تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » كيف نواجهة التسونامي الشذوذ الجنسي ؟ -لحياة سعيدة

كيف نواجهة التسونامي الشذوذ الجنسي ؟ -لحياة سعيدة 2024.

كيف نواجهة التسونامي الشذوذ الجنسي ؟

خليجية

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الشذوذ الجنسي مشكلة أخلاقية تربوية ومشكلة بيولوجية نفسية، قدمت إلى مجتمعنا كما قدم غيرها من المشكلات
من مجتمعات تقدس الحرية الفردية المطلقة،
وساعد على رواجها في مجتمعنا التقنيات العالمية (الإنترنت) والقنوات الفضائية الانحلالية، وقدوم أنواع مختلفة
من الجنسيات في الديانات والمعتقدات والثقافات.
إنها مشكلة الاتصال الجنسي الشاذ بين رجل ورجل أو امرأة وامرأة.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
رجل متحول الى أنثى

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

•ومساهمة في توعية المجتمع والقضاء على هذه المشكلة من بداياتها قبل أن تستفحل في مجتمعنا الحلول العملية التالية :

(1) أن تحدد الجهات الحكومية المسئولة عن إصدار الأحكام حيال هذه الجرائم العقوبات الرادعة لمن يرتكبها، وأن تعيد النظر في ضرورة
التشهير بمرتكب الجريمة وذلك ليكون فيه زاجراً لكل من يضعف إيمانه أو تسول له نفسه ارتكابها.

*****

(2) أن تقوم وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بدورها المنشود في تقوية إيمان أفراد المجتمع وتربيتهم وتحذيرهم من
هذه الجريمة الأخلاقية وتوعيتهم بحرمتها، والعقوبات المترتبة عليها في الدنيا والآخرة.

*****

(3) يناط بوزارة التربية والتعليم ومدارسها دورٌ كبير في وقاية المجتمع من هذا التسوماني الخطير ومعالجته، إذ جميع أفراد المجتمع لابد وأن يلتحقوا
بمدارس التعليم العام، فينبغي أن يفعّل محتوى المناهج الدراسية لمعالجة مثل هذه الجريمة تفعيلاً إيجابياً عن طريق المعلمين والأنشطة المدرسية الصفية واللاصفية.

*****

(4) يلقى على وسائل الإعلام بشتى صوره مسئولية كبيرة في مواجهة هذا التسوماني الخطير، إذ إن البعض يتعلم من وسائل الإعلام كيفية ارتكاب هذه الجريمة،
وبعضهم تكون وسائل الإعلام داعية له بالإثارة إلى ارتكابها. ولأن وسائل الإعلام هي من أكثر الوسائل تأثيراً على الأفراد
فإن على وسائلنا الإعلامية أن تقدم طرحاً يتناسب وقيم مجتمعنا بما في ذلك البرامج الوقائية والعلاجية لهذه الجرائم.

*****

(5) يتحمل الآباء وأولياء الأمور مسئولية جسيمة في تربية أبنائهم وأفراد أسرهم بتقوية الوازع الديني وتحذيرهم من الوقوع في مثل هذه الجريمة،
ومتابعتهم والمحافظة عليهم، ومصارحتهم أحياناً عند التوجيه فقد لا يكفي التلميح لإيصال الرسالة. وتوفير الوسائل المشروعة لترفيه أبنائهم،
والبعد عن توفير الوسائل التي تدعو إلى ارتكاب الجريمة الأخلاقية.

*****

(6) أن يستشعر كل فرد من أفراد مجتمعنا بدوره في مواجهة هذا الخطر الجنسي، فابتعاده عنه أصلاً واجب شرعي ففي الحديث: "وما نهيتكم عنه فاجتنبوه"،
وتوعيته بأضراره ومخاطره خير له ولمجتمعه قال تعالى:" كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر"،
وتحذيره منه مطلب إنساني وإسلامي ووطني فالساكت عن حماية مجتمعه من هذا الجرم شيطان أخرس،
ومن اعتدى على غيرك اليوم يعتدي عليك أو على أحد أفراد عائلتك غداً.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

• أخيراً : ومع هذه الحلول والمقترحات العملية لا نتوقع أن يخلو مجتمعنا تماماً من هذه الكارثة التسومانية،
ولكني اعتقد أنها ستتقلص إلى أن تصبح حالات فردية،
وإن تشأمنا فإنها ستبقى ولكن لن تكون كارثة تسومانية وإنما كارثة فقط.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الله يبارك فيكي على المووع والله
مانراه اليوم في مجتمعاتنا لا يبشر
بخير ويبكي ويشمئز النفس ويتعبها
حطيتي ايدك على جرح في الامة
والحديث يطول تقييييييييم يا عسل

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
الله يعطيك العافية عالمواضيع المميزة
حبيبتى مستشاره كل عام وانتى بخير مع انها متاخره.خليجية
بارك الله فيكى موضوعك ممتاز رائع يستحق التثبيت
لانه جه على الجرح العميق الذى يزداد كل يوم اتساعا.بسبب تجاهل الناس له وتظاهرهم بانه غير موجود
حتى اقرب الناس لهولاء الشواذ عقليا وجنسيا
.بصراحه انا لم اكن اتصور وجوده بكثره حتى رايت بعينى صدفه باحد التجمعات النسائيه وانتشاره بين البنات فى عمر صغير وعمر المراهقه
.وانصدمت اكتثر عندما رايت الناس من حولى يعاملونهم على انه شىئ عادى.حزنت كثير وتاثرت بهذا المنظر المفجع لكثرتهم .وحزنت على مجتمعاتنا الاسلاميه والعربيه التى نفتخر بها.وخفت من عقاب ربنا لنا جميعا .
ربنا يهديهم وينقذنا من عقابه.بسبب دفننا رؤسنا فى التراب.وان السيئه تعم .
وجزاكى الله خيرا اختى على موضوعك المهم جدا والحساس
بارك الله فيكي يا الغلا على طرحك لهذا الموضوع الحساس وجعله الله في ميزان حسناتك

يقيم يا عسل

الله يبارك فيكي عزيزتي
عالموضوع الرائع جدا جدا
وللاسف هذه الظائره المشمئزه
اصبحت كثيره
الله يهدي الجميع يارب
مشكزره عالموضوع الرائع

يقيم

منوووووره الموضوع يا حبيبت قلبي ميسون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.