أحاديث صحيحة في أهمية السحور:
( تسحروا فإن في السحور بركة ). صحيح.[1]
( تَسَحَّرُوا و لَوْ بالماءِ ). صحيح.[2]
( تَسَحَّرُوا ولوْ بِجَرْعَةٍ مِنْ ماءٍ ). صحيح.[3]
( هو الغَداءُ المباركُ. يعني السَّحورَ ). صحيح لغيره.[4]
( إن الله و ملائكته يصلون على المتسحرين ). حسن صحيح.[5]
( السحور كله بركة فلا تدعوه، و لو أن يجرع أحدكم جرعة من ماء، فإن الله عز وجل وملائكته يصلون على المتسحرين ). حسن لغيره.[6]
( نعم سحور المؤمن التمر ). صحيح.[7]
( فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر ). صحيح.[8]
( إن السحور بركة أعطاكموها الله فلا تدعوها ). صحيح.[9]
( إن الله تعالى جعل البركة في السحور والكيل ). حسن.[10]
( بكروا بالإفطار و أخروا السحور ). صحيح.[11]
( البركة في ثلاثة: في الجماعة و الثريد و السحور ). صحيح.[12]
( ثلاث من أخلاق النبوة: تعجيل الإفطار وتأخير السحور ووضع اليمين على الشمال في الصلاة ). صحيح.[13]
( السحور أكله بركة فلا تدعوه ولو أن يجرع أحدكم جرعة من ماء فإن الله وملائكته يصلون على المتسحرين ). حسن.[14]
[1] متفق عليه. [2]صحيح الجامع برقم 2944.[3]صحيح الجامع برقم 2945.[4]صحيح الترغيب برقم 1068.[5]صحيح الترغيب برقم 1066.[6]صحيح الترغيب برقم 1070.[7]صحيح الترغيب برقم 1072.[8]صحيح مسلم.[9]صحيح الجامع برقم 1636.[10]صحيح الجامع برقم 1735.[11]صحيح الجامع برقم 2835.[12]صحيح الجامع برقم 2882.[13]صحيح الجامع برقم 3038.[14]صحيح الجامع برقم 3683.
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَغْرِسُ غَرْسًا ، أَوْ يَزْرَعُ زَرْعًا ، فَيَأْكُلُ مِنْهُ طَيْرٌ ، أَوْ إِنْسَانٌ ، أَوْ بَهِيمَةٌ ، إِلَّا كَانَ لَهُ بِهِ صَدَقَةٌ".
وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : "إِنْ قَامَتْ عَلَى أَحَدِكُمْ الْقِيَامَةُ وَفِي يَدِهِ فَسِيلَةٌ ، فَلْيَغْرِسْهَا".
الحديث الأول: أخرجه الطيالسي (ص 267 ، رقم 1998) ، وأحمد (3/147 ، رقم 12517) ، والبخاري (2/817 ، رقم 2195) ، ومسلم (3/1189 ، رقم 1553) ، والترمذى (3/666 ، رقم 1382) وقال : حسن صحيح . وأخرجه أيضًا : أبو يعلى (5/238 ، رقم 2851) ، وأبو عوانة (3/332 ، رقم 5200) ، والبيهقي (6/137 ، رقم 11527) . الحديث الثاني: أخرجه الطيالسى (ص 275 ، رقم 2068) ، وأحمد (3/191 ، رقم 13004) ، وعبد بن حميد (ص 366 ، رقم 1216) ، والبخاري فى الأدب المفرد (1/168 ، رقم 479) ، والبزار كما فى مجمع الزوائد (4/63) قال الهيثمي : رجاله أثبات ثقات . والضياء (7/263 ، رقم 2714) وصححه الألباني (صحيح الأدب المفرد ، رقم 371).