لنجعل في قضاء الشهوة استشعار جانب التعبد , وذلك أمر مهم ليكون كل حال مسلم ان يقوم بتصحيح نواياه عبادة وقربة لرب العالمين, ( قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين).وعندما يقبل المسلم على معاشرة أهله يقول : اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطـان مارزقتنا , كما حث على ذلك رسول الله , ولابأس أن تقولها المسلمة أيضا .ويصحح المسلم والمسلمة نيتهما باستحضار أهمية تلك العلاقة في كف كل منهما عن الحرام والتطلع إليه ، ودورها في عقد أواصر المودة بينهما ومالذلك من أهمية في استقرار البيت ودوام الأسرة ، كما ينويان بذلك المساهمة في إعمار الأرض وبقاء النوع البشري بالذرية الصالحة التي تنشر دين الله وتنادي بعبادته وتوحيده في أرجاء الأرض ,وهو الهدف الذي خلق الله له الخلق قال تعالى : (وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) وتلك الذرية تكون امتدادا لهما وأجرا باقيا في ميزان حسناتهما .
وموضوع قيم
في انتظار المزيد
من التألق والابداع
دمتي في رعاية الله
……………..
طرح موفق ومتميز حبيبتي غدير
الله لا يحرمنا أجمل تواجد 🙂
.
الله يعطيكي الف عافيه
تحياتي لكي
عسليه العيووووووووون