تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » هل ستتركين هذا الثواب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ في الاسلام

هل ستتركين هذا الثواب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ في الاسلام 2024.

هل ستتركين هذا الثواب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "مَنْ أَتَى أَخَاهُ الْمُسْلِمَ عَائِدًا مَشَى فِي خَرَافَةِ الْجَنَّةِ حَتَّى يَجْلِسَ فَإِذَا جَلَسَ غَمَرَتْهُ الرَّحْمَةُ فَإِنْ كَانَ غُدْوَةً صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ حَتَّى يُمْسِيَ وَإِنْ كَانَ مَسَاءً صَلَّى عَلَيْهِ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ حَتَّى يُصْبِحَ". أخرجه أحمد (1/81 ، رقم 612) ، وهناد فى الزهد (1/224 ، رقم 372) ، وأبو يعلى (1/227 ، رقم 262) ، والبيهقي (3/380 ، رقم 6376) . وأخرجه أيضًا : النسائي فى الكبرى (4/354 ، رقم 7494) وابن ماجه (1/463 ، رقم 1445) ، والبزار (2/224 ، رقم 620) ، والحاكم (1/501 ، رقم 1293) ، والترمذي (3/300 ، رقم 969) ، وأبو داود (3/185 ، رقم 3098) ، والضياء (2/260 ، رقم 637) وقال : إسناده صحيح. وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (3 / 353). قال العلامة السندي في "شرح سنن ابن ماجه": ( مَشَى فِي خِرَافَة الْجَنَّة ): أَيْ فِي اِجْتِنَاء ثِمَارهَا، قَالَ أَبُو بَكْر اِبْن الْأَنْبَارِيّ يُشَبِّه رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا يُحْرِزهُ عَائِد الْمَرِيض مِنْ الثَّوَاب بِمَا يُحْرِزهُ الْمُخْتَرِف مِنْ الثَّمَر وَحَكَى أَنَّ الْمُرَاد بِذَلِكَ الطَّرِيق فَيَكُون مَعْنَاهُ أَنَّهُ فِي طَرِيق تُؤَدِّيه إِلَى الْجَنَّة.

وبعد هذا الثواب وطريق الجنة ستتركين عيادة مريض ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وجزاكن الله خيرا

بارك الله فيك
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان…….

دمتي برضا الرحمن…يا عسل

اللهم آميييييييييييين
جزاكن الله خيرا
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
الله يعطيك العافيه يالغلا ع الطرح الرائع
بارك الله فيك
وجزاك الله خـير
تسلم يمينك ولاعدمنا جديدك

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لن اتركه إن شاء الله ما أستطعت
مشكوره على الموضوع
يسلموااااااااااااااااااااااااااا
اللهم آميييييييييييييين
جزاكن الله خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.