومقدّرُه.

الفتّاح : الذي يفتح خزائن رحمته لعباده.

العليم : العالم بكل شيء، ولا يغيب عنه شيء.

القابض : قابض الأرواح، والأرزاق، والقابض على السموات والأرض والكون.

الباسط : موسع الرزق والعلم/ وموسع ما شاء.

الخافض : يخفض من يستحق الخفض.

الرّافع : يرفع من يستحق من عباده، وما شاء.

المعزّ : يعز من استمسك بدينه.

المذّل : يذل أعداءه وعصاته.

السميع : المسمع والسامع. وهو للمبالغة.

البصير : مبصر عالم خبير.

الحكم : الحاكم الذي لا رادّ لقضائه ولا معقّب لحكمه.

العدل : العادل الكامل في عدالته.

اللّطيف : العالم بخفايا الأمور ودقائقها.

الخبير : العليم، ذو الخبرة التامة، العارف بِكُنه الشيء وحقيقته.

العظيم : البالغ أقصى مراتب العظمة والجلال والكمال.

الغفور : كثير الغفران.

الشّكور : يعطي الكثير على القليل.

العليّ : المتعالي.

الكبير : لا تستطيع الحواس والعقول إدراكه.

الحفيظ : يحفظ عباده وكونه من الخلل والاضطراب، ويحفظ أعمال العباد للحساب.

المُقيت : يكفل خلقه بالبقاء والنماء.

الحسيب : يكفي عباده ويحاسبهم.

الجليل : له صفات الجلال.

الكريم : يعطي من غير سؤال ودون مقابل.

الرقيب : يراقب كل صغيرة وكبيرة، ولا يغيب شيء عنه.

المجيب : يستجيب الدعاء.

الواسع : عمت رحمته كل شيء، ووسع علمه كل شيء.

الحكيم : له الحكمة العليا، وهو يهبها.

الودود : المحسن لعباده.

المجيد : له المجد الأعلى كله.

الباعث : باعث الرسل إلى الناس، وباعث الموتى من القبور، وباعث الحياة كلها.

الشهيد : العالم بكل مخلوق.

الحقّ : هو الحق بذاته، وأمره حق.

الوكيل : القائم بأمور عباده، وبكل ما يحتاجون.

القويّ : بذاته ولا يحتاج إلى سواه.

المتين : لا يُغلب ولا يُقهر.

الولي ّ: يتولى أمر خلقه بالرعاية.

الحميد : المحمود بذاته.

المُحصي : لا يغيب عنه شيء.

المُبدئ : الخالق.

المُعيد : يعيد الخلق والحياة.

المُحيي : خالق الحياة في كل حي.
المُميت : سالب الحياة من الأحياء.

الحي ّ: له الحياة الكاملة والدائمة والذاتية.

القيّوم : القائم بنفسه، والمقيم لشؤون عباده.

الواجد : لا يحتاج لعون، فكل ما يريده يكون.

الماجد : له المجد والكبرياء.

الواحد : المنفرد الذي لا نظير له.

الأحد : المنفرد ليس معه غيره.

الصّمد : الكل يفتقر إليه، ولا يفتقر إلى أحد.

القادر : القوي.

المُقتدر : المتمكن من الشيء.

المُقدم : يقدر الأشياء والأوامر، فيقدم بعضها على بعض، وفق حكمته.

المُوخر : الذي يؤخر الثواب والعقاب والأجل إلى وقت معلوم عنده.

الأول : لا شيء قبله، ووجوده سبحانه ذاتي.

الآخر : الباقي بقاء وذاتياً.

الظّاهر : أظهر وجوده بآياته والغالب لا غالب سواه.

الباطن : لا يعلم أحد ذاته.

المُتعالي : المنزه عن مشابهة خلقه.

البر ّ: كثير العطايا والإحسان.

التوّاب : يقبل توبة عباده.

العفوّ : يمحو سيئات من يستغفره.

الرؤوف : عظيم الرأفة والرحمة.

مالك المُلك : تجري الأمور كلها بأمره وحده ولا يملك غيره شيئاً منها.

المُقسط : يعطي كل ذي حق حقه.

الجامع : يجمع شتات الحقائق والخلائق في الدنيا والآخرة.

الغنّي : المستغني بذاته عن سواه من الخلق، وكل الوجود مفتقر إليه.

المُغني : المتفضل بإغناء سواه.

المانع : يمنع أسباب الهلاك ويمنع ما شاء عمن شاء.

الضّار ّ: ينزل غضبه على من عصاه.

النّافع : يعم خيره كل الوجود.

المدبّر : يقضي أمر ملكه، ويدبر الكائنات.

النّور : الظاهر بنفسه ، والمظهر لغيره.

الهادي : يهدي إليه عباده، ويهدي كل مخلوق إلى أسباب بقائه وطريق حياته.

البديع : أوجد كل شيء لا على مثال سابق.

الباقي : لا يزول، خالد من غير تبدل.

الوارث : الباقي بعد فناء الموجودات.

الرّشيد : المرشد لعباده.

الصّبور : لا يتعجل بالعقوبة وكل شيء عنده بحكمة ومقدار.

سبحانه لاله الا هو له الآسماء الحسنى..

جزاكِ الله خيرآ أختي lina84 وبارك فيكِ ان شاءالله..

جزيتي الجنة
الله يعطيكي العافية
جزاك الله خير
وبارك فيك
جازاك الله
شكررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررا
مشكورة يا اختي عالموضوع
جـــــــــــــــــــــــزاك الله خير غاليتي

وجعله في موازين حسناتك

ولله الاسماء الحسنى فادعوه بها000الجزء الثاني من الشريعة 2024.

ولله الاسماء الحسنى فادعوه بها000الجزء الثاني

خليجيةالخالق خليجية البارئ خليجية المصور خليجية الغفار خليجية القهار خليجية
الوهاب خليجية الرزاق خليجية الفتاح خليجية العليم خليجية القابض خليجية
الباسط خليجية

المجموعة الثانية : ـ

الخالق: الخلق فى اللغة بمعنى الإنشاء ..أو النصيب لوافر من الخير والصلاح . والخالق فى صفات الله تعالى هو الموجد للأشياء ، المبدع المخترع لها على غير مثال سبق ، وهو الذى قدر الأشياء وهى فى طوايا لعدم ، وكملها بمحض الجود والكرم ، وأظهرها وفق إرادته ومشيئته وحكمته .
والله الخالق من حيث التقدير أولا ، والبارىء للإيجاد وفق التقدير ، والمصور لترتيب الصور بعد الأيجاد ، ومثال ذلك الإنسان .. فهو أولا يقدر ما منه موجود ..فيقيم الجسد ..ثم يمده بما يعطيه الحركة والصفات التى تجعله إنسانا عاقلا
________________________________________
البارئ: البارئ: تقول اللغة البارىء من البرء ، وهو خلوص الشىء من غيره ، مثل أبرأه الله من مرضه .
البارىء فىاسماء الله تعالى هو الذى خلق الخلق لا عن مثال ، والبرء أخص من الخلق ، فخلق الله السموات والأرض ، وبرأ الله النسمة ، كبرأ الله آدم من طين
البارىء الذى يبرىء جوهر المخلوقات من الأفات ، وهو موجود الأشياء بريئة من التفاوت وعدم التناسق ، وهو معطى كل مخلوق صفته التى علمها له فى الأزل ،وبعض العلماء يقول ان اسم البارىء يدعى به للسلامة من الأفات ومن أكثر من ذكره نال السلامة من المكروه
________________________________________
المصور: تقول اللغة التصوير هو جعل الشىء على صورة ، والصورة هى الشكل والهيئة
المصور من أسماء الله الحسنى هو مبدع صور المخلوقات ، ومزينها بحكمته ، ومعطى كل مخلوق صورته على ما أقتضت حكمته الأزلية ، وكذلك صور الله الناس فى الأرحام أطوارا ، وتشكيل بعد تشكيل ، ، وكما قال الله نعالى ( ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ، ثم جعلناه نطفة فى قرار مكين ، ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين ) ، وكما يظهر حسن التصوير فى البدن تظهر حقيقة الحسن أتم وأكمل فى باب الأخلاق ، ولم يمن الله تعالى على رسوله صلى الله عليه وسلم كما من عليه بحسن الخلق حيث قال ( وإنك لعلى خلق عظيم ) ، وكما تتعدد صور الابدان تتعدد صور الأخلاق والطباع
________________________________________
الغفار : فى اللغة الغفر والغفران : الستر ، وكل شىء سترته فقد غفرته ، والغفار من أسماء الله الحسنى هى ستره للذنوب ، وعفوه عنها بفضله ورحمنه ، لا بتوبة العباد وطاعتهم ، وهو الذى اسبل الستر على الذنوب فى الدنيا وتجاوز عن عقوبتها فى الآخرة ، وهو الغافر والغفور والغفار ، والغفور أبلغ من الغافر ، والغفار أبلغ من الغفور ، وأن أول ستر الله على العبد أم جعل مقابح بدنه مستورة فى باطنه ، وجعل خواطره وارادته القبيحة فى أعماق قلبه وإلا مقته الناس ، فستر الله عوراته .
وينبغى للعبد التأدب بأدب الإسم العظيم فيستر عيوب اخوانه ويغفو عنهم ، ومن الحديث من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ، ومن كل ضيق مخرجا ، ورزقه من حيث لا يحتسب
________________________________________
القهار: القهر فى اللغة هو الغلبة والتذليل معا ، وهو الإستيلاء على الشىء فىالظاهر والباطن .. والقاهر والقهار من صفات الله تعالى وأسمائه ، والقهار مبالغة فى القاهر فالله هو الذى يقهر خلقه بسلطانه وقدرته ، هو الغالب جميع خلقه رضوا أم كرهوا ، قهر الانسان على النوم
واذا أراد المؤمن التخلق بخلق القهار فعليه أن يقهر نفسه حتى تطيع أوامر ربها و يقهر الشيطان و الشهوة و الغضب . روى أن أحد العارفين دخل على سلطان فرآه يذب ذبابة عن وجهه ، كلما طردها عادت ، فسال العارف : لم خلق الله الذباب ؟ فأجابه العارف : ليذل به الجبابرة
________________________________________
الوهاب : الهبة أن تجعل ملكك لغيرك دون عوض ، ولها ركننان أحدهما التمليك ، والأخر بغير عوض ، والواهب هو المعطى ، والوهاب مبالغة من الوهب ، والوهاب والواهب من أسماء الله الحسنى ، يعطى الحاجة بدون سؤال ، ويبدأ بالعطية ، والله كثير النعم
________________________________________
الرزاق : الرزاق من الرزق ، وهو معطى الرزق ، ولا تقال إلا لله تعالى . والأرزاق نوعان، " ظاهرة " للأبدان " كالأكل ، و " باطنة " للقلوب والنفوس كالمعارف والعلوم ، والله اذا أراد بعبده خيرا رزقه علما هاديا ، ويدا منفقة متصدقة ، وإذا أحب عبدا أكثر حوائج الخلق اليه ، وإذا جعله واسطة بينه وبين عباده فى وصول الأرزاق اليهم نال حظا من اسم الرزاق
قال النبى صلى الله عليه وسلم ( ما أحد أصبر على أذى سمعه ..من الله ،يدّعون له الولد ثم يعافيهم ويرزقهم ) ، وأن من اسباب سعة الرزق المحافظة على الصلاة والصبر عليها
________________________________________
الفتاح : الفتح ضد الغلق ، وهو أيضا النصر ، والاستفتاح هو الاستنصار ، والفتاح مباغة فى الفتح وكلها من أسماء الله تعالى ، الفتاح هو الذى بعنايته ينفتح كل مغلق ، وبهدايته ينكشف كل مشكل ، فتارة يفتح الممالك لأنبيائه ، وتارة يرفع الحجاب عن قلوب أوليائه ويفتح لهم الأبواب الى ملكوت سمائها ، ومن بيده مفاتيح الغيب ومفاتيح الرزق ، وسبحانه يفتح للعاصين أبواب مغفرته ، و يفتح أبواب الرزق للعباد
________________________________________
العليم : العليم لفظ مشتق من العلم ، وهوأدراك الشىء بحقيقته ، وسبحانه العليم هو المبالغ فى العلم ، فعلمه شامل لجميع المعلومات محيط بها ، سابق على وجودها ، لا تخفى عليه خافية ، ظاهرة وباطنة ، دقيقة وجليلة ، أوله وآخره ، عنده علم الغيب وعلم الساعة ، يعلم ما فى الأرحام ، ويعلم ما تكسب كل نفس ، ويعلم بأى أرض تموت .
والعبد إذا أراد الله له الخير وهبه هبة العلم ، والعلم له طغيان أشد من طغيان المال ويلزم الأنسان الا يغتر بعلمه ، روى أن جبريل قال لخليل الله ابراهيم وهوفى محنته ( هل لك من حاجة ) فقال أبراهيم ( أما اليك فلا ) فقال له جبريل ( فاسأل الله تعالى ) فقال ابراهيم ( حسبى من سؤالى علمه بحالى ) . ومن علم أنه سبحانه وتعالى العليم أن يستحى من الله ويكف عن معاصيه ومن عرف أن الله عليم بحاله صبر على بليته وشكر عطيته وأعتذر عن قبح خطيئته
________________________________________
القابض : القبض هو الأخذ ، وجمع الكف على شىء ، و قبضه ضد بسطه، الله القابض معناه الذى يقبض النفوس بقهره والأرواح بعدله ، والأرزاق بحكمته ، والقلوب بتخويفها من جلاله . والقبض نعمة من الله تعالى على عباده ، فإذا قبض الأرزاق عن انسان توجه بكليته لله يستعطفه ، وإذا قبض القلوب فرت داعية فى تفريج ما عندها ، فهو القابض الباسط
وهناك أنواع من القبض الأول : القبض فى الرزق ، والثانى : القبض فى السحاب كما قال تعالى ( الله الذى يرسل السحاب فيبسطه فى السماء كيف يشاء ويجعله كسفا فترى الودق يخرج من خلاله فاذا أصاب به من يشاء من عباده اذا هم يستبشرون ) ، الثالث : فى الظلال والأنوار والله يقول ( ألم ترى الى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا ثم جعلنا الشمس عليه دليلا ثم قبضناه الينا قبضا يسيرا ) ، الرابع : قبض الأرواح ، الخامس : قبض الأرض قال تعالى ( وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسموات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون ) ، السادس قبض الصدقات ، السابع: قبض القلوب
________________________________________
الباسط : بسط بالسين أو بالصاد هى نشره ، ومده ، وسره ، الباسط من أسماء الله الحسنى معناه الموسع للأرزاق لمن شاء من عباده ، وأيضا هو مبسط النفوس بالسرور والفرح ، وقيل : الباسط الذى يبسط الرزق للضعفاء ، ويبسط الرزق للأغنياء حتى لا يبقى فاقة ، ويقبضه عن الفقراء حتى لا تبقى طاقة .
يذكر اسم القابض والباسط معا ، لا يوصف الله بالقبض دون البسط ، يعنى لا يوصف بالحرمان دون العطاء ، ولا بالعطاء دون الحرمان ِ

جزاك الله كل خير
بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارك الله فيك
حماك الرحمن …

+أسماء الله الحسنى بالانجليزية + -اسلاميات 2024.

+أسماء الله الحسنى بالانجليزية +

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©السلام عليكمط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

(*)ˆ~*¤®§)( أسماء الله الحسنى بالانجليزيه )(§®¤*~(*)

حبيتـ انقلكمــ الكلمآت للافاده..
موضوع مهمـ ــ..
لكــل النآطقين بالانجليزية..

القدوس – The Holy

الملك – The Sovereign Lord

الرحيم – The Mercifull

الرحمن – The Beneficent

الله – The Name Of God

الجبار – The Compeller

العزيز – The Mighty

المهيمن – The Protector

الممن – The Guardian Of Faith

السلام – The Source Of Peace

الغفار – The Forgiver

المصور – The Fashioner

البارئ – The Evolver

الخالق – The Creator

المتكبر – The Majestic

العليم – The All Knowning

الفتاح – The Opner

الرزاق – The Provider

الوهاب – The Bestover

القهار – The Subduer

المُعِزّ – The Honourer

الرافع – The Exalter

الخافض – The Abaser

الباسط – The Expender

القابض – The Constrictor

العدل – The Just

الحكم – The Judge

البصير – The All Seeing

السميع – The All Hearing

المذل – The Dishonourer

الغفور – The All-Forgiving

العظيم – The Great One

الحليم – The Forbearing One

الخبير – The Aware

اللطيف – The Subtle One

المغيث – The Maintainer

الحفيظ – The Preserver

الكبير – The Most Great

العلي – The Most High

الشكور – The Appreciative

المجيب – The Responsive

الرقيب – The Watchfull

الكريم – The Generous One

الجليل – The Sublime One

الحسيب – The Reckoner

الباعث – The Resurrector

المجيد – The Most Glorious One

الودود – The Loving

الحكيم – The Wise

الوصي – The All-Embracing

المتين – The Firm One

القوي – The Most Strong

الوكيل – The Trustee

الحق – The Truth

الشهيد – The Witness

المعد – The Restorer

المبدئ – The Originator

المحصي – The Reckoner

الحميد – The Praiseworthy

الواجد – The Finder

القيوم – The Self-subsisting

الحي – The Alive

المميت – The Creator Of Death

المحيي – The Giver Of Life

القادر – The Able

الصمد – The Eternal

الاحد – The One

الواحد – The Unique

الماجد – The Noble

الاخير – The Last

الاول – The First

المؤخر – The Delayer

المقدم – The Expediter

المقتدر – The Powerful

البار – The Source Of All Goodness

المتعالي – The Most Exalted

الولي – The Governor

الباطن – The Hiddeen

الظاهر – The Manifest

ملك الملك – The Eternal Owner Of Sovereignty

الرؤوف – The Compassionate

العفو – The Pardoner

المنتقم – The Avenger

التواب – The Acceptor Of Repentance

المُغنِي – The Enricher

الغني – The Self-Sufficient

الجامع – The Gatherer

المقسط – The Equitable

ذو الجلال والاكرام – The Lord Of Majesty and Bounty

الهادي – The Guide

النور – The Light

النافع – The Propitious

الضار – The Distresser

المانع – The Preventer

الصبور – The Patient

الرشيد – The Guide To The Right Path

الوارث – The Supreme Inheritor

الباقي – The Everlasting

البديع – The Incomparable

قال الرسول صلى الله عليه وسلم:
(( لله تسعه وتسعون أسما من أحصاها دخل الجنة )):

و شكرا

شو؟ ، ما عجبتكم.

علياء

والله شئ طيب يا علياء الله يوفقك وان شاء الله توصل لغير الناطقين باللغة العربية وحتى الناطقين بها حتى يعم النفع
I found all of the facts I was looking for.
Thx for the wonderful info!
This posting is so sick!
You show an excellent understanding of the topic at hand.

أسماء الله الحسنى مرتبه مع العدد ليسهل حفظها &&& في الاسلام 2024.

أسماء الله الحسنى مرتبه مع العدد ليسهل حفظها &&&

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الموضوع جهد شخصي ولكل من ارادت النقل مسموحه وجزاها الله خير على اعانتي في نشرها
الفكره مأخوذه من كتيب دعوي صغير فلما رأيت الطريقه اعانتني كثير على حفظها قمت بتصميمها بطريقه
سهله وغير متكلفه لتسهيل طباعتها

م / ن

جزاك الله كل خير..
جزاك الله خيرااااااااوجعلها بميزان حسناتكــــــ ط®ظ„ظٹط¬ظٹط© انتظر ابداعاتك يامبدعـــــــــه
ما شاء الله ،، تبارك الله

لله درك غاليتي

وفقك الله وسدد خطاك والى الجنة سكناك

بارك الله فيك ،، والله يعافيك ،، والله يوفقك

والله يجزاك خيراا على الموضووع الراائع

والله يجعله في ميزان حسناتك

تـحيـــــآتي .. =)

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


مجهود رائع عزيزتي تشكري عليه
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جعله الله في ميزان حسناتك
مشكورة
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©