تأمل ماذا صنع الباذنجان ؟/
حمل الطفل الصغير الذي لم يتجاوز العاشرة من عمره باذنجانة في يده وبأسنانه الضعيفة عض على عذق الباذنجنة وألقاها على دورية يهودية كما تلقى القنبلة اليدوية تماما ؛ هذا هو الحلم الذي طالما داعب أحلامه الصغيرة . فتوهم الجنود أنها قنبلة يدوية فقفزوا من الجيب العسكري وانبطحوا أرضا ينتظرون سماع الانفجار ’فلم يسمعوا إلا انفجار ضحكات الصغير لقد خافوا…لقد خافوا…قام الجنود يمسحون ثيابهم وأي عار يمسحون ؟ يمسحون أيديهم الملوثة بدماء الشهداء.
@ @ @
لا اله الا الله اللهم انصر الاسلام والمسلمين يا رب العالمين
سلمت يمناك حبيبتي
فعلا هم أذلة جبناء
القصة حلوة بس قريتها من زمان ابي قصة جديدة من فضلك
ويسلمو
ويسلمو
يا برنسيسه ما أحد طلب رأيك