ما هو مرض الهشاشه؟
الهشاشة , الترقق , الوهن, اوالتخلخل كلها اسماء لنفس المرض اللذي هو يصيب العظام بحيث أنها تكون قابلة للكسر بسهولة وينتج عن ننقص غير طبيعي في كثافة العظام يزداد مع التقدم بالسن.
ما هي اعراض المرض؟
هشاشة العظام من الأمراض الصامتة والتي قد تنشأ بدون ألم وأول أعراضه هو حدوث الكسور
هل الهشاشه تصيب الرجال ؟
الجواب نعم على الرغم من ان غالبية المرضى من النساء, حيث ان نسبة الاصابه لدى النساء اكثر باربعة اضعاف الرجال.
ما هي العظام المعرضه للكسر ؟
اكثر العظام عرضه للكسر هي:
عظام الفقرات في العمود الفقري وخاصة القطنيه منها.
عظام الورك اعلى عظمة الفخذ.
عظام الساعد عند الرسغ او المعصم.
ما هي عوامل خطر الاصابه يهذا المرض؟
الوراثه أي وجود تاريخ مرضي للعائله .
التقدم بالعمر حيث ان نقص الكثافه العظميه هو جزء من عملية الشيخوخة الطبيعية.
انقطاع الطمث (الدورة الشهرية).
النمط الغذائي – قلة تناول الاغذيه الغنيه بالكالسيوم وتناول القهوة بكميات كبيرة.
النساء اللواتي لم يحملن أو لم ينجبن أطفالا.
النحافة .
عدم ممارسة الرياضة.
تناول المشروبات الكحولية.
عدم التعرض لأشعة الشمس.
التدخين.
عوامل مرضيه مثل: أمراض الجهاز الهضمي وسوء الامتصاص
زيادة افراز الغدة الدرقية وجارات الدرقيه
الفشل الكلوي
تناول بعض الادويه بشكل دوري ومستمر مثل: الكورتيزون, مميعات الدم (الهيبارين), السيكلوسبورين.
هل من كشف مبكر للهشاشه؟
على الرغم من ان مرض الهشاشه مرض صامت الا انه من الممكن كشفه مبكرا وقبل حدوث الكسر وذلك من خلال فحص مقياس كثافة العظم بالنسبه لعمر المريض.
ما هي سبل الوقايه من المرض؟
ان النشاط البدني المبكر في الحياة يساهم في الحصول على ذروة أعلى لكتلة العظم, ومع ذلك الرياضه مطلوبه في جميع مراحل العمر.
الامتناع عن التدخين والكحول.
النمط الغذائي فإن كمية الكالسيوم التي تحصل عليها في طعامك لها أهمية خاصة.
فيتامين د أيضا في منتهى الأهمية. ومعظم فيتامين د يأتينا من الشمس.
المعالجة بتعويض الهرمونات للوقايه من المرض بعد انقطاع الطمث المبكر.
ما هو علاج الهشاشه؟
التمارين الخفيفه كالمشي و تجنب التمرين الذي يتضمن الحركات العنيفة المفاجئة و قد يعرض للسقوط فجأة .
العلاج الطبي الدوائي:
الكالسيوم وفيتامين د
العلاج الهرموني الاستبدالي
الكالسيتوتين: المستخلص من سمك السلمون ، زرقاً تحت الجلد أو بالعضل أو رذاذعبر الأنف
البيسفوسفونات هي علاج غير هرموني وهي تعمل على وقف مفعول الخلايا المسؤولة عن تكسير العظام .
