للعظة والعبرة قصة حقيقية 2024.

هذه القصة ترويها داعية
تقوول هذه الداعية كان عمري الثانية عشر زوجني والدي غصب عني
من رجل لااريده تقول تزوجني هذا الرجل وتقول انا صغيرة بالسن وهو كبير تبدا قصتها الان تقوول انجبت بنت وانا بالثالثة عشر من عمري وبعدها انجبت ولد وانا بالخامس عشر من عمري تقوول تعرفت على امراءة الى ان وصلنا لحد الصداقة وفعلا كنا صديقات وعرفتها على نفسي وقصة زواجي الذي حصل غصب عني وبدات تتحدث لي عن مكان تجمعها مع صديقاتها وجذبني الشووق ان اذهب معها مره لااتسلى وفعلا ذهبت معها وتعرفت عليهم لعب علي اصدقاء السوء الى ان اصبحت نفسهم مدمنه للمخدراااات وكنت اذهب معها دوماا من غير علم زوجي لاسهر معهم واشرب معهم وااخذ المخدرات معهم ومره من السهرااات اخذت واحدة من المدمنات التي كانت معنا جرعه زائدة مما ادى الى وفاتها ولما توفيت غطوها غطااااء كامل وذهبوا بها الى سلة المهملات (الزبالة) ووضعوها بها وراجعت نفسي كييف اذا كنت انا مكان المتوفية وانا مدمنة وكيف لو اتوفى عندهم سيفعلون بي كما فعلوا بها وبعدها ذهبت الى الشرطة وبلغت عن نفسي وعنهم وانا سجنوني سنوات طويلة 10سنوات تقريبا وعالجوني بمستشفى الامل وبعدها اصبحت داعية ولله الحمد وبعد خروجي من السجن ذهبت لااهلي وتبروا مني لفضيحتي وذهبت لزوجي وقلت له لااريدك لكن اريد ولدي وبنتي ومنعني حتى من رؤيتهم كبروا اولادي وانا بالسجن ولم اراهم ابدا وحتى لااعرفهم وجلست سنتين بعد خروجي من السجن وانا لم اراهم وبعد محاولات منه وترجي وافق ان اراهم وفعلا رايتهم وجلست معهم لكن ليس كثيير لانه يخاف عليهم مني

وفي انتظار جديدك الأروع والمميز