تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » هو من ارتديت له فستاني الأبيض -تم الاجابة

هو من ارتديت له فستاني الأبيض -تم الاجابة 2024.

  • بواسطة
هو من ارتديت له فستاني الأبيض

أحببته بقلب طفله **.. بل أقسم بأني شغفت به حبا وتعلقت به بجنوون .. ولم يسكن أحشآئي رجل سوآه .. ف هو أول حب بعثر كيآني ..**
عذراء حتى بمشآعري وأحاسيسي .. ف لم تكن لأحد قبله قط ..**
كنت أكره الرجآل وأرفض الأرتبآط بعد زوآج وآلدي أطال الله في عمره .. رفضت الكثير والكثير من العرسآن .. ** تقدم لخطبتي زوجي الحآلي **ورفضت الزواج وبعد مده من الزمن خطبني مره أخرى وبعد محآولات وآفقت وكان هو من نصيبي .. عُقد قرآني عليه وكآنت أيام الملكه من أجمل ايام حيآتي رغم ماتخللها من مشاكل وسوء تفآهم .. في هذه الفتره سلب عقلي ووجداني .. أحببت كل شي فيه .. لاأبالغ ان قلت بأن عشقي له فآق حبي لأهلي .. **شخصيته راقت لي كثيرا .. حنووون وكريم ومتفآهم جدا .. بعد سنه و8 أشهر تزوجت بحبيبي .. وسافرنا شهر العسل لإحدى البلآد . سعآدتي لاتوصف وأنا بقربه وفي أحضآنه .. ف قربه يعني لي الأمان وحضنه يعني لي الدفء .. أحسست معه بطعم الحيآه .. وشعرت بأني أميرره في مملكته .. حتى ذلك اليوم المشؤوم .. **
طلبت منه هاتفه الجوال بحسن نيه وبعد تردد منه اعطاني الجوال وكان الأرتباك يكسو ملامح وجهه ورغم ذلك لم أكن اشك فيه مثقال ذره و وعند تصفحي لمحادثاته مع أحد اصدقائه المقربين كآنت الصآعقه التي دمرتني بل قتلتني ورب الكعبه ..**
كانت كلمآته لصديقه كالتالي ولكن باللهجه العاميه الدارجه**
( مؤخرتي نعوومه .. تبي أصورها لك ؟)**
وكان يتخلل الكلام الغزل وكلمات الحب اللتي لاتقال الا بين الزوجين وشذوذ ان يقولها رجل لرجل ..**
حينها اخذت نبضات قلبي تتسارع بشده **وكأن قلبي يناشد الخروج من بين اضلعي **.. أريييد أن أصررررخ .. أن أبكيييي وأحطم كل ماهو أمامي .. أريييد أن أعاتبه **.. ولكن شدة الصدمه أخرست لسآني عن النطق .. **حين قتلت فرحتي في مهدها ..
**قال لي بأن ماكتبه كان بدافع المزاح واقسم أيمانا مغلظه .. لا اعلم هل صدقته أم قلبي المغرم وحبي المجنوون أعمياني عن الحقيقه المره .. مرت الأيام ولا يزال الشك يقتلني .. وكرهي لصديقه حد الجنوون .. خيرته بيني وبين صديقه واختارني ووعدني بأن يتركه .. ومرت الأيام وبدأت انسى أو بالأصح اتنآسى ماحدث ..
**منذ رجعنا من السفر وهو يتركني عند أهلي لأيام وأسابيع حتى تعودت بعده واصبح فراقه لايؤثر فيني كالسابق **** .. اشعر بفراغ عاطفي كبيييير .. وأشعر بغصه وخيبة أمل حين اسمع بان احد قريباتي زوجها لايستطيع الصبر عنها ولايسمح لها بالمبيت عند اهلها .. وانا مازلت عروس لم نكمل الشهرين معاً ويستطيع تركي لاسابيع دون ان يشتاق لي ..حطمني ذلك كثيرا وافقدني ثقتي في نفسي .. كذلك بالنسبه للعلاقه الحميمه والتي سمعت بأنها بداية الزواج تكون اكثر من مره ف اليوم .. ولكن فوجئت بان زوجي بارد بعكس ماكنت أحسه ايام الملكه .. ولو يمضي أسابيع بدون علاقه لايشكل ذلك فرق عنده .. فهل هذا طبيعي ؟؟ كذلك يعاني من ضعف ف الانتصاب احيانا ..**
وأشعر بأني لا أثيره رغم إني امتلك ولله الحمد كل مقومات الإثاره و الجمال والأنوثه بشهادة الجميع .. ف هل العيب مني ؟؟
**حضنه وقبلآته لاتكون الا وقت الجماع وانا احتااجهااا بشده في كل وقت وكل حين ويمنعني الحياء من مصارحته بذلك ..**

كيف أستطيع أن ابعده عن رفقاء السوء ؟؟ وكيف أجعله يشتاق إلي بجنوون ولايحتمل بعدي عنه ؟؟**

أرجو منكم الدعاء لي .. ف ربما يكون بينكم مستجاب الدعوه

صارحيه بحقيقة مشاعرج واجلسي معاه جلسة هادئة واخبريه بكل مايدور ببالج واتفقوا ع وضع يريحكم انتو الاثنين وتقربي انتي منه بالجنس والحب والكلام الطيب وبالنسبة لبروده الجنسي وضعف الانتصاب فهذا من ممارساته الشاذة مع اصدقائه السوء ان كان يمارس فعلا ولكن مع ذلك كل شي يتصلح
لاحول ولاقوة الا بالله حاولي معه انصحيه وارشديه وذكريه بالله وان هالشي من الكبائر

اذا مافاد وشفتي ان ماكوا امل يتعدل انفصلي عنه لان حياتك هذه شبه منتهيه ويمكن لاسمح الله ينقل لك مرض

الله يفرج همك وييسر لك امورك ياارب

قصتك أحزنتني جدا فكرت أنكم متزوجين من مدة بس لما قلتي أنكم لم تكملو شهرين معا انصدمت..
أختي أوصيك بالصبر والدعاء
وأسأل الله أن يهديه وأن يحبك أكثر مما تحبيه أنت
وكما فالت لك الأخت في الرد الأول صارحيه واجلسي معه جلسة هادئة بعيدة عن التوتر والقلق
والنصيحة الأهم لا تفكري في الحمل منه حاليا

ثم طمنينا عنك

[ دعاء تسخير الزوج لزوجته ]

( اللهم إني أدعوك باسمك الأجل الأعز , وأدعوك اللهم باسمك الأحد الصمد , وأدعوك اللهم باسمك العظيم الوتر , وأدعوك اللهم باسمك الكبير المتعال الذي ملأ الأركان , اللهم إني أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك , وأسألك بقدرتك التي قدّرت بها على جميع خلقك , وأسألك برحمتك التي وسعت كل شئ , أن تيسر لي جميع أموري .. لأنال مرادي , وتوفقني لما تحبه وترضاه , اللهم يا فارج الهم ويا كاشف الغم , ربنا وربّ كل شئ ومليكه , سبحانك تباركت وتعاليت )

( اللهم إني عبدُك وابن عبدك , وابن أمتك , ناصيتي بيدك و ماض فيّ حكمك , عدلٌ فيّ قضاؤك , أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك , أو أنزلته في كتابك , أو أعلمته أحدا من خلقك , أو استأثرت به في علم الغيب عندك , أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همّي وغمّي )

( اللهم وفّق بيني وبين زوجي و واجمع بيننا على خير , اللهم اجعلني قُرة عينٌ لزوجي , واجعله اللهم قُرة عينٌ لي , وأسعدنا مع بعضنا , واجمع بيننا على خير , اللهم اجعلني لزوجي كما يحب , واجعله لي كما أحبّ , واجعلنا لك كما تُحبّ , وارزقنا الذرية الصالحة كما نُحبّ .. وكما تُحبُ ربنا , اللهم اهدني واهد زوجي واجعلنا من أهل بيت صالحين )

( اللهم أقرّ عيني بهداية زوجي وصلاحه وتقواه , اللهم أقرّ عيني بالذرية الصالحة , التي تدخل السعادة إلى قلوبنا وارزقنا برّها )

( اللهم غني أسألك باسمك الحبيب الكافي أن تكفيني كل أموري مع زوجي , مما يشوش خاطري ويُسهر ناظري )

( اللهم ألف بين قلبي وقلبه , كما ألفت بين قلوب عبادك , اللهم سخره لي كما سخرت البحر لموسى عليه السلام )

( اللهم زدني قرباً إليك , اللهم اجعلني من الصابرين , اللهم اجعلني من الشاكرين , اللهم اجعلني في عيني صغيراً , وفي أعيُن الناس كبيراً , اللهم اشفى زوجي وعافيه , اللهم واشرح صدره للإيمان , اللهم ارزقه الهداية , اللهم أره الحق حقاً وارزقه أتباعه , وأره الباطل باطلاً وارزقه اجتنابه , اللهم أبعد عنه رفقاء السوء , اللهم جنبه الفواحش والمعاصي , اللهم أغفر ذنبه , وطهّر قلبه , وحصّن فرجه , اللهم سخره لي .. وسخرني له , اللهم جمّله في نظري .. وجمّلني في نظره , اللهم لا تفرق بيني وبينه , اللهم أحفظه يا أرحم الراحمين , يا ذا الجلال والإكرام .. اللهم آمين )

( اللهم اجعل بيننا من المودة والرحمة أفضلها .. وأرزقنا الصبر والحلم أكمله , وأجعلنا على منابر من نور , وأسعدني معه وبقربه , في الدنيا وفي جنة السرور , وأهدنا يا الله لما فيه الخير والصلاح , وارحمنا برحمتك يا أرحم الراحمين )

( اللهم اجعلهُ أباً .. لي في الحنان , وأخاً .. لي في الطاعة , وحبيباً في الفراش , واجعلني لهُ أماً في الحنان , وأختاً في الطاعة , وحبيبة في الفراش , اللهم برحمتك نستغيث اللهم أجب دعوتي وحقق لي أمنيتي )

( ياربّ تضع لي في قلبه مواضع الرحمة والمودة والألفة من عندك , اللهم جمّلني في عين زوجي , وحُبني إلى قلبه , واجعلني الزوجة الوحيدة له , وارزقني ذرية صالحة منه , اللهم دعوناك فاستجب لنا كما وعدتنا )

( اللهم أصلح بيني وبين زوجي , وأجمعنا في خير وعلى خير )

( اللهم أهدني لزوجي , وأهدي زوجي لي , وأهدنا إليك يا أرحم الراحمين )

( اللهم بارك لنا في ذريتنا , كما باركت لأبراهيم في ذريته , وصبّر زوجي علي , وصبّرني عليه , وأنزع الشيطان مما بيننا )

وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله أفضل الصلاة والتسليم

الله يهدي بالك ويجمع بينك وبين زوجك ياااااااااارب وينولك كل يلي بدك اياه
حبيبتي تأثرت بقصتك الله يهدي سرك ويطمن بالك .. ياريت نقدر نخفف عنك ولو بشوي الله وحده العالم بحالك حبيبتي .. نصيحتي ليكي كأخت اليوم صلي ركعتين قيام الليل وادعي ربك اتكلمي مع الله براحتك فضفضي ادعي احكيله الي بخاطرك وقولي حسبي الله ونعم الوكيل اللهم اني فوضتك امري مع زوجي اللهم قدر لي فاني ﻻ احسن التقدير اللهم دبر لي فاني ﻻ احسن التدبير .. ادعي وكلك يقين بانه الله عز وجل معك سدقيني حترتاحي ..
حسيت من كﻻمك انك عندك اﻷمل انك تصلحي زوجك وهالشي رائع منك وانا بشجعك انك تحاولي تحافظي على بيتك لساتك باول الطريق والحياة الحلوة قدامك حبيبتي ﻻتياسي .. حاولي تتكيفي مع الي عرفتيه عن زوجك بعرف صعب بس احنا اتفقنا انه ﻻزم نحاول اوك واتقربي لزوجك شوي شوي خليكي حواليه دائما اشغليه بحالك بدون ماتحسسيه انك متعمدة ابعديه عن اصدقاء السوء شوي شوي بحيل الزوجة الشاطرة حبيه اكتر بادري انتي معه بكل شي وﻻتنسي الدعاء واتوكلي على الله قبل كل شي .. الله يهدي بالك حبيبتي
اختي الكريمه …
بداية اشكر لك كلماتك الراقيه واسلوبك الأدبي الجميل ,,,
انا اتساءل واسأل اخواتي … لماذا عند حدوث عيب أو خطأ عند الطرف
الآخر وهو الزوج تبدأ المرأه بفقدان ثقتها بنفسها واتهام نفسها
وضرب ذاتها بسياط العتاب الشديد بدلا من الجاني الحقيقي !!!
بل من المفترض أن صاحب العيب هو الذي قوم بذلك كله …
واذا فقدت المرأه ذاتها وثقتها فهي بداية النهايه لشخصيتها وحتما سينعكس
ذلك على علاقاتها مع من حولها وليس فقط زوجها …
اختي الغاليه …
العيب ليس منك ولا فيك بما أنك مازلت عروس جديده …
الخطأ في سلوك زوجك الغير سوي اذا سلمنا بما تقولين وأنها ليست مجرد شكوك ..
الرجل عندما يقع في علاقه شاذه كفعل قوم لوط الذين خسف الله بهم
فإنها ناتجه عن ضعف الوازع الديني وعلاقته بربه ضعيفه أو معدومه
لابد بداية من تخويفه من الله وثقي تماما مهما تجملتي له وفعلت كل
ما بوسعك فلن تستقطبيه إليك وهو لايزال على الجرم الكبير الذي يهتز
له عرش الرحمن …
اجعليه يحافظ على صلاته أن كان مقصرا … كثفي من تذكيره بربه
بطرق مختلفه وقبل ذلك كله اصلحي أنت مابينك وبين الله …
قد نبتلى أحيانا بمن حولها لذنب بيننا وبين الله حتى نرجع إليه ونتوب ..
فإن لم ينفع فأخيفيه بأنك سوف تخبرين أحدا من أهلك أو ادخلي من
يؤتمن فيه ليناصحه ويخوفه ويذكره بالله …
فإن لم ينفع فرجوعك الى بيت أهلك أفضل من مكوثك مع رجل لوطي
فرج الله همك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.