تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مكانة المرأة في الإسلام من الشريعة

مكانة المرأة في الإسلام من الشريعة 2024.

مكانة المرأة في الإسلام

خليجيةخليجيةأعطى الإسلام للمرأة قيمة عظيمة لم يعطها أي دين سابق ولا شريعة ولا قانون أرضي، فهي لها القيمة المادية العظمى المتمثّلة بالذهب، كما لها القيمة الاعتبارية الجليلة، إذ إنها تربي الأجيال وتحفظ النسل، فهي تمثل العمود الفقري في الحياة، ومثلها كمثل الدرّة المحفوظة في لوح زجاجي يمنع لمسها إلا لصاحبها، وعلى هذا الأساس تآمر الغرب وعلى رأسهم اليهود على المرأة في أمتنا وأوهموا ضعيفات الإيمان بأن نزع الحجاب ولبس اللآلئ والتزيّن والسفور والإتيكيت والموضة، ومعارضة الوالدين كل ذلك من باب التحضر، كما أوهموها بأن ضرورة إيجاد الحبيب لهن هو من دواعي الشخصية الحديثة المتطورة والاستقلال في التفكير، وأن الخلق والحشمة والتصرف السليم المبني على الشريعة والدين في كل مجالات الحياة هو من دواعي الرجعية والتخلف.. ألا ساء ما يحكمون.

وقد قال مسؤول غربي: لا تستقيم حالة الشرق ما لم يرفع الحجاب عن وجه المرأة ويغطى به القرآن! أي: لن يستطيع الغرب الحاقد السيطرة على الشرق المسلم حتى تزيح المرأة المسلمة الحجاب عن وجهها وتنبذ كتاب الله وراء ظهرها، وهذا ما أرادوه لنسائنا ومجتمعاتنا واستجاب لهم الكثيرون مخدوعين تارة ومطيعين تارة، ومقلدين تارة أخرى، بينما رفض هذه العولمة القديمة النساء المؤمنات والعوائل المحافظة.

ولهؤلاء المساكين المقلدين نقول: إنكم بهذا اشتركتم ليس فقط في جريمة إغضاب رب العالمين وترك الشرع الحنيف، وإنما أصبحتم مشتركين في جريمة هدم ما بنته أجيال وأجيال من خلق عظيم وتعاليم سامية ودفعت بسببه دماءً زكية طاهرة كثيرة على مدى أكثر من 1400 عام!!.خليجيةخليجيةمنقول

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكورة اختي الله يبارك فيكي
للموضوع المميز والهام
الاسلام ديننا العظيم
فقد كرم الإسلام المرأة وأنصفها وحماها إنسانًا.

وكرم الإسلام المرأة وأنصفها وحماها أنثى.

وكرم الإسلام المرأة وأنصفها وحماها بنتًا

وكرم الإسلام المرأة وأنصفها وحماها زوجة.

وكرم الإسلام المرأة وأنصفها وحماها أمًا

وكرم الإسلام المرآة وأنصفها وحماها عضوا في المجتمع.

كرم الإسلام المرأة إنسانًا حين اعتبرها مكلفة مسئولة كاملة المسئولية والأهلية كالرجل، مَجْزِيَّة بالثواب والعقاب مثله، حتى إن أول تكليف إلهي صدر للإنسان كان للرجل والمرأة جميعًا، حيث قال الله للإنسان الأول: آدم وزوجه: (اسكن أنت وزوجك الجنة وكلا منها رغدًا حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين). (البقرة: 35)
وحماها وستر جمالها
اللهم استر على كل نساء المسلمين يارب
موضوع يستحق
ان يقييم.

مشكورة اختي الله يبارك فيكي
للموضوع المميز والهام
جزاكى الله خيرا
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جزاك الله خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.