للمهمومات ذوات البلاء الشديد.. مجرب وأكيد
——————————————————————————–
بنات حبيباتي لكم مني هذه الهدية ولا اريد سوى الدعاء لي .. الى كل واحدة تشتكي من شدة البلاء
البلاء الشديد الشديد مثل الظلم واليأس و….الخ
ما عليك سوى ان تقومي الثلث الاخير من الليل وتتوضأي وتصلي ركعتين وبعدها تدعي بهذا الدعاء 100 مرة وكرري هذا العمل 3ليالي وشوفي كيف الله بيفرج عنج كربتج مهما كانت شديدة وهذا الدعاء مجرب والله العظيم ..
لا تنسي في قيام الثلث الاخير من الليل بعد الوضوء وتصلي رعتين وتدعين بهذا الدعاء 100 :
((( إلهي كيف أدعوك وأنا أنا وكيف أقطع رجائي منك وأنت أنت إلهي إن لم أسألك فتعطيني فمن ذا الذي يعطيني وإن لم أدعوك فتستجب لي فمن ذا الذي أدعوه فيستجيب لي وإن لم أتضرع لك فترحمني فمن ذا الذي أتضرع إليه فيرحمني إلهي وكما فلقت البحر لموسى فنجيته من الغرق فصلي وسلم يا ربي على محمد وآل محمد ونجني مما أنا فيه من كرب بفرج منك عاجل غير آجل برحمتك يا أرحم الراحمين)))
هذا كان الدعاء ولا تنسين انج لازم تكررين القيام 3 ليالي ..
والله رءوف رحيم مجيب الدعاء ولا تيأسي اختي المسلمة ولا تستعجلي الاجابة
بنات الدعاء هذا مجرب من كثيرين واحدة كانت في كرب شدييييييييييييييد ونصحت بهذا الدعاء ومن ثاني يوم فرج الهم وزااااااااااااااااااال
ادعولي يابنات وجزاكم الله خيرا واسمحولي
جزاكي الله خيرا وسبحان الله الكريم رب العرش العظيم
جزاك الف خير……………………..
جزاك الله الف الف خيررررررررررررررررررررررررررررررر
جزاك الله خيراً أختي الفاضلة على حرصك لنشر الخير
وحث الأخوات على قيام الليل
ولكن …
ماصحة هذا الدعاء ؟
السؤال:
لعلي زين العابدين
إلهي كيف أدعوك وأنا أنا وكيف أقطع رجائي وأنت أنت إلهي إذا لم أسألك فتعطيني فمن ذا الذي أسأله فيعطيني ، وإن لم أدعك فتستجيب لي فمن ذا الذي أسأله فيستجيب لي وإذا لم أتضرع إليك فترحمني فمن ذا الذي أتضرع إليه فيرحمني …. إلهي كما فلقت البحار لموسى ونجيته من الغرق فصل وسلم يارب على محمد وآل محمد ونجني مما أنا فيه من الكرب …. بفرج عاجل غير آجل برحمتك يا أرحم الراحمين …آمين قلها بعد صلاة ركعتين 100 مرة في الثلث الأخير . ما صحة هذا الدعاء؟ بارك الله فيكم.
الجواب:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فما ذكرته من صلاة ركعتين ودعاء بعدهما في وقت معين لم نقف على نسبته لعلي زين العابدين رحمة الله تعالى عليه,
كما أنا لم نقف عليه منسوبا إلى غيره,
ولا على ما يدل على مشروعيته,
وبالتالي فالقيام بما ذكرت هو قيام بعبادة معينة على وجه مخصوص من غير دليل شرعي,
وهذا داخل في ضابط البدعة الإضافية
فالخير كل الخير في اتباع سنته صلى الله عليه وسلم, والشر كل الشر في الابتداع في الدين,
فقد قال صلى الله عليه وسلم 🙁 من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد . )
متفق عليه
وأنصح أخواتي في لبحث عن صحة ماننشر قبل المشاركة حتى لا يتحول الموضوع الى كسب سيأت بدلاً من الحسنات
والله أعلم.
المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه