تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الصــــــــــــــــــــــــــــــــدقة الجارية من الشريعة

الصــــــــــــــــــــــــــــــــدقة الجارية من الشريعة 2024.

الصــــــــــــــــــــــــــــــــدقة الجارية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوعنا هذا يستدعيكم للتفاعل الإيجابي لا تدخل وتخرج دون أن تتفاعل بما عندك من خير ودلالة عليه

– يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من دعا إلى هدى ؛ كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ، ومن دعا إلى ضلالة ؛ كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا ). سلسلة الأحاديث الصحيحة.
– ويقول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم : ( الدال على الخير كفاعله ) . سلسلة الأحاديث الصحيحة.
فإن الله خلق الإنسان لعبادته

قال تعالى
( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ )

الذريات/56

وشرع له من العبادات ما ينال به الثواب والأجر الجزيل في الدنيا والآخرة ولم تقتصر هذه الأعمال والعبادات على الحياة

الدنيا فقط بل شرع له من الأسباب ما تزداد به حسناته بعد مماته وهي الصدقات الجارية

كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم

( إِذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إِلا مِنْ ثَلاثٍ صَدَقَةٌ جَارِيَةٌ ، وَعِلْمٌ يُنْتَفَعُ بِهِ وَوَلَدٌ صَالِحٌ يَدْعُو لَهُ )

رواه مسلم (3084)

قال النووي رحمه الله في شرح مسلم

"قَالَ الْعُلَمَاء

مَعْنَى الْحَدِيث أَنَّ عَمَل الْمَيِّت يَنْقَطِع بِمَوْتِهِ وَيَنْقَطِع تَجَدُّد الْثوَاب لَهُ إِلا فِي هَذِهِ الأَشْيَاء الثَّلاثَة لِكَوْنِهِ كَانَ سَبَبهَا; فَإِنَّ الْوَلَد

مِنْ كَسْبه وَكَذَلِكَ الْعِلْم الَّذِي خَلَّفَهُ مِنْ تَعْلِيم أَوْ تَصْنِيف وَكَذَلِكَ الصَّدَقَة الْجَارِيَة , وَهِيَ الْوَقْف "

وروى ابن ماجه (224)

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه

قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

( إِنَّ مِمَّا يَلْحَقُ الْمُؤْمِنَ مِنْ عَمَلِهِ وَحَسَنَاتِهِ بَعْدَ مَوْتِهِ عِلْمًا عَلَّمَهُ وَنَشَرَهُ ، وَوَلَدًا صَالِحًا تَرَكَهُ وَمُصْحَفًا وَرَّثَهُ ، أَوْ مَسْجِدً
بَنَاهُ أَوْ بَيْتًا لابْنِ السَّبِيلِ بَنَاهُ أَوْ نَهْرًا أَجْرَاهُ ، أَوْ صَدَقَةً أَخْرَجَهَا مِنْ مَالِهِ فِي صِحَّتِهِ وَحَيَاتِهِ يَلْحَقُهُ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهِ )

حسنه الألباني في صحيح ابن ماجه

والصدقة الجارية هي التي يستمر ثوابها

بعد وفاة الإنسان ولذلك خصها كثير من العلماء بـ (الوقف) كمن بنى مسجداً لأنه يجري عليه ثوابه ما دام الوقف باقياً

وأما ما لا يستمر ثوابه كإطعام الفقراء والمساكين فإنه لا يصح أن يسمى صدقة جارية وإن كان فيه ثواب عظيم إلا أنه

لا يسمى صدقة جارية

قال ابن حزم في المحلى (8/151)

الصَّدَقَةَ الْجَارِيَةَ , الْبَاقِي أَجْرُهَا بَعْدَ الْمَوْتِ

وقال الشيخ ابن عثيمين في

شرح رياض الصالحين (4/13)

الصدقة الجارية

كل عمل صالح يستمر للإنسان بعد موته والذي يتصدق به الإنسان من ماله هو ماله الحقيقي الباقي له ، الذي ينتفع به

فقد روى الترمذي (2470)

أنهم ذبحوا شاة على

عهد النبي صلى الله عليه وسلم
وتصدقوا بها إلا كتفها

فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

مَا بَقِيَ مِنْهَا ؟

قَالَتْ عائشة : مَا بَقِيَ مِنْهَا إِلا كَتِفُهَا

قَالَ : بَقِيَ كُلُّهَا غَيْرَ كَتِفِهَا

صححه الألباني في صحيح الترمذي

والمعنى

أن ما يأكله الإنسان هو الذي سيفنى ولا يبقى له وأما ما تصدق به فهو الباقي له عند الله ينتفع به يوم القيامة ، وفي

هذا الحديث إشارة إلى قوله تعالى

( مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ )

النحل/96

وأخبر الرسول صلى الله عليه وسلم

(أن كُلّ امْرِئٍ فِي ظِلِّ صَدَقَتِهِ يوم القيامة يوم تُدْنَى الشمسُ من رؤوس العباد حَتَّى يحكم الله بين الناس)

رواه أحمد (16882)
وصححه الألباني في
صحيح الجامع (4510)

فلنبادر يا إخوتي بالصدقة
خليجية**
ولتحرص أن تكون صدقتك جارية
**
حتى تنتفع بها بعد الممات
**
نسأل الله تعالى أن يوفقنا

ولنجعل من هذه الصفحة صدقة جارية نضع فيها كل ما رنراه مفيدا لتقديم النصيحة
**
واجعل من نصيحتك دلالة على الخير
**
ومن دلالتك على الخير صدقة جارية
**
ذكرني بأمر أضعه بين يدي ربي وأتركه يجري مجرى الصدقة الجارية
**
ذكرني بفعل أو كلمة أنتفع بها ويجري بها النفع لك ولغيرك

لا تبخلوا وضعوا ملاحظاتكم

والكريم يبدأ بنفسه

ولنقل اللهم لا سمعة ولا رياء في الدين

تذكر عبادة قد تأجلها أو تهجرها

إنه الذكر في أوقاته

من هذا الذكر المخصص له وقته

أذكار الصباح والمساء

هل تذكرها

هل تحفظها

هل حفظتها غيرك من عائلتك إلى من يحيطون بك

كيف ذلك

هناك وسيلة سهلة جدا ولا تكلفك كثيرا من المال ولا الجهد

إذا لم تقدر على تلقين غيرك الأذكار وكان وقتك ضيق أو توفر لك ذلك فزد عليه ما يلي

إشتري مجموعة أو ما استطعت عليه من كتب (( القرآن وهي مصاحف صغيرة للجيب )) و (( حصن المسلم ))

تعرفه أليس كذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هو كتيب صغير يحمل بين طياته الخير الكثير

تجد فيه من أذكار اليوم والليلة ما يجعلك إن حفظتها في حركة دائمة للسانك بالذكر في جميع الأحوال

عند نهوضك صباحا وفتح عينيكعلى ذكر الله

وعند دخول الخلاء وعند الخروج منه وعند الوضوء وعند الصلاة وعند الأكل والشرب وعند خروجك وعند توجهك لأي

مكان ومقصد وووووووووووووووعند استسلامك للنوم وغلق عينيك على ذكر الله وعند قيامك لليل إلى آآآآآآآآآآآآآخره

حتى تبدأ يومك الجديد على نفس المنوال

جميل جدا

ما أجمل الذكر

والأجمل منه أن تبلغه غيرك

إشتريت ما عليك من تلك الكتيبات (( حصن المسلم )) (( أو (( المصاحف الصغيرة ))أليس كذلك ؟؟؟

حسنـــــــــــــــــــا\\

تصدق به

أجل

تصدق به

إبدأ بقريب لك
**
اهديه لصديق
**
إجعله هدية للأطفال عند مناسبات النجاح مثلا

واجعله هدية لمن تحب بمناسبة أو غير مناسبة

أو هدية زيارة أحد المحببين لك

ضعه في بيت من بيوت الله وتناناساه مع تسبيق النية في وضعه صدقة جارية بينك وبين الله

أو في بيت من بيوت المقربين لك ومعارفك وتناساه وإن ذكروك بشيء قد نسيته فقل لهم (( خلوه عندكم
منقــــــــــــــــــــــــــــــــــــول للأمانة

جزاك الله خيراا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جسرالأمل خليجية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

موضوعنا هذا يستدعيكم للتفاعل الإيجابي لا تدخل وتخرج دون أن تتفاعل بما عندك من خير ودلالة عليه

– يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من دعا إلى هدى ؛ كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ، ومن دعا إلى ضلالة ؛ كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه ؛ لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا ). سلسلة الأحاديث الصحيحة.
– ويقول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم : ( الدال على الخير كفاعله ) . سلسلة الأحاديث الصحيحة.
فإن الله خلق الإنسان لعبادته

قال تعالى
( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ )

الذريات/56

وشرع له من العبادات ما ينال به الثواب والأجر الجزيل في الدنيا والآخرة ولم تقتصر هذه الأعمال والعبادات على الحياة

الدنيا فقط بل شرع له من الأسباب ما تزداد به حسناته بعد مماته وهي الصدقات الجارية

كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم

( إِذَا مَاتَ الإِنْسَانُ انْقَطَعَ عَمَلُهُ إِلا مِنْ ثَلاثٍ صَدَقَةٌ جَارِيَةٌ ، وَعِلْمٌ يُنْتَفَعُ بِهِ وَوَلَدٌ صَالِحٌ يَدْعُو لَهُ )

رواه مسلم (3084)

قال النووي رحمه الله في شرح مسلم

"قَالَ الْعُلَمَاء

مَعْنَى الْحَدِيث أَنَّ عَمَل الْمَيِّت يَنْقَطِع بِمَوْتِهِ وَيَنْقَطِع تَجَدُّد الْثوَاب لَهُ إِلا فِي هَذِهِ الأَشْيَاء الثَّلاثَة لِكَوْنِهِ كَانَ سَبَبهَا; فَإِنَّ الْوَلَد

مِنْ كَسْبه وَكَذَلِكَ الْعِلْم الَّذِي خَلَّفَهُ مِنْ تَعْلِيم أَوْ تَصْنِيف وَكَذَلِكَ الصَّدَقَة الْجَارِيَة , وَهِيَ الْوَقْف "

وروى ابن ماجه (224)

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه

قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

( إِنَّ مِمَّا يَلْحَقُ الْمُؤْمِنَ مِنْ عَمَلِهِ وَحَسَنَاتِهِ بَعْدَ مَوْتِهِ عِلْمًا عَلَّمَهُ وَنَشَرَهُ ، وَوَلَدًا صَالِحًا تَرَكَهُ وَمُصْحَفًا وَرَّثَهُ ، أَوْ مَسْجِدً
بَنَاهُ أَوْ بَيْتًا لابْنِ السَّبِيلِ بَنَاهُ أَوْ نَهْرًا أَجْرَاهُ ، أَوْ صَدَقَةً أَخْرَجَهَا مِنْ مَالِهِ فِي صِحَّتِهِ وَحَيَاتِهِ يَلْحَقُهُ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهِ )

حسنه الألباني في صحيح ابن ماجه

والصدقة الجارية هي التي يستمر ثوابها

بعد وفاة الإنسان ولذلك خصها كثير من العلماء بـ (الوقف) كمن بنى مسجداً لأنه يجري عليه ثوابه ما دام الوقف باقياً

وأما ما لا يستمر ثوابه كإطعام الفقراء والمساكين فإنه لا يصح أن يسمى صدقة جارية وإن كان فيه ثواب عظيم إلا أنه

لا يسمى صدقة جارية

قال ابن حزم في المحلى (8/151)

الصَّدَقَةَ الْجَارِيَةَ , الْبَاقِي أَجْرُهَا بَعْدَ الْمَوْتِ

وقال الشيخ ابن عثيمين في

شرح رياض الصالحين (4/13)

الصدقة الجارية

كل عمل صالح يستمر للإنسان بعد موته والذي يتصدق به الإنسان من ماله هو ماله الحقيقي الباقي له ، الذي ينتفع به

فقد روى الترمذي (2470)

أنهم ذبحوا شاة على

عهد النبي صلى الله عليه وسلم
وتصدقوا بها إلا كتفها

فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

مَا بَقِيَ مِنْهَا ؟

قَالَتْ عائشة : مَا بَقِيَ مِنْهَا إِلا كَتِفُهَا

قَالَ : بَقِيَ كُلُّهَا غَيْرَ كَتِفِهَا

صححه الألباني في صحيح الترمذي

والمعنى

أن ما يأكله الإنسان هو الذي سيفنى ولا يبقى له وأما ما تصدق به فهو الباقي له عند الله ينتفع به يوم القيامة ، وفي

هذا الحديث إشارة إلى قوله تعالى

( مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ )

النحل/96

وأخبر الرسول صلى الله عليه وسلم

(أن كُلّ امْرِئٍ فِي ظِلِّ صَدَقَتِهِ يوم القيامة يوم تُدْنَى الشمسُ من رؤوس العباد حَتَّى يحكم الله بين الناس)

رواه أحمد (16882)
وصححه الألباني في
صحيح الجامع (4510)

فلنبادر يا إخوتي بالصدقة
خليجية**
ولتحرص أن تكون صدقتك جارية
**
حتى تنتفع بها بعد الممات
**
نسأل الله تعالى أن يوفقنا

ولنجعل من هذه الصفحة صدقة جارية نضع فيها كل ما رنراه مفيدا لتقديم النصيحة
**
واجعل من نصيحتك دلالة على الخير
**
ومن دلالتك على الخير صدقة جارية
**
ذكرني بأمر أضعه بين يدي ربي وأتركه يجري مجرى الصدقة الجارية
**
ذكرني بفعل أو كلمة أنتفع بها ويجري بها النفع لك ولغيرك

لا تبخلوا وضعوا ملاحظاتكم

والكريم يبدأ بنفسه

ولنقل اللهم لا سمعة ولا رياء في الدين

تذكر عبادة قد تأجلها أو تهجرها

إنه الذكر في أوقاته

من هذا الذكر المخصص له وقته

أذكار الصباح والمساء

هل تذكرها

هل تحفظها

هل حفظتها غيرك من عائلتك إلى من يحيطون بك

كيف ذلك

هناك وسيلة سهلة جدا ولا تكلفك كثيرا من المال ولا الجهد

إذا لم تقدر على تلقين غيرك الأذكار وكان وقتك ضيق أو توفر لك ذلك فزد عليه ما يلي

إشتري مجموعة أو ما استطعت عليه من كتب (( القرآن وهي مصاحف صغيرة للجيب )) و (( حصن المسلم ))

تعرفه أليس كذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هو كتيب صغير يحمل بين طياته الخير الكثير

تجد فيه من أذكار اليوم والليلة ما يجعلك إن حفظتها في حركة دائمة للسانك بالذكر في جميع الأحوال

عند نهوضك صباحا وفتح عينيكعلى ذكر الله

وعند دخول الخلاء وعند الخروج منه وعند الوضوء وعند الصلاة وعند الأكل والشرب وعند خروجك وعند توجهك لأي

مكان ومقصد وووووووووووووووعند استسلامك للنوم وغلق عينيك على ذكر الله وعند قيامك لليل إلى آآآآآآآآآآآآآخره

حتى تبدأ يومك الجديد على نفس المنوال

جميل جدا

ما أجمل الذكر

والأجمل منه أن تبلغه غيرك

إشتريت ما عليك من تلك الكتيبات (( حصن المسلم )) (( أو (( المصاحف الصغيرة ))أليس كذلك ؟؟؟

حسنـــــــــــــــــــا\\

تصدق به

أجل

تصدق به

إبدأ بقريب لك
**
اهديه لصديق
**
إجعله هدية للأطفال عند مناسبات النجاح مثلا

واجعله هدية لمن تحب بمناسبة أو غير مناسبة

أو هدية زيارة أحد المحببين لك

ضعه في بيت من بيوت الله وتناناساه مع تسبيق النية في وضعه صدقة جارية بينك وبين الله

أو في بيت من بيوت المقربين لك ومعارفك وتناساه وإن ذكروك بشيء قد نسيته فقل لهم (( خلوه عندكم
منقــــــــــــــــــــــــــــــــــــول للأمانة

جزاكي الله كل خيررر وبارك الله فيكي اختي العزيزه مشكورره على هذا الموضوع

قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ( أنكم لن تسعوا الناس بأموالكم فليسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق ) رواه مسلم
وقال – صلى الله عليه وسلم ( لا تحقرن من المعروف شيئاً ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق ) رواه الحاكم والبيهقي في شعب الإيمان
وعن جرير بن عبدالله رضى الله عنه قال : ( ما حجبني النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا رآني إلا تبسم في وجهي ) رواه البخاري

بارك الله فيك اختي

جزاكم الله خيرا على المرور والتفاعل
قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ( أنكم لن تسعوا الناس بأموالكم فليسعهم منكم بسط الوجه وحسن الخلق )
جزاكي الله كل خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.