بعض الأخطاء الإملائية المنتشرة على الانترنت
==========================
(كاف الخطاب )
فتجد من يكتب
أخبرتُكي مدرستُكي،،، قبلتْ موضوعكي ، لأنكي ،،،كتبتي ،،،وتحدثتي ،، مدينتكي بأسلوبكي .جزاكى الله خيراً…
فهنا == يضيفوا الى كاف الخطاب ياء وهذا خطأ والصواب نضيف كسرة للكاف
للمؤنث كما نضيف فتحة فقط للمذكر
منكَ / منكِ – – عنكَ / عنكِ — إليكَ / إليكِ – – أجركَ / أجركِ – – دينكَ/ دينكِ .. الخ
فنقول:اخبرتكِ،مدرستكِ؛موضوعكِ ،لانَّكِ ،كتبتِ،تحدثتِ ،مدينتكِ ، أسلوبكِ ،جزاكِ
(تاء الفاعل)
ايضاً لا يتبعها ياء للمؤنث، ولاألف للمذكر :
كتابة ( تاء الفاعل ) في مثل : ( قلتُ / قلتَ / قلتِ)
أنتَ خرجتَ / أنتِ خرجتِ– جئتَ / جئتِ – كتبتَ / كتبتِ — فهمتَ / فهمتِ –
أصبتَ / أصبتِ – صليتَ / صليتِ – وصفتَ / وصفتِ – أردتَ / أردتِ ..الخ
ويكتبها البعض خطأ على الصورة التالية :
أصبتي _ خرجتي _ كتبتي _ فهمتي _ أردتي …الخ …
والصواب أن تكتب بتاء فقط تحتها كسرة ..
فنقول أصبتِ،خرجتِ،كتبتِ،فهمتِ، أردتِ
ياءالمخاطبة
فلا تلحق ياء المخاطبة : بالفعل الماضي ولا الأسماء ولا الحروف ولا الضمائر بل يكتب كسرة
تلحق بفعل الأمر :
مثل: كُلِي – اشربي
2- ياء المخاطبة تلحق بالفعل المضارع :
والفعل عندئذٍ من الأفعال الخمسة ، يُرفع بثبوت النون ويُنصب ويُجزم بحذفها
مثل : تشربين – لن تشربي – لم تشربي .
فيما عدا هذين الموضعين فكما قلنا ، يجب رسم الكسرة ، فلا تلحق ياء المخاطبة : بالفعل الماضي ولا الأسماء ولا الحروف ولا الضمائر
مثل :
(اجتهدتِ) فعل ماض + تاء المخاطبة
(فيكِ) حرف جر + كاف المخاطبة
(كتابكِ) اسم + كاف المخاطبة
(خلفكِ) ظرف + كاف المخاطبة
(نَصَرَكِ الله ُ) فعل ماض + كاف المخاطبة
(ينصرُكِ اللهُ) فعل مضارع + كاف المخاطبة
الصواب في القطعة الأولى : أخبرتُك ، مدرستك ، موضوعك ، لأنك ، كتبت ، تحدثت ، مدينتك ، بأسلوبك ، فيك.
هدانا الله وايَّاكِم لتصحيح لغتنا العربية لغة القرآن الكريم فهىَّ الأصل فى فهم ديننا وانتقم الله ممن يُحاربها ليهدم ديننا حتى وصلنا إلى ما نحن فيه
والى لقاء أخربإذن الله فى أخطاء لُغوية أخري منتشرة والله الموفق.
جزاك الله خيرا
جزاك الله خير جزاء الدنيا والاخره يقيم لاهميه الموضوع
جزانا وايَّاكِ وبارك الله فيكِ دمتِ طيبة
كثير منا من يقع في هذه الاخطاء الاملائية
جزاك الله خير جزاء الدنيا والاخره يقيم لاهميه الموضوع |
جزانا وايَّاكِ وبارك الله فيكِ ورزقنا وايَّاكِ العلم النافع والعمل الصالح. دُمتِ طيبة