تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » بعد انفلونزا الخنازير .الموت الأسود يحيط بالمغرب العربي -لصحة المرأة

بعد انفلونزا الخنازير .الموت الأسود يحيط بالمغرب العربي -لصحة المرأة 2024.

بعد انفلونزا الخنازير…الموت الأسود يحيط بالمغرب العربي

أنقل لكم هذا التقرير الذي هز نفسي و أسأل الله لي و لكم و لجميع المسلمين السلامة و العافية من كل سوء و سقم ..
بعد انفلونزا الخنازير…الموت الأسود يحيط بالمغرب العربي ..
فأين المفر…؟
وكلنا يعلم ان الطاعون اذا دخل بلدة لا يتركها حتى يقضي عليها جميعا..

* تاريخ الموت الاسود الطاعون

لم يحدث على مدى التاريخ أن حصد مرض كل هذا العدد من الأرواح عبر العالم كما فعل الطاعون حتى إنه حصد أرواح ربع سكان العالم فى أحد أوبئته ..
فقد أدى الطاعون عبر السنين إلى إنخفاض عدد سكان ( مصر ) عام 1346م من 8 ملايين
إلى 3 ملايين فقط عام 1805م ..
وفى خلال فترة إشتداد المرض فى الفترة من 1347م إلى 1349م مات فى ( القاهرة ) وحدها 200 ألف شخص من أصل 500 ألف شخص هم مجموع سكانها فى ذلك الوقت ..

( بكتيريا الطاعون )

والطاعون هو مرض يصيب الفئران والبراغيث وتحدث الإصابة فى الإنسان إذا قرصه برغوث كان قد أصيب من قبل عندما قرص أحد القوارض المصابة بالمرض ..
فتتكاثر البكتيريا بداخل البرغوث حتى تؤدى إلى سد معدته فيتضور البرغوث جوعا فيبدأ البرغوث فى البحث بشراهة عن مصدر غذاء وعن عائل يقوم بمص دمائه ..
ولأن معدته مسدودة بالبكتيريا فإن مص دماء العائل الذى يقرصه لا يشبع جوعه
فيتقيأ الدم مرة أخرى على الجرح ..
ويكون الدم هذه المرة محملا ببكتيريا الطاعون ..
ويموت البرغوث من الجوع بينما يصاب الإنسان المقروص بالمرض ..

( البرغوث ناقل المرض )

وعندما يقرص البرغوث المصاب جلد الإنسان تنتقل البكتيريا إلى أنسجة الجسم وتبدأ فى التكاثر داخل الخلية فتنتقل البكتيريا إلى الجهاز الليمفاوى إلى أن تصل إلى عقدة ليمفاوية ..
وهناك يحدث إلتهاب نزفى شديد وتبدأ العقدة الليمفاوية فى التمدد والتورم
وتظهر التورمات المميزة للمرض ..
ولأن العقد الليمفاوية ترشح سائلها داخل مجرى الدم فمن هذا الطريق تنتقل البكتيريا إلى الدم وتذهب إلى أى مكان فى الجسم ..
وقد يحدث نزيف فى الأماكن التى توجد فيها البكتيريا فيصعد الدم إلى طبقة الجلد
وتظهر بقع سوداء على الجلد ..
لهذا سمى بـ ( الموت الأسود ) ..
فأحيانا يصيب المرض الرئتين وفى هذه الحالة يصبح من الممكن أن ينتقل المرض من إنسان لآخر عن طريق الرذاذ الذى يخرج مع الكحة مثل ( الأنفلونزا ) ..
وتوجد 3 أنواع من الطاعون :
( 1 ) الطاعون الدملى Bubonic plague :
وهو النوع الأكثر شيوعا وينتقل عن طريق قرصة البرغوث المصاب ويتميز بإنتفاخ العقد الليمفاوية وتظهر الأعراض من يومين إلى 8 أيام من قرصة البرغوث ..
ويبلغ قطر التورم الذى يتكون من سنتيمتر واحد إلى 10 سنتيمتر ..
ويكون المرض مصحوبا بحمى ورعشة وصداع وإرهاق وألم فى العضلات ..
( 2 ) الطاعون المسبب للعفن Septicemic plague :
وفيه يصل الميكروب إلى مجرى الدم إذا تصادف وثقب البرغوث وريدا أثناء قيامه بالعض ..
وتتضمن الأعراض هنا الحمى والرعشة وألم فى البطن وإسهال وصدمة ونزيف من الفم والأنف ..
وموت بعض أنسجة الجسم وإسودادها وغرغرينا فى الأطراف بسبب تكون جلطات فى الأوعية الدموية الصغيرة خاصة فى أصابع اليدين والقدمين والأنف ..
( 3 ) الطاعون الرئوى :
وهو الأقل شيوعا لكنه الأخطر لأنه يميت أسرع ولأنه ينتقل من شخص إلى آخر عن طريق إستنشاق الرذاذ الذى يخرج مع الكحة وهو بهذا لا يحتاج إلى براغيث أو فئران ..
وتتميز الأعراض هنا بالحمى والضعف ثم أعراض الإلتهاب الرئوى وألم الصدر والكحة وصعوبة التنفس والبلغم الدموى والقئ والغثيان ..
وفى الفترة من 1347م إلى 1351م إنطلق الموت الأسود يحصد الأرواح فى ( أوروبا ) و ( آسيا )
و ( أفريقيا ) ..
ويعتقد أن هذا الوباء قد قلل أعداد سكان العالم فى ذلك الوقت من 450 مليونا
إلى ما بين 350 و 375 مليونا ..
وعندما بدأ الوباء فى ( الصين ) فقدت نصف عدد سكانها (من حوالى 123 مليون إلى 65 مليون) ومنها إنطلق إلى ( أوروبا ) التى فقدت ثلث سكانها (من حوالى 75 مليون إلى حوالى 50 مليون)
وإلى ( أفريقيا ) التى فقدت ثمن سكانها (من 80 مليون إلى 70 مليون) ..
وظلت فلول هذا الوباء تضرب ( أوروبا ) فى أوقات متفرقة وفى أماكن متفرقة حتى القرن الـ 17 ..
وفى ( مصر ) دخل الوباء عام 1899م عن طريق الموانى المصرية
( الأسكندرية – بورسعيد – السويس ) ومنها إنتقل إلى داخل البلاد
حيث إستوطن فى ( المنيا ) و ( أسيوط ) حتى 1947م ..

وقد كان الطاعون هو أول سلاح بيولوجى فى التاريخ ..
ففى ( الصين ) القديمة وفى ( أوروبا ) فى العصور الوسطى كانوا يلقون جثث الحيوانات المصابة فى منابع الماء الخاصة بالأعداء لينقلوا المرض إليهم ..
كما كانت جثث الموتى بالطاعون تلقى بالمنجنيق على المدن المحاصرة ..
وقد كان التتار يفعلون هذا مع المدن المحاصرة أثناء تفشى الطاعون بين جنودهم ..
وفى أثناء الحرب العالمية الثانية كان اليابانيون يقومون بتطوير سلاح بيولوجى يعتمد على الطاعون عن طريق تربية عدد كبير من البراغيث الحاملة للمرض ..
وخلال الإحتلال اليابانى لـ ( منشوريا ) قام اليابانيون بنقل المرض إلى الكثير من أهل ( منشوريا ) و ( كوريا ) و ( الصين ) ولأسرى الحرب الموجودين لديهم أثناء التجارب ..
وقد كان اليابانيون يشرحون جثث الموتى لدراسة المرض ..
كما كانوا يقومون بتشريح بعض المصابين وهم أحياء ..
وبعد إنتهاء الحرب العالمية الثانية قام كل من الإتحاد السوفيتى والولايات المتحدة بأبحاث لتطوير سلاح بيولوجى يعتمد على سلالة الطاعون الرئوى ..
وتضمنت الأبحاث تطوير سلالات مقاومة للمضادات الحيوية ودمج الطاعون مع بكتيريا أمراض أخرى كالدفتيريا بإستخدام الهندسة الوراثية ..
وهناك مخاوف حاليا من أن تتوصل جماعات إرهابية لتصنيع سلاح بيولوجى يحتوى على الطاعون خاصة وأنه يمكن أن يوضع فى شكل بخاخات ترش فى الهواء إذا تم إستخدام السلالة الرئوية ..
وقد أعلنت منظمة الصحة العالمية أن هناك ما بين ألف إلى 3 آلاف حالة إصابة بالطاعون سنويا فى جميع أنحاء العالم

الطاعون يقترب من الصحراء الجزائريه بعد حصد 50 حالة في ليبيا

شددت مراكز المراقبة على الحدود البرية بين الجزائر وليبيا إجراءات الرقابة الطبية بعد تسجيل قرابة 50 حالة إصابة بالطاعون آخرها تم اكتشافها على بعد 15 كلم من الحدود الليبية الجزائرية ويتخوف المراقبون أن ينقل البدو الرحل والتوارق المنتشرون في المناطق الصحرواية بولاية إليزي المتاخمة للمناطق الليبية التي اكتشف فيها وباء الطاعون العدوى إلى الجزائر.
https://www.echoroukonline.com/ara/th…article_medium
وكشف مختصون في الأوبئة والفيروسات أن خطر دخول الطاعون إلى الجزائر عن طريق الحدود الليبية الجزائرية وارد في ظل امتداد طول الحدود الإقليمية بين الدولتين وكثرة حركة تنقلات البدو الرحل والتوارق غير المراقبة في المناطق الصحراوية الجزائرية المتاخمة للأراضي الليبية، كما أشار بلقاسم سليم المكلف بالاتصال على مستوى وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات إلى أن الجزائر تتابع تطور انتشار الطاعون في ليبيا ومراكز المراقبة الصحية للحدود البرية جاهزة لمنع دخول أي مصاب بأي نوع من الأمراض المعدية لأرض الوطن.
وأكد المركز الوطني الليبي للوقاية من الأمراض السارية والمتوطنة ومكافحتها أن قرابة 50 حالة مشتبه في إصابتها بوباء الطاعون القاتل منها 13 حالة مؤكدة أخضعت للحجر الصحي، في حين سجل وفاة شخص مصاب بالطاعون شرق ليبيا نتيجة تأخر الإبلاغ عنه ونقله للمستشفى حسب تصريحات مسؤول المركز الذي شار إلى أن معظم حالات الطاعون المسجلة منذ يوم الخميس الفارط تنتشر في المناطق الشرقية للجماهيرية الليبية، إلا أنه اكتشفحالة مشتبه فيها صبيحة امس على بعد 15 كلم من الحدود الجزائرية الليبية ما يشكل خطر انتقال المرض إلى الجزائر.
واحتجز صبيحة الاثنين الفارط أطباء المراقبة الصحية شخصا على مستوى مراكز المراقبة الصحية التابعة لوزارة الصحة المصرية على مستوى منفذ السلوم البري الرابط بين الأراضي الليبية والمصرية بعد الاشتباه في عدم استقرار حالته الصحية، وأكدت التحاليل المخبرية إصابته بالطاعون الذي كاد أن ينتشر في الأراضي المصرية كذلك بعد تسجيله بليبيا.
وعززت وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات في الجزائر إجراءات المراقبة الطبية وشددت معايير متابعة الأوبئة والأمراض المعدية في ظل تزايد خطر انتشار وباء أنفلونزا الخنازير بعد تسجيل حالتين مؤكدتين مصابتين بفيروس "ايتش1أن1" مطلع الأسبوع الجاري، وكذا تسجيل حالات للطاعون في الأراضي الليبية المتاخمة للجزائر.
حتى لا تتكرر مأساة 1830
ظهور حالات من الطاعون القاتل في ليبيا أحدثت تحرّكا صحيا في مصر وتونس، حيث تقوم حاليا لجان صحية بالتوعية في كل المدن المصرية خاصة في الإسكندرية لأن الحالات التي ظهرت معظمها في شرق الجماهيرية الليبية أي على الحدود مع مصر التي يبلغ شريطها 1150 كلم، إضافة إلى أن أزيد عن مليون مصري يشتغلون في ليبيا بدأوا هذه الأيام العودة إلى مصر لقضاء عطلتهم السنوية، وتخشى مصر أن يصل الطاعون بعد أنفلونزا الطيور وأنفلونزا الخنازير ليطعن موسمها السياحي الذي ينتعش صيفا في الإسكندرية ومنتجعات الغردقة وشرم الشيخ، وقامت عدّة فضائيات مصرية منذ سهرة أول أمس، بعمليات تحسيسية حول مخاطر الطاعون الذي يقتل الناس والاقتصاد وقدمت صورا للأوساخ المنتشرة في مدينة الإسكندرية على أمل أن تتحرّك السلطات للقضاء على الأماكن التي تعيش فيها الفئران الضخمة السوداء التي هي الناقل الأكبر للطاعون نحو الإنسان، أما تونس التي تجمعها بليبيا شريط حدودي يبلغ 459 كلم فقط، فهي تدرك أن السياح القادمين من ليبيا وعددهم يتجاوز عدد الجزائريين (أزيد عن مليون) قادرون على نقل المرض، إذ تتعامل معهم باحتياط شديد، فهي ترفض الظهور في حدودها الجنوبية والشرقية بحزم حتى لا ينقطع عنها السياح الليبيين وتخشى في نفس الوقت تنقل المرض إليها فيضيع موسمها السياحي، خاصة أن شهر رمضان المصادف لمنتصف أوت سيحرمها من السياح الجزائريين والليبيين وفي المقابل نجد أن الشريط الحدودي الفاصل ما بين الجزائر وليبيا يقارب الألف كيلومتر (980 كلم) وهو شريط شاسع جدا وموسم عودة العمال الجزائريين في ليبيا حان منذ شهر جوان الحالي ومعظمهم يقطن بزواوة وطرابلس وبنغازي، حيث يشتغل جزائريو (زواوة وطرابلس) في التجارة، بينما يعيش الجزائريون في مدينة بنغازي بعائلاتهم وللأسف هي مدينة تقع شرق ليبيا، أي الأكثر خطرا في إصابتها بالطاعون المرض القاتل، الذي لم تعرفه الجزائر إلا عام 1830 واعترف الفرنسيون بأنهم هم الذين نقلوه إليها في حملاتهم الإستعمارية عبر البواخر وأدى حينها إلى هلاك المئات من أبناء الغرب الجزائري وهي المأساة التي اقتبس منها ألبير كامي روايته الشهيرة (الطاعون) التي كانت من بين الإبداعات التي منحته جائزة نوبل في الأدب عام 1956.
العائدون من بن غازي، بالخصوص منذ بداية جوان، اعتبروا تهويل الصحافة الغربية مبالغ فيه ولكنهم تمنوا محاصرة هذا المرض المرعب، خاصة الطاعون الرئوي الذي يقتل المصاب في ظرف لا يزيد عن ثلاثة أيام.
الطاعون قادم في غياب إجراءات وقائية عبر الحدود
أوضحت مصادر على الحدود الجزائرية الليبية تابعة لوزارة الصحة أن هذه الأخيرة لم تبرق لحد لساعة أي مراسلة تتعلق باتخاذ إجراءات وقائية حول داء الطاعون الذي سجل في الجماهيرية الليبية باستثناء التدبير المتعلقة بداء إنفلونزا الخنازير، حيث قامت الوزارة الوصية بإرسال مكتوب عاجل للتكفل بالعملية ومراقبة الحدود وتنقل الأشخاص، وأوضح المرجع ذاته أن المصالح الطبية المختصة على مستوى الحدود من ناحية بلدية الدبداب 450 كلم عن ولاية إليزي لم تسجل أي حالة طاعون، بينما كشفت مصادر أخرى أنه تم تسجيل حالة واحدة بمنطقة غدامس الليبية 16 كلم عن الحدود الجزائرية، وهو ما يعني بداية توسع دائرة الداء الخبيث على الحدود، في وقت تظل الجهات المسؤولة تتفرج على الإصابات المرصودة على الجهة الأخرى بليبيا دون التدخل الاحتواء الموقف واتخاذ إجراءات فورية لاسيما على مستوى القرى الحدودية "مركسن"، "تمرولين"، "السطح" بإقليم بلدية الدبداب، وتعد مناطق، إليزي، الوادي، حاسي مسعود، ورقلة الأقرب إلى الحدود الليبية جغرافيا، ورغم ذلك لم تتلق المصالح الصحية تعليمات مركزية لمراقبة الوضع الحالي رغم الخوف المسجل بين سكان الحدود، ومعلوم أن داء الطاعون قد ضرب ليبيا الأيام الأخيرة، حيث قال مسؤول في منظمة الصحة العالمية منتصف الأسبوع الجاري أن المنظمة تدرس بلاغا من السلطات الليبية عن تسجيل إصابات بالطاعون في مدينة "طبرق" الواقعة على ساحل البحر المتوسط، مؤكدا أن المنظمة قد توفد فريقا متخصصا للتحري في الإصابات، من جهته قال خبير الأمراض الطارئة في منظمة الصحة العالمية جون جبور لوسائل الإعلام في القاهرة أن الحالات التي بلغت بها المنظمة تتجه إلي نحو 18 حالة من بينهم حالة وفاة واحدة بطرابلس، ولم تسجل ليبيا منذ أكثر من 20 عاما هذا المرض القاتل الذي عرف في العصور الوسطى بالموت الأسود. وأضاف أن منظمة الصحة العالمية ليس لديها تصور عام للطاعون داخل الجماهيرية بعد أن تم الإبلاغ عنه رسميا من قبل ليبيا
استنفار صحي بمعبر الدبداب بإيليزي
أن إجراءات وقائية مشددة اتخذت على مستوى المعبر الحدودي الدبداب التابعة لولاية ايليزي والمتاخم لمعبر غدامس الليبي وذلك بعد تأكد إصابة مواطن مصري يعمل في مدينة غدامس بداء الطاعون قبل يومين فقط، وحسب ما استفيد من ذات المصادر فإن الإجراءات الاحترازية التي كانت السلطات الطبية قد اتخذتها قبل نحو ثلاثة عشر شهرا قد تعززت أكثر من خلال المراقبة الصحية الدقيقة للوافدين للتراب الجزائري سواء من المواطنين الجزائريين العائدين إلى ارض الوطن أو من الرعايا الأجانب، ويرجع ذلك إلى قرب المسافة بين مدينة غدامس الليبية وهي المدينة التي سجلت فيها الإصابة الأخيرة ومدينة الدبداب التي لا تزيد عن 15 كيلومترا، لذلك يخشى أن تنتقل عدوى وباء الطاعون الذي ظهر قبل نحو الأسبوعين في منطقة طبرق الليبية الواقعة على الحدود الليبية المصرية المشتركة، حيث سجلت أربع وفيات بالوباء إلى التراب الوطني، خاصة وان هذه الفترة تعرف عودة عديد المواطنين الجزائريين القاطنين في ليبيا والطلبة الذين يزاولون دروسهم في الجماهيرية إلى ارض الوطن لقضاء العطلة الصيفية، وتشمل الإجراءات الوقائية المتخذة تخصيص سيارات إسعاف ذات دفع رباعي وطبيب مناوب على مستوى المركز الحدودي وتوزيع أقنعة وقفازات على العاملين في المركز الحدودي الدبداب من جمركيين و شرطة.

ان الله ان اراد بقوم العذاب ارسل عليهم الأوبئة و الأمراض و الفتن و الطاعون على مدى العصور كان شبحا يخيف من يسمع عنه ..
اللهم لا تأخذنا بما فعل السفهاء منا ..ياربي و نجينا و نجي جميع المسلمين
الف شكر حبيبتي
مشاركه قيمه وتواصل رائع
معلومات قيمه
تسلم الايادي

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جزاك الله خيرا موضوع ممميز

الله يحفضنا ويحفضكم ويبعد عنا البلا

اللهم اجرنا اللهم لا تأخذنا بما فعل السفهاء منا شكرا على النقل الطيب
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
و انتن اهل الجزاااااء: جوسي, فطومة , ضيو
لاحول ولاقوة الا بالله

شي مفجع بصراحه

الله يعيننا

ويرزقنا حسن الخاتمه


امين يارب

,…………………………

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.