تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » من أسرار الرجال ‏ حياة زوجية

من أسرار الرجال ‏ حياة زوجية 2024.

من أسرار الرجال ‏(يجب على المراءه أن تعرفها )

خليجية


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يعذب المرأة كثيرا صمت الرجل.. إنها لا تدري لماذا يصمت.. ذلك لأنها لا تصمت إلا عندما تكون غاضبة أو محبطة أو حزينة.. أما حينما ترتاح فهي تثرثر ما لا تعرفه المرأة عن الرجل.. هو أن الصمت هو الحالة الطبيعية لديه.. فهو يصمت لأنه ببساطة ليس لديه مايقوله

وتحاول المرأة أن تستجره للكلام.. لأنها تعرف أنها إذا صمتت فهي تنتظر منه أن يسألها.. عن سر صمتها.. ثم تبدأ بالأسئلة التي يضيق بها الرجل ذرعا.. ويعتبرها تحقيقا ويصاب بالحيرة أمامها لأنه ببساطة.. لا يعرف ماذا يقول

لذا فعلى حواء حينما يصمت وترغب في أن يتكلم.. ألا تلاحقه بالأسئلة.. وإنما تسترسل في الحديث عن موضوع يحبه.. بطريقة سلسة ناعمة.. وسوف يتجاوب معها. .جربي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تقدم المرأة الكثير للرجل.. وتصدم حينما تطلب منه شيئا ثم يصيح في وجهها أنه لا يستطيع مع أنه طلب تافه جدا

ما لا تعرفه المرأة عن الرجل هو أنه شديد التركيز فيما حوله وأي تشويش يثير أعصابه حتى وإن كان يحبها

لذا فعليها أن تتجنب أن تطلب منه ما تريد حينما يكون منهمكا في أي شيء.. أي شيء.. حتى لو كان شيئا تافها في نظرها

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تنتظر المرأة من زوجها أن يكون فارسها الذي يحنو عليها ويرق لشكواها

ولكنها تصدم حينما تشتكي له.. بأنه يقول: الموضوع تافه ولا يستحق منك هذا القلق

وتظنها لامبالاة منه بها

ومالا تعرفه المرأة هو أن الرجل يقدم لها ما يحتاجه هو ظنا منه أنه حل سيريحها مثل ما يريحه.. فهو يحتاج ممن حوله إلى الثقة بقدراته.. وقدرته على حل الصعاب

وعند الرجال مثل هذا الرد يعتبر منطقيا جدا ومطلوبا.. أنه يعني: أنت قوي بما فيه الكفاية.. لتتجاوز هذا الأمر بسهولة ولكن المسكينة تغرق في حزنها وتتهمه باللامبالاة

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وإلحاقا بهذه النقطة فإن المرأة تستغرب من الرجل عصبيته وعدم تقديره لاهتمامها به وردوده الفظة على أسئلتها التي توحي بالقلق عليه إنها تحتاج الاهتمام والحنان.. وتظن أنه يحتاجه هو يحتاجه ولكن ليس بهذه الطريقة.. انه يحتاج منها أكثر إلى أن تحسسها بثقتها.. وإكبارها وتقديرها

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

تستغرب المرأة حينما تذهب مع زوجها للسوق أنه يصبح عصبيا ويستعجلها.. فيما تريد هي أن تختار على مهل.. وكثيرا ماينتهي التسوق بمشكلة مالا تعرفه المرأة هو أن التسوق ليس مشكلة عند الرجل.. بل المشكلة في أن الرجل يميل دائما إلى التركيز في نظراته.. تفكيره.. كلماته

لذا يتعبه التشويش الموجود في السوق.. كثرة البضائع.. والمحلات.. والبائعين.. فيما تستمتع المرأة بهذا التنوع.. وهي لاتفهم لم هو عصبي هكذا

للمعلومية.. تستطيع المرأة أن تتحدث بالهاتف وهي تحمل طفلها.. وتراقب طبق العشاء على النار .. بكل يسر .. بينما يعتبر الرجل مثل هذا تعذيباً

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ما أن يبدي الرجل ملاحظته على المرأة في زيها.. طريقة كلامها.. حتى تبادر بالتغيير إرضاء له.. ولكن يحترق قلب المسكينة حينما لاترى منه هذا التجاوب.. بل تراه عنيدا أحيانا في إجابتها لما تريده من تغيير المرأة ببساطة تسعى لأن ترضي زوجها.. أما هو فيعتبر محاولة التغيـير تحديا صارخا لشخصيته.. فيقاوم

مالا تعرفه المرأة هو أن الرجل لابد من أن يحس بالقبول من المرأة، إذا أحس بالقبول ارتاح كثيرا ولم تعد مسألة التغيـير حساسة بالنسبة له

أكبر خطأ تقـترفه المتزوجات حديثا في حق أزواجهن هو أن تدخل بيت زوجها وفي رأسها فكرة: سأغيره نحو الأفضل

بعد ما تحسس المرأة الرجل بالقبول.. تستطيع لفت انتباهه إلى ماتريد بغير النصح.. فمثلا :

أحبك كثيرا حينما تجلس بجانبي وأنا متضايقة

أنت كبير في عيني وتكبر أكثر حينما تحتويني وأنا أشتكي لك

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أحيانا تلاحظ المرأة.. رغم أنها لم تقصر في شيء.. إلا أن الرجل صار عصبيا فظا سهل الاستثارة.. ينـتـظر حدوث أدنى مشكلة.. ليخرج من المنزل.. تغضب هي.. وبعد يومين يعود هـو إلى وضعه الطبيعي.. وكأن شيئا لم يكن تنتظر منه أن يعتذر.. وهو لايفهم لماذا تعامله بهذه العجرفة.. مما يزيد الأمور سوءا

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مالا تعرفه المرأة عن الرجل هو أنه يصاب بدورة عاطفية شهرية.. هذه الدورة لابد منها وإلا اختنق حبا

الرجل بعد فترة يحس بفقدان التوازن.. وبحاجة لأن يعيش مع نفسه فقط.. يدخل إلى أعماقه ويغلق عليه أبواب كهفه والويل لمن يقـترب.. وهذا سر المزاج العصبي

وبعد أن تنتهي الدورة التي تستمر يومين أو ثلاثة على الأكثر.. يعود وكله حب وشوق إلى زوجته التي لايفهم لماذا هي عصبية غير لطيفة

غالبا.. حينما يدخل الرجل كهفه تلاحقه المرأة.. تظن أنه
غاضب منها.. وملاحقتها تزيده انسحابا

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكوررررة يا روح روحي علي الموضوع الجميل… منكم نستفيد
مشكورة يا عسل

موضووع جمييل

يسلمو على هالروائع الجميلة جدا وبالتوفيق انشاءالله
صحيح كلامك انا دائما الاحظ هالشي على ابو عيالي
اذاكان مشغول
يكون اهتمامه بالشي الي قدامة بس
مركز بالمرة يعني وقتها ماتكلم في حاجة على الاطلاق
مشكورة حبيبتي على الموضوع
كــــــل الشــــــكر والتقديــــر لكـــم .. على اللفتــــــــــــهـ الرائعــــه منكــــــمـ ….

واتمنـــــــــــــــىـ الفــائدهـ للجميـعـ …

سررت بوجـودكــمـ ..

تحيتي لكـمـ ..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكوره على الموضوع لكن مافهمت الدوره العاطفيه……أسبابها,والتعامل معها؟
الله يعطيك العافيه
مشــكوووره عزيزتـ،ي على المرور ..

وهذي نتيجة بحثي لسـؤالك .. اتمنى اكون افدتــكـ

الدورة العاطفية للرجل

تقع الكثير من النساء في مشاكل لا حصر لها مع زوجها نتيجة عدم فهمها وإدراكها للدورة العاطفية للرجل حيث تعمل هذه الدورة لدى الرجل كشريط المطاط…ويعتبر الكاتب تعبير شريط المطاط أفضل تعبير لهذه الطبيعة

يقول الكاتب أن الرجال كشرائط المطاط …..فطبيعته العاطفية تجعله يقترب بمشاعره من المرأة التي يحب…ثم وبدون أسباب فجأة تجده هذه المرأة يبتعد عنها تماما ثم ما يلبث أن يعود ليقترب من جديد…
والذي يحدث أن الكثير من النساء هنا يقعن في حيرة شديدة من عملية الاقتراب والابتعاد وتسيء تفسير الأمر بان هناك خطبا ما في المسألة…ربما أخطأت في أمر ما فتحاول الاقتراب منه أكثر لتعوضه الخطأ الذي لم تقترفه في الأساس أو تعتقد جازمة بأن هناك امرأة أخرى في الصورة فتصر على عملية الاقتراب منه من جديد حتى لا تسمح بتلك الأخرى الوهمية بالوثوب في حياة زوجها
وفي الحالتين فأن اقتراب المرأة من الرجل وهو في هذه الحال تعد من اكبر الأخطاء التي تقع فيها النساء فهذا الاقتراب والالتصاق يدفع الرجل في الحقيقة إلى الابتعاد أكثر فأكثر.
ويوضح الكاتب أن هذه الطبيعة تتشابه مع شريط المطاط بأنه بمجرد أن تترك المرأة الرجل على حاله بدون التدخل في عملية تقريبه منها فأنه يعود اتوماتيكيا إليها كما يعود شريط المطاط إلى وضعه الطبيعي بمجرد إرخائه….

لماذا يحدث هذا؟
يؤكد الكاتب بأن الذي يحدث هو شيء طبيعي جدا ولا يوجد أي مشكلة سواء مع الرجل أو المرأة فليس الذنب ذنبها أو حتى ذنب الرجل….فهذا يحدث ببساطة شديدة عندما ندرك باختلاف الدورة العاطفية عند الرجل والمرأة…فابتعاد الرجل يكاد يكون ضروري …لأن الرجل يجد هذا الابتعاد حاجة ملحة لتحقيق احتياج الاستقلالية والحرية .

من جديد لا يشعر الرجل مثل ما تشعر المرأة …فالمرأة تشعر باحتياجها للرجل في حين الرجل يحقق نفسه بشعوره بالاستقلالية ومساحة الحرية وشعوره بعدم وجود قوة مسيطرة في حياته …والاقتراب عند شعوره بالحاجة الملحة للابتعاد والتصاق المرأة به دائما يؤدي إلى ابتعاد أكثر وفي النهاية إلى هروب الرجل من المرأة.
على الرجل أن لا ينسى أن المرأة كائن حواري بالدرجةالأولى….
وانسحابه بدون فهم واضح لنفسه يجعل المرأة مجروحة…غير قادرة على استيعاب الخطأ وشعورها بمحاولة سد الثغرة وهو بمواصلة ابتعاده …قد يجعلها مجروحة بشكل أكثر و أكثر….لذا ممكن أن المرأة تتوقف عن محاولات الاقتراب….ولكن ما يحدث انه حينما يعود للاقتراب من جديد فإنها تكون غير قادرة على التجاوب معه .. حيث قد تكون بدأت الشعور بفقد الأمان أو التواصل والحنان لذا تعمد إلى السقوط في بئر إحساسها والغرق فيه وعدم التجاوب مع شريك حياتها.

اتمنى اخواتي ان تستفيدوا بفهم الدورة العاطفية للرجل .. اقرأوا كتاب الرجال من المريخ والنساء من الزهرة لتحاولوا فهم شريك الحياة أكثر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.