تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » هشاشة العظام كارت أحمر للمراهقين الذين يجلسون طويل -لصحتك

هشاشة العظام كارت أحمر للمراهقين الذين يجلسون طويل -لصحتك 2024.

هشاشة العظام كارت أحمر للمراهقين الذين يجلسون طويل

هشاشة العظام كارت أحمر للمراهقين الذين يجلسون طويلاً أمام الكومبيوتر

هشاشة العظام كارت أحمر للمراهقين الذين يجلسون طويلاً أمام الكومبيوتر
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

هشاشة العظام كارت أحمر للمراهقين الذين يجلسون طويلاً أمام الكومبيوتر

تمثل الأدوية والمستحضرات الصيدلية المختلفة وبعض الممارسات والعادات اليومية عالماً مجهولاً بالنسبة لمعظمنا، لا نعلم عنها إلا القليل ونجهل الكثير من خفاياها، وهو ما يعرض صحة الأشخاص الأصحاء والمرضى للخطر وقد يودى بحياتهم، لذا حرصنا على دق ناقوس الخطر بتقديم أبرز التحذيرات الطبية واحتياطات الأمان المتعلقة باستخدام الأدوية والمستحضرات الصيدلية وممارسة العادات اليومية المختلفة، والتى تعتبر خطُ أحمر لا يمكن تجاوزه، وذلك بالاستعانة بأفضل الأطباء المتخصصين والمواقع الطبية الموثوقة والذين حرصوا على أن تكون هذه النصائح كتحذير أخير أو "كارت أحمر" فى بعض الأحيان، يرفعونه فى وجه من يخالف تلك التعليمات، وما قد يترتب على ذلك من "الطرد" الإجبارى واحتمال حدوث الوفاة، ومغادرة "بساط" الحياة بأكملها، وإليكم بعضاً من أهم هذه التحذيرات والتى تتعلق بقلة النشاط والجلوس طويلاً أما شاشات الكومبيوتر أو التلفاز.

وكشفت دراسة علمية حديثة أجراه فريق دولى من الباحثين عن معلومات هامة عن بعض الوسائل المستخدمة لتقليل فرص إصابة المراهقين فى المستقبل بمرض هشاشة العظام، والذى يعرف بالقاتل الصامت، حيث يجهل الإنسان الإصابة به لسنوات طويلة وبدون أى أعراض، حتى يظهر المرض فجأة ويصاب الإنسان بالكسور.
وأشار الباحثون إلى أن المراهقين الذين يميلون إلى الجلوس طويلاً أما شاشات الكومبيوتر ولا يمارسون أى هوايات أو أنشطة رياضية تقل كثافة العظام لديهم فى بعض أجزاء الجسم، وترتفع فرص إصابتهم بمرض هشاشة العظام، مؤكدين أن ممارسة هؤلاء المراهقين للرياضة تقلل كثيراً من فرص الإصابة بهذا المرض الخطير مستقبلاً.

وأكد الباحثون ضرورة مشاركة المراهقين فى نشاط رياضى ثابت ولمدة لا تقل عن ثلاث ساعات بالأسبوع الواحد، لافتين إلى الفئة الأكبر المعرضة للإصابة بهذا المرض هم الذكور الذين يجلسون لفترات طويلة أمام شاشات الكومبيوتر ويستغرقون الساعات فى استخدام مواقع التواصل الاجتماعى "تويتر" و"فيسبوك" و "يوتيوب".

وجاءت هذه النتائج فى دراسة حديثة نشرت بدورية "BMC Public Health"، وذلك على الموقع الإلكترونى للدورية فى السادس عشر من شهر نوفمبر الجارى.

موضوع رائع

ينقل إلى القسم المناسب

ينقل لقسم صحتك

حبيباتي ماكنت
منتبها للقسم
معكم حق
ومشكورين
نورتوااا
صغتي لنآ الاآبدآع عزيزتي

سلمت آناملك الراآئعه

دآم نبضك وقلمك

ودي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.