معلومات ممكن أول مرة نعرفها عن الحيض
عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "إذا اغتسلت المرأة من حيضها، وصلت ركعتين تقرأ فاتحة الكتاب وسورة الإخلاص 3 مرات في كل ركعة:
1- غفر الله لها كل ذنب عملته من صغيرة وكبيرة.
1- ولم تكتب عليها خطيئة إلى الحيضة الأخرى.
3- وأعطاها أجر 60 شهيد.
4- وبنى لها مدينة في الجنة.
5- وأعطاها بكل شعرة على رأسها نوراً.
6- وإن ماتت إلى الحيضة ماتت شهيدة.
لا تكوني أنانية فقط تقرأي… أرسلي ليستفيد غيرك وتستفيدي أنت في قبرك
دعواتكم لي بالذرية الصالحة
السلام عليكم اختي الكريمة ميسون ممكن مصدر الحديث من فضلك
وبراك الله فيك وجزاك كل خير
وبراك الله فيك وجزاك كل خير
جزاكى الله كل خير
نرجوالتأكد من صحة الحديث وشكرا
جزاك الله خيرا ..
اسفة حبيباتي انا تسرعت ونقلت الحديث من غير ما اتاكد من صحته وهدا لي لقيت
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فهذا الحديث لم نجده بعد التتبع في شيء من كتب السنة لا في الصحاح ولا السنن ولا المسانيد، ولا هو موجود حسب تتبعنا في الكتب التي أفردت للضعيف والموضوع، فلا شك عندنا في أنه حديث باطل لا أصل له، ولا يشك من له أدنى عناية بعلم الحديث في أن أمارات الوضع ومخايله بادية على هذا الحديث، فهو ممّا لا تحل روايته ولا نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم.
وبهذه المناسبة فنحن نحذر عموم المسلمين من التساهل في رواية الأحاديث ونسبتها إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وألّا يرووا من الأحاديث إلا ما تحققت نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وأن يرجعوا في معرفة ذلك إلى أئمة الحديث فيصدروا عن أقوالهم، فإن الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم شديد، وقد قال صلى الله عليه وسلم: إن كذبا علي ليس ككذب على غيري وليس ككذب على أحد، ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار. متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم: من حدث عني بحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين. رواه مسلم في المقدمة، وشدد أهل العلم النكير على من يتساهل في الرواية عن النبي صلى الله عليه وسلم لخطورة أمرها وعظيم محلها.))
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فهذا الحديث لم نجده بعد التتبع في شيء من كتب السنة لا في الصحاح ولا السنن ولا المسانيد، ولا هو موجود حسب تتبعنا في الكتب التي أفردت للضعيف والموضوع، فلا شك عندنا في أنه حديث باطل لا أصل له، ولا يشك من له أدنى عناية بعلم الحديث في أن أمارات الوضع ومخايله بادية على هذا الحديث، فهو ممّا لا تحل روايته ولا نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم.
وبهذه المناسبة فنحن نحذر عموم المسلمين من التساهل في رواية الأحاديث ونسبتها إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وألّا يرووا من الأحاديث إلا ما تحققت نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وأن يرجعوا في معرفة ذلك إلى أئمة الحديث فيصدروا عن أقوالهم، فإن الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم شديد، وقد قال صلى الله عليه وسلم: إن كذبا علي ليس ككذب على غيري وليس ككذب على أحد، ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار. متفق عليه.
وقال صلى الله عليه وسلم: من حدث عني بحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين. رواه مسلم في المقدمة، وشدد أهل العلم النكير على من يتساهل في الرواية عن النبي صلى الله عليه وسلم لخطورة أمرها وعظيم محلها.))
وهذا مصدر الفتوى :
الحمدلله والشكر له لااله الا الله
بارك الله فيك وجزاك كل خير
شكرا وتقبلي مروري
شكرا وتقبلي مروري