تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ملف متكامل عن الرضعه ووالفطام لي طفلك000 صحة الطفل

ملف متكامل عن الرضعه ووالفطام لي طفلك000 صحة الطفل 2024.

ملف متكامل عن الرضعه ووالفطام لي طفلك000

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الرضاعة الطبيعية

خلق الله الإنسان والحيوان ووفر لهما سبل العيش ، فالطفل في رحم أمه يأخذ مايحتاجه من غذاء عن طريق المشيمه والحبل السري ( وإن كان قليلاً لدى الأم مثل الحديد ) وبعد الولادة يوفر حليب الأم مايحتاجه رضيعها في كل مرحلة من مراحل حياته عندما ننظر الى حليب الأم ، فإن مكوناته تختلف في تركيزه حسب عمر الطفل ، وقت الرضاعه ، تغذية الأم وغيرها ، وعلى سبيل المثال فإن:
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الحليب في الأيام الأولى بعد الولاده ، وهو ما يسمى بالّلبانه (لبن السرسوب ) ، يتميز بأرتفاع كمية مضادات الجراثيم – سهولة الهضم والتركيز النوعي
بعد الثلاثة أيام الأولى يبدأ الحليب بالتغير الى النوعيه العاديه على مدى أسبوع
الحليب في الصباح يختلف عنه في المساء
حليب الأم يختلف في مميزاته وتركيبه حتى اثناء الرضعة الواحده ، بين بداية الرضعه ونهايتها ، فتزداد كمية الدهون ليعطي الطفل الأحساس بالشبع في النهايه
حليب الأم التي ولدت ً ( قبل الأوآن ) يختلف عن حليب الأم التي أكتمل حملها ( سبحان الله )

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
فوائد الرضاعة الطبيعية

الرضاعة الطبيعية ذات فوائد كثيرة لاتتوفر في الرضاعه الصناعيه نذكر منها مايلي :
حليب الأم نظيف لايحتاج الى تعقيم ، جاهز دائماً وفي جميع الأوقات، ليلاً ونهاراً .
يزداد أفرازه حسب حاجة الطفل
تركيبته المثلى لكل مرحلة من مراحل الرضاعه
تركيبته المثلى لكل مرحله عمريه
فيه كمية جيده من الفيتامينات ، المعادن ، مضادات الجراثيم
تركيبته المثالية تقلل من أمراض الحساسيه
الرضاعه تزيد الترابط بين الأم وطفلها ، فترضعه حباً وحناناً ، ويأخذ الأحساس بالطمأنينه عندما يسمع دقات قلبها.
تزداد عنايه الأم بطفلها بتكرار الرضاعه
; من ناحية الأم ، فأن الرضاعه الطبيعية تزيد من إنقباض الرحم وتكور الثدي ، وتقلل الإصابة بسرطان الثدي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
كيفية الرضاعة

الرضاعة الصناعية

عيوب ومضار الرضاعة الصناعية

نصائح للرضاعة الصناعية

الحليب لايكفي

كيفية الرضاعة

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وبما أن الآم عقب الولادة لا تستطيع الجلوس فيجب عليها أن تعطى ثديها وهى راقدة فتنام على الناحية التي سترضع الطفل منها وتسند الطفل بذراعها وتمسك الثدي بيدها الأخرى واضعة إصبعها السبابة فوق الحلمة والوسطي تحتها وتدخل الحلمة وجزء من الهالة التي تحيط بها في فم الطفل ثم تضغط قليلا بإصبعها على الثدي ليفرز محتوياتة في فم الطفل مع ملاحظة ألا يسد الثدي فتحة انف الطفل فيعؤق نفسة .
وعندما تتمكن الام من الجلوس فى السرير تضع الطفل فى حجرها عند الرضاعة وتسند راسة باحد ذراعيها
وعندما تستطيع مغادرة السرير ترضع طفلها وهى جالسة فتضعة على أحد فخذيها وتسندة باحد ذراعيها بحيث يكون فى وضع مائل الى الجلوس ثم تضع الثدى فى فمة باليد الاخرى .
ويجب الاعتناء بنظافة الثدى أثناء مدة الرضاعة فتغسل ألام يديها جيدا قبل أن تمسك ثديها لترضع الطفل.

الرضاعة الصناعية

كثر الحديث عن الرضاعة الصناعية ، وقامت وتقوم الشركات بالدعاية ألمكثفه لها ، وأعتقد بعض الناس بقيمتها ، وانه قد يكون بديلاً عن حليب الأم، وتلك فكرة خاطئه ، فأجدادنا استعملوا الأم ألبديله ( المرضعة ) عندما تكون الأم غير قادرة على الرضاعة ، بسبب مرض أو قلة إفراز الحليب.
وعندما ننظر إلى حليب البقر نجد انه غني بالبروتينات، وهو مثالي لإرضاع العجول، وحليب الماعز غنيّ بالأملاح وهو مثالي لصغارها، وحليب كل نوع من الثدييات مثالي لصغارها، ولا ينفع ألا لغيرها، فعندما يتناول الرضيع حليب الأبقار فأنه يصعب عليه هضمه، وكذلك يؤثر على الكلى فلا تستطيع طرد الشوائب الموجودة فيه
ومع التطور في العلوم، وخروج المرآة للعمل، ظهرت الحاجة إلى بديل لحليب الأم أو المرضعة، وهو تقريب حليب الأبقار لكي يكون مقارباً للحليب الطبيعي، والإقلال من المشاكل الناتجة عن تناوله، ويتم ذلك بتغيير تركيبته، وتحويله إلى يودره، يمكن إضافة كمية معينة من الماء إليه ليكون صالحاً للاستخدام

عيوب ومضار الرضاعة الصناعية

حليب البقر للبقر، وحليب الماعز للماعز، وحتى بعد التصنيع والتغيير، فهناك مشاكل لاستخدام الرضاعة الصناعية، ولكن عند الضرورة، يمكن استخدامه، وهناك عدد من المشاكل نوجزها كما يلي:
تركيز الحليب: فكمية من البودره تضاف إلى كمية معينة من الماء لتعطي النوعية النموذجية، وعند تغيير التركيز بزيادة البودره فأنها تؤدي إلى التلبك المعوي والجفاف، وعند زيادة الماء فإنها تؤدي إلى قلة التغذية.
الماء يجب إن يكون مغلياً لتقليل مخاطرالتلوث.
زيادة الأصابه بالحساسية.
زيادة الإصابة بالنزلات المعوية والإسهال.
نقص عناية الأم بطفلها.
زيادة التهابات منطقة الحفاظ

نصائح للرضاعة الصناعية

عندما تضطرين لإعطاء طفلك الرضاعة الصناعية، يجب ملاحظة التالي:
أعرفي كمية الرضاعة التي يحتاجها طفلك في كل وجبه ( حسب العمر(
أعرفي كمية الحليب البودره وكمية الماء التي تضاف لها (مكتوب على كل علبه(.
إن يكون الماء مغلياً مسبقاً، ويعطى للطفل دافئاً.
اجعلي طفلك ينهي رضعته كاملة، أرمي ما زاد من ألرضعه جانباً.
حددي الوقت بين الرضعة والأخرى بثلاث الى أربع ساعات ( حسب العمر(
تنظيف زجاجة الرضاعة بعد كل رضعة، وذلك بوضعها في ماء مغلي وتنظيف ما داخلها بالفرشاة ، ولاتنسي تنظيف الحلمه بالفرشاة .

حليبي لايكفي ؟

[]سؤال يتكرر كثيراً على طبيب الأطفال،وهنا يجب سؤال الأم كيف عرفت انه لايكفي؟ فالرضاعة الطبيعيه تعطي الطفل إحتياجه ، وفي كل رضعة تختلف عن الأخرى، وفي الأيام الأولى بعد الولادة ننصح الأم بزيادة عدد الرضعات ، والصبر ،والتغذية الجيدة للأم ، فكمية الحليب تزداد يوماً بعد يوم ، ولكي نقول ان حليب الأم لا يكفى (

بعد الأسبوع الأول من العمر) يجب ملاحظة الآتي:

? عدم زيادة وزن الطفل.
? البكاء الكثير مع عدم وجود مغص ( بكاء حتى بعد
? قلة إدرار البول.
إذا لم تكن أحدى هذة الأسباب متوفرة، فحاولي زيادة مرات الرضاعة ليلاً ونهاراً، فسيزداد إدرار الحليب بإذن الله.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

يتبع
—————————————–

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

عزيزتي الأم…

يدور في بالنا كثيراً أثناء فترة الرضاعة كيفية القيام بفطام الطفل

.. وتستصعبها كثير من الأمهات..
..

ما هو الفطام؟

الفطام هو تلك الفترة التي تختارها الأم للبدء بإدخال بعض الأصناف المحددة من الطعام إلى النظام الغذائي الخاص بالطفل. أما الأطعمة الصلبة المعدة بشكلٍ خاص فيمكن ادخالها بشكل تدريجي ما بين الشهر الرابع إلى السادس من العمر.

وعادةً تقدم في البداية الأطعمة المصنوعة من الحبوب، أما المأكولات الأخرى مثل الفواكه والخضراوات واللحوم المعصورة والمهروسة، فإنها تقدم في فترة لاحقة.

ويجب أن لا يفهم أن البدء بادخال أغذية الفطام هو دلالة على التخلص من الحليب كغذاء للطفل. وواقع الأمر هو أن حليب الأم والتركيبة الغذائية للأطفال أو تركيبات المتابعة هي مكملات غذائية صممت خصيصاً لتلبية الحاجات الغذائية للأطفال الأكبر سناً، ويجب أن تظل ضمن الخطة الرئيسية لتغذية الطفل في السنة الأولى من عمره.

والفطام مرحلة مهمة من حياة الطفل، وتحتاج إلى المزيد من الصبر من جانبك، وبعض الممارسة من قبل الطفل، والكثير من التعلم بشكل عام.

توقيت بداية الفطام

الوقت المناسب لبداية الفطام

يرى معظم المتخصصين أن الفطام يمكن أن يبدأ اعتباراً من الشهر الرابع وحتى الشهر السادس من عمر الطفل، حيث أن معظم الأطفال من الناحية التطورية خلال هذه الفترة على استعداد لتجربة المأكولات الصلبة للمرة الأولى في حياتهم، وفي هذا العمر يكون بمقدور الطفل الجلوس ورفع رأسه بتماسك تام، إلى جانب القدرة على التناسق بين المضغ والبلع، كما أن للطفل القدرة على تقبل الطعام الناعم باستخدام الملعقة.

وخلال الفترة من الشهر الرابع وحتى الشهر السادس من العمر، تكون قدرة الطفل على هضم وامتصاص العناصر الغذائية قد وصلت إلى مرحلة النضج، ويمكن لكليتيه التعامل مع الكميات الإضافية من الصوديوم والبروتين الموجودة في بعض الأطعمة الصلبة.

ويجب تحديد التوقيت المثالي للفطام بمساعدة أخصائي الرعاية الصحية، الذي يمكنه تقييم تقدم الطفل وتحديد حاجاته على نحو أفضل.

المشكلات التي ترافق الفطام المبكر

إن إدخال الطعام إلى نظام تغذية طفلك قبل بلوغه الشهر الرابع أو الشهر السادس من العمر يمكن أن يؤدي إلى الكثير من المشكلات، فالطفل قبل الشهر الرابع غير قادر على امتلاك التنسيق بين عمليتي المضغ والبلع، وقد لا يكون الجهاز الهضمي عند طفلك قادراً على تحمل أنواع عديدة من الطعام، فضلاً عن أن وظائف كليته غالباً ما تكون غير ناضجة بعد، ولا يمكن للطفل الرضيع أن يتعامل مع الكميات الزائدة من الصوديوم أو البروتين الموجودة في بعض أنواع الطعام الصلبة.

وعندما يتم إعطاء المأكولات الصلبة للطفل في سن مبكرة، فإنه يمكنه استهلاك كمية ضئيلة منها، وبالتالي فإنها تشكل قدراً ضئيلاً من غذاء الطفل، وأظهرت الأبحاث أيضاً أن إدخال الطعام الصلب مبكراً لا يساعد الطفل على النوم في أثناء الليل.

كما أن تقديم تلك الأنواع من المأكولات في فترة مبكرة جداً للطفل، وهو لا يرغب بها، أو لا يمكنه التعامل معها قد يخلق لديه تجربة سيئة مع الغذاء وكذلك مع أمه على حد سواء، لذا ننصحك بالتريث إلى أن يصبح الطفل قادراً على التعامل مع تلك الأنواع، وبالتالي تصبح هذه المرحلة الانتقالية سهلة جداً.

مشكلة الفطام المتأخرط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

عندما يبلغ الطفل الشهر السادس من العمر، فإن حليب الأم أو أي تركيبة اصطناعية أخرى قد لا توفر لطفلك جميع الحاجات الغذائية. ولتلبية المتطلبات الغذائية المتزايدة يجب عليك البدء في إضافة المزيد من الطعام إلى غذاء الطفل.

ويعد الفطام مهماً لأن هذه العملية تقدم للطفل أشكالاً جديدة ومذاقات لذيذة، ليكون أكثر استعداداً لتناول مأكولات الكبار، وإذا انتظرت لفترة طويلة بعد الشهر السادس، يمكن أن يكون الطفل أقل استعداداً لقبول المأكولات الصلبة.

هل طفلك مستعد؟

يجب ألا يبدأ الفطام ما لم يكن الطفل ناضجاً بمستوى كافٍ للتعامل مع المأكولات الصلبة. ويمكن أن يكون طفلك مستعداً

للفطام إذا ظهرت عليه علامات التطور التالية:

إذا كان قادراً على الجلوس المعتدل من دون مساعدة.

إذا كان قادراً على رفع رأسه نحو الأعلى.

إذا كان بمقدوره الوصول إلى الأشياء والإمساك بها, إذ يمكن للطفل أن يبدي اهتماماً بطعامك وبالشوكة أو الملعقة.
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

لا يقوم بدفع الطعام إلى الخارج بلسانه، الأمر الذي يسبب دفع الطعام بقوة إلى خارج الفم، وللتأكد من وجود هذه الظاهرة يمكنك وضع كمية قليلة جداً من أرز الأطفال الرضع في كمية من حليب الأم أو التركيبة الاصطناعية على لسان الطفل، وإذا قام بدفعها إلى الخارج بلسانه بعد محاولات عديدة، يعني ذلك أن هذه الخاصية موجودة، وأن طفلك ليس مستعداً بعد للفطام.

يقبل الطعام من الملعقة، ويتوقع هذا إذا كان الطفل يحرك لسانه إلى الأمام والخلف، ومن جانب إلى آخر.

ويجب أن يبدأ الفطام إذا كانت صحة طفلك جيدة، أما إذا كان مريضاً وغير سعيد، بسبب ظهور الأسنان على سبيل المثال، يجب تأجيل الفطام إلى مرحلة لاحقة.

وإذا كان الطفل يبكي بشكلٍ متكرر، ويحرك رأسه بعيداً عن الطعام الذي تقدمينه له، فإن هذا يعني أيضاً أن الطفل غير مستعد للفطام، ويجب عدم الإسراع بالفطام أو إجبار الطفل عليه، ويمكنك الانتظار لأسبوع واحدة أو لأسبوعين، قبل المحاولة مع الطفل مرة أخرى.إرشادات الفطام

عند تقديم الطعام للطفل، يجب أن يقدم له الطعام الصلب أولاً والحليب أخيراً ، وبهذا فطفلك سوف يأكل أولاً إذا كان جائعاً ويشرب بعدئذٍ ليروي عطشه.

قدمي الصنف الجديد من الطعام إلى طفلك بواقع ملعقة واحدة صغيرة أو ملعقتين في كل وجبة، على أن تتم الزيادة تدريجياً إلى 3 أو 5 ملاعق صغيرة بعد ذلك.

قدمي المأكولات الصلبة من وعاء أو طبق، ولا تضعي الحبوب وحليب الأم أو التركيبة مع بعضها بعضاً في زجاجة الرضاعة لإرضاع الطفل، ويحتاج الأطفال إلى التمييز بين ما يأكلونه وبين ما يشربونه، ولهذا فالزجاجة مصصمة للسوائل وليس للمأكولات شبه الصلبة.

يجب الاهتمام بالعلامات أو الإشارات الصادرة عن الطفل، لأن بعض الأطفال يتيحون لك معرفة ما إذا كانوا يرغبون بالحصول على المزيد من الطعام من خلال فتح أفواههم أو الاندفاع إلى الأمام، أما إذا تلاشت الرغبة لدى الطفل، أو إذا لم يكن جائعاً، فإنه يكتفى بالرجوع إلى الخلف، والابتعاد عن الطعام.

عندما تبدئين بعملية الفطام مع الطفل، حاولي تقديم الطعام له في نفس الوقت تقريباً من اليوم.

وعلاوة على جميع ما ذكر، يجب عليك أن تكوني صبورة مع طفلك عند تقديم الطعام، إذ أن الأمر يستغرق فترة من الوقت إلى أن يعتاد الطفل هذه التجربة الجديدة في تناول الطعام.

الأطعمة الأولى

ما هي أنواع الأطعمة التي يمكنني تقديمها أولاً؟

إن أفضل طعام يمكنك البدء به هو نوع واحد من الحبوب المخصصة للأطفال، ويعد الأرز الأفضل ( الخالي من الغلوتين)، لأنه من غير المرجح أن يؤدي إلى ردود فعل تحسسية لدى الأطفال، وللمزيد من المعلومات حول الاستعداد للفطام يمكن الرجوع إلى عبوات المنتجات.

ويمكنك زيادة مقدار الحبوب بصورة تدريجية، إلى أن يصل العدد إلى وجبتين في اليوم الواحد، وذلك في الصباح مع موعد الإفطار وفي المساء مع العشاء، وعندما يبدأ الطفل بتناول الطعام بالملعقة بشكل جيد، يمكنك تقليل كمية حليب الأم والماء أو التركيبة التي تضاف في العادة إلى الحبوب.

ما أنواع الطعام التي تأتي بعد ذلك؟

بعدما يعتاد الطفل تناول الحبوب، يمكنك البدء بإعطائه الخضراوات والفواكه، حيث تكون البداية بملعقة صغيرة واحدة أو ملعقتين في كل وجبة.

ويوصي معظم الخبراء بتقديم نوع واحد جديد من الطعام في كل مرة، ومن ثم الاستمرار في تقديمه طوال أيام عديدة قبل محاولة تقديم صنف آخر جديد، وبهذه الطريقة يكون من السهل التعرف إلى أية أمور غير عادية إذا كان الطفل يعاني من حساسية الطعام، وعندما تظهر على طفلك أعراض الإسهال أو الطفح الجلدي أو إذا أصيب بالاستفراغ، يجب عليك عدم تقديم نوع الطعام موضع الشك، ما لم تستشيرين أخصائي الرعاية الصحية حول هذا الأمر.

وبعد أن يعتاد الطفل على تناول الخضراوات والفواكه، يمكن في ذلك الحين تقديم المأكولات البروتينية، وتقترح بعض السلطات الصحية الانتظار إلى أن يبلغ الطفل الشهر السادس من العمر قبل تقديم اللحم المفروم أو الدجاج ضمن النظام الغذائي للطفل.

الحليب خلال الفطام

إن البدء بعملية الفطام لا يعد إشارةً على إخراج الحليب من النظام الغذائي للطفل، إذ أن حليب الأم أو التركيبة الغذائية تشكلان المصدر الرئيسي للبروتين والعديد من العناصر الغذائية الأخرى، مثل الفيتامينات والمعادن.

ويمكن للأمهات مواصلة الرضاعة خلال العام الأول من عمر الطفل، ومع ذلك يكون هؤلاء الأطفال الذين يعتمدون على حليب الأم بحاجة إلى كميات إضافية من الحديد وفيتامين D وربما الزنك مع تقدم العمر، لذا ينصح باستشارة أخصائي الرعاية الصحية للحصول على معلومات حول هذا الشأن.

وإذا كنت تقدمين لطفلك إحدى التركيبات الاصطناعية الخاصة بالأطفال الرضع، يمكنك مواصلة ذلك أيضاً طوال العام الأول من عمر الطفل، ومع ذلك يمكنك الأخذ بالحسبان استخدام إحدى تركيبات المتابعة التي تم تصميمها خصيصاً للمساعدة في ضمان النمو والتطور المثاليين للأطفال من الشهر السادس وفي الفترات اللاحقة، وخلال عملية الفطام ينصح بتقديم مقدار من تلك الأنواع المغذية والكاملة من الحليب المقوي، والذي يمكن أن يصل إلى 500 مليغرام يومياً.

ويوافق خبراء التغذية على ضرورة تجنب تقديم حليب الأبقار تماماً خلال العام الأول من عمر الطفل، لأن حليب الأبقار وأنواع الحليب الأخرى كاملة الدسم لا تكون كافية من الناحية الغذائية للأطفال الذين تقل أعمارهم عن عام واحد، حتى لو كان الطفل يتناول المأكولات الصلبة.

وانتظروا الجزء الثاني قريباً إن شاء الله

ولا تــنســــوني من دعائــكم الصــــالــح

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ام جمانة الله يعطيكي الف عافية
موضوع متكامل وبتحتاجه كل ام
مشاركة مميزة مثلك
وفقكي الله
اسعدني مررورك الغالي على قلبي
وفقك الله
ودمتي في حفظه
——————————
شكرا يام جمانه معلومات قيمه والهيوفقك لما يحبه ويرضاه
آآمين يارب والمسلمين اجمعين0
جزكي الله خيرآآ على مررورك 00

دمتي——

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
اختي اماني

نورتي صفحتي ووالقاسم كله يا الغاليه

مررورك يسعدني00
د
متي اختي الحبيبه

=============

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.