عاد الزوج إلى المنزل ثملاً فكسر آنية فخارية ثم تقيأ وسقط أرضاً. فجاءت زوجته وسحبته إلى الأعلى وأخذته إلى السرير ثم قامت بتنظيف المكان.
عندما استيقظ الرجل في الصباح، توقع أن تكون زوجته غاضبة مما حدث ليلة أمس فدعا الله ألا تحدث مشاجرة بينهما.
تفاجأ الزوج حين وجد رسالة من زوجته تقول له فيها: "إفطارك المفضل جاهز على المائدة يا عزيزي. اضطررت إلى الخروج باكرة لأشتري الحاجيات الناقصة من البقال. سأعود إليك مسرعة يا حبيبي. أحبك."
استغرب من كلامها اللطيف رغم ما اقترفه عندما كان مخموراً، فسأل طفله: "ما الذي حدث ليلة أمس؟"
فأجاب الطفل قائلاً: "عندما حاولت أمي أن تسحبك إلى السرير وتنزع حذاءك وقميصك عنك، كنت ثملاً كالميت وقلت لها لا تعبثي معي يا امرأة، اتركيني وشأني فأنا رجل متزوج!"
لا نشجع على ارتكاب الخطايا لكن الإخلاص يجعل الناس تتجاوز عن أخطائنا، فننصلح نحن ويسامحنا الأخرون
بارك الله فيك أختي
شكرا أختي نورتي صفحتي بمررورك
اعتقد كليهما فالاول ابعدها اذ لا يرضى اخرى غير زوجته
و هي ادركت ذلك رغم خطيئته و الخمر
لم افهم اهو المخلص ام هي
اعتقد كليهما فالاول ابعدها اذ لا يرضى اخرى غير زوجته و هي ادركت ذلك رغم خطيئته و الخمر |
نعم اختي تفسيرك للقصة في محله كليهما مخلصان
لم افهم اهو المخلص ام هي
اعتقد كليهما فالاول ابعدها اذ لا يرضى اخرى غير زوجته و هي ادركت ذلك رغم خطيئته و الخمر |
:i con18:
سلمت لناٱٱ
قصصك اشعر بالسعادة
شكرا لك قصة جميلة كالعادة