تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الدخول للمجربات والحكيمات

الدخول للمجربات والحكيمات 2024.

الدخول للمجربات والحكيمات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قبل ما ابدء
من اللحين الي داخله تتشمت وﻻ عندها كلام مايجيب اﻻ الهم ﻻترد أفضل لها ﻻني مو متعبه حالي علشان اقرا ردها و بعتبرها وكان مالها وجود أصلا ﻻني من العنوان خصصت الدخول لصاحبات الردود الحكيمه والقيمة
اقولكم
أنا بنت في العشرينات
عانيت الضيم من أول حياتي يعني تخيلوا ما ذكر شئ من طفولتي غير العنف و التخويف
حاليا زادت الضروف قساوة وأحس نفسيتي مرة صارت متقلبه
الجامعه كانت متنفسي الخاص و الوحيد ﻻني كنت ابي انسى همومي الي اعيشها مع عيلتي
حاليا امر بضروف صعبه واﻻصعب مو قادرة اتأقلم مع الناس احس اكره وجودهم بحياتي
وعندي وحده من رفيقاتي الله ﻻ يوريكم مثلها مرة حركاتها معي مرة موعاجبتني ابي احاول اتركها بس مابي اخسرها خليجيةشفتوا كيف النفسيه
أنا اللحين صرت أفكر بالزواج على أساس يكون حلي اﻻمثل
ﻻني تعبت نفسيا من تجاهل عيلتي ومعاداتهم لي عادني اكرة ماعندي أحد يجاهلني وحالتي بالبيت مرة مو مستقرة ممكن لو اعطيكم نبذة عنها تتفاجؤن وجودي ادعوا لي بالصبر بس
وتخيلوا من شوي شفت باليوتيوب الشحرورة وهي تقول لو واحد من اهلي تعب مابنام الليل عشانو عاد أنا انقهرت تمنيت لوني مكانو خليجيةﻻني بالمرة مهمشه بالبيت يعني تخيلوا كل نهار ابكي من سني ماعرف اكل منه بس مطنشيني يقولون ﻻتزوجتي خلي زوجك يعالجك وكل شئ احتاجه يقولون لي زوجك و زوجك اذا تزوجتي حشى الظاهر سوبر مان الي بيتزوجني مو رجال وتخيلوا وربي انهم يطالبوني بمصاريفهم علي الي من قبل
بنات ابي اراء المجربات
يعني هل تفكيري صح اني لما بتزوج بستقر وتستقر نفسيتي و الزواج راحه فعلا ﻻن كثير قالوا ان حياة البنت أحسن فمابي انصدم وأتمنى ارجع بنت بعدين ﻻن حياتي مرة قاسيه ومضغوطه ومسببه لي مرض نفسي والله امنيتي يكون لي بيت خاص اتحكم فيه وتكون لي كلمه ورأي وطلعات ﻻني مرة مكبوته وابي اشوف العالم وعيلتي أهل أمي مرات تحسن تعاملها معي ومرات تنقلب فجأة وتسير فتنه علي فأفضل اجلس بالبيت واتحمل الملل وﻻ اني كل مرة اطيح بفتنه معهم مالي شغل فيهاخليجية
اعذروني ع التأخير عندي امتحان بكرا وبروح أدرس
دعواتكم

وعليكم اسلام ورحمة الله وبركاته …

أوك مشكلتك أن شاء الله بسيطه .. لكن .. بحسك تبالغي وانتي بخير الحمدالله .. لكن
عزيزتي راح أعطيك رأيي بمشكتك والحلول بما أني حكيمه الحمدالله خليجيةخليجيةخليجية

….

عانيت الضيم من أول حياتي يعني تخيلوا ما ذكر شئ من طفولتي غير العنف و التخويف
حاليا زادت الضروف قساوة وأحس نفسيتي مرة صارت متقلبه
الجامعه كانت متنفسي الخاص و الوحيد ﻻني كنت ابي انسى همومي الي اعيشها مع عيلتي
حاليا امر بضروف صعبه واﻻصعب مو قادرة اتأقلم مع الناس احس اكره وجودهم بحياتي

..

انتي مشكلتك تنظرين للماضي وتذكرين اشياء ما حتفيدك
كلنا من ايام الصغر نواجهه ازعل ونخاف ونتحسس !
ولكن خلاص … الانسان يقدر يغير حياته من حال الى حال أفضل
صدقيني يأختي وحطي قاعده بحياتك أهلك يحبوك ما يتمنوا يشوفوا زعلك
ممكن تمر أيام يعصبوآ ويتشددوآ .. لكن تبقى قلوب الاهل محبه
كل عائله تواجهه مشاكلها ..
ولكن ما في حال يبقى .. ما في مشكله ألأ ولها حل بأذن الله
لو أهلك يخوفوك من أي شيء أو يكرهوك " كان منعوك عن جلوسك ف النت
كان يسبوك بأأنواع السب .. كان يضربوك ليل ونهار !!
كان ما درسوك ولا دخلوك الجامعه !!
باالله أهلك يعاملوك هذه المعاملة التي ذكرتها ؟؟؟!!
أكيد ما يعاملوك ك هذا العنف .. الذي لا يرضي أنسآن مآ …
"| يأختي أنصحك تبدأي صفحه بيضاء مع أهلك ب أبتسامه ب كلام
أمك أبوك قد قبلتي رآسهم ؟؟
والله يأختي لو كل يوم تقبلي رآس ويدين وآلديك
والله ربي ينسيك تعب الكون كله ! راح يسعدون أمك وأبوك أنهم جابوك بحيآتهم !
* التأقلم مع الناس .. طيب نحنا لمآ نمر بحياتنا في ظروف تكون صعبه علينا
نحب نجلس لوحدنا !
ولكن هذه ليس المقصود ب ألأبتعاد عن الناس ؟!
الناس حلوه ومافي أحلى من شوفة الناس صدق نزعل اذا تضايقنا منهم
ولكن الناس عندها أحساس وخوف من رب العالمين ..
ف تأقلمي مع أقاربك وأصدقاء دائمآ " ب السلآم والسوالف والضحك < راح تحسي همومك بتروح لما تشغلي نفسك مع الناس .. وحتقاومي على نسيان الشيء السيء !!..خليجية .. كوني مع الناس شوفي مدى القوى ألأيمانيه باالله " أجعلي قوتك من أيمآنك باالله !::,.

….

وعندي وحده من رفيقاتي الله ﻻ يوريكم مثلها مرة حركاتها معي مرة موعاجبتني ابي احاول اتركها بس مابي اخسرها

شيء طبيعي نشوف من أحد ألأصدقاء الشيء السيء !
ولكن هذا ما يدل ولا يأمرنا ب الترك !
مو عاجبك حركه منها أبدآ تغاضي !!
وأذا زاد الحال .. صارحيه بود الأحترام والصدق .. ليتغير حالها معكِ

….

أنا اللحين صرت أفكر بالزواج على أساس يكون حلي اﻻمثل
ﻻني تعبت نفسيا من تجاهل عيلتي ومعاداتهم لي عادني اكرة ماعندي أحد يجاهلني وحالتي بالبيت مرة مو مستقرة ممكن لو اعطيكم نبذة عنها تتفاجؤن وجودي ادعوا لي بالصبر بس
وتخيلوا من شوي شفت باليوتيوب الشحرورة وهي تقول لو واحد من اهلي تعب مابنام الليل عشانو عاد أنا انقهرت تمنيت لوني مكانو ﻻني بالمرة مهمشه بالبيت يعني

……

أها يعني كبرتي كل نقطه بحياتك وقلتي أفكر ب الزواج !
تعاملي مع أهلك بود وأبتسامه وأجلسي معهم لاتكوني بعيده عنهم !
انتي لا توسوسي بأي موقف ولا تتأثري بأي شي .. لآن
الله هو الحافظ والشافي مو الناس !..
أقتربي من الله ب الدعاء والصلاة على النبي
وأقتربي من أهلك ,, لا تكوني سيئه ومتهمه لهم !
لان مهما كان هم أهلك وما يرضوآ عليكك شر …:
لكن تفكيرك سلبي عن أهلك .. للآسف
انا مو حابه ازعلك بشيء من حلولي .. لكن الحق وآضح وينقال خليجيةخليجية

…..

نهار ابكي من سني ماعرف اكل منه بس مطنشيني يقولون ﻻتزوجتي خلي زوجك يعالجك وكل شئ احتاجه يقولون لي زوجك و زوجك اذا تزوجتي حشى الظاهر سوبر مان الي بيتزوجني مو رجال وتخيلوا وربي انهم يطالبوني بمصاريفهم علي الي من قبل
بنات

……

يمكن انتي ما حاولتي معهم يودوك المشفى لكن اذا مرضتي كلمى أبوك بيساعد !
ولكن أن شاء الله ربي بيعوضك بزوج يسعدك ويعوضك بكل نقطه معذبتك

….

يعني هل تفكيري صح اني لما بتزوج بستقر وتستقر نفسيتي و الزواج راحه فعلا ﻻن كثير قالوا ان حياة البنت أحسن فمابي انصدم وأتمنى ارجع بنت بعدين ﻻن حياتي مرة قاسيه ومضغوطه ومسببه لي مرض نفسي والله امنيتي يكون لي بيت خاص اتحكم فيه وتكون لي كلمه ورأي وطلعات ﻻني مرة مكبوته وابي اشوف العالم وعيلتي أهل أمي مرات تحسن تعاملها معي ومرات تنقلب فجأة وتسير فتنه علي فأفضل اجلس بالبيت واتحمل الملل وﻻ اني كل مرة اطيح بفتنه معهم مالي شغل فيها

………

والله مدري لكن اذا جآك نصيبك أستخيري ووافقي + أنصحك لما تكبري أكثر ففكري بالزواج
لكن آلآن عيشي حياتك ولا تعطي أهتمآم له أي موقف < لانك راح تتعبي كثير !!
لا تقولي حياتي قاسيه ومضغوطه …" والله موجود وسآمع لعباده

موفقه

قبل ما اكتب الاستشاره
اولا عزيزاتي انا ادخل الى مواقع استشاريه وبحاول جيبلكم المفيد
وثانيا سوف اعتبرها صدقه

أعتقد أن الذي يزعجك بالفعل ويسيطر عليك الآن هو التفكير السلبي, وعدم تأكيدك لذاتك، والتقليل من شأنها وتقديرها بصورة خطأ, ولديك أيضًا شيء من التفكير القلقي الوسواسي
أنا لا أريدك أبدًا حقيقة أن تعيش في الماضي، الخبرات السابقة حتى وإن كانت سلبية هي مجرد عبر ودروس
لا أريدك أن تنكب على الماضي، إنما تنظر إلى المستقبل وإلى الحاضر، والحمد لله تعالى أنت في هذا العمر النضر، هذا العمر الذي يتمناه أي إنسان، فيا ليت الشباب يعود يومًا، لديك طاقات نفسية وجسدية وفكرية ممتازة جدًّا، يجب أن تستفيد منها.

الذي أستطيع أن أتلمسه من رسالتك أنه توجد صعوبات كثيرة في التواصل والتحاور مع أسرتك.

منطق الأشياء في علم النفس يقول أننا لا بد أن نستمع للطرف الآخر، حتى نستطيع أن نكون فكرة علاجية تفيد الجميع، وهذا لا يعني بأي حال من الأحوال أنني أشك فيما ذكرتيه، ولكن الذي أستطيع أن أقوله لك -وبكل صدقٍ وأمانة- أنت لست بمريضة نفسياً،
أنت لديك مشكلة في الحوار والتواصل، كما أن شخصيتك تحمل ما يعرف بالجوانب الإسقاطية، والجوانب الإسقاطية تجعلنا كثيراً نسقط مشاكلنا وصعوباتنا على جهات أخرى دون أن نقصد ذلك.

أرجو أن تسامحيني فيما قلته، ولكن بالتأكيد هذه هي الحقيقة العلمية.
لا شك أنك على دراية كاملة بحقوق الوالدين، هذه من أصول تربيتنا الإسلامية الصادقة والصالحة.

من الكلمات العبقة والجميلة التي تستوقف الإنسان في القرآن الكريم، أن سيدنا إبراهيم كان دائماً يخاطب أبا بيا أبت .. يا أبت، وكلها مواقف عظيمة في المخاطبة، فمهما كان محتوى المخاطبة أو المقصود بها، إلا أن البداية كانت بداية في الكثير من اللمسات الإنسانية الصادقة.

حقوق الوالدين معروفة مهما كان تصرف الوالد أو الوالدة، ولكن لا يعني أن يعيش الأبناء في جحيم وقسوة الوالدين، لا نستطيع أن نغير كثيراً في منهج الوالدين بصورة مباشرة، ولكن يمكن أن نغير منهج الوالدين بصورة غير مباشرة، وذلك بفتح قنوات حوارية جديدة
إذن كل المشكلة تتمركز نحو كيفية التواصل مع هذا الوالد والحوار معه، وهذا يتطلب الكثير من الصبر، ويتطلب أيضًا التفكير الإيجابي، بمعنى آخر أقصد، أرجو أن تقللي أو تحاولي أن تجبري نفسك على التقليل من مفاهيمك السلبية مطلقًا عن الوالدين، أنت ربما تكوني محقة في كثير من مشاعرك؛ لأن تصرفات الآخرين قاسية حيالك، ولكن أيضًا لا بد أن يعرف الإنسان كيف يتحاور مع السلطة، حين أقول السلطة –أقصد أي سلطة– وسلطة الأبوين هي أكبر سلطة مفروضة على الأبناء، لا بد لنا أن نقبلها، لا بد لنا أن نحترمها، لا بد لنا أن نتواصل معها، لابد لنا أن نعرف أن هذه علاقات مفروضة لا مفر منها، ولا بد أن نعرف أن بر الوالدين وطاعة الوالدين هي من صميم عقيدتنا، أنا أعرف تمامًا أنك ملمة بذلك، ولكن ذكرته من قبيل التذكرة.

وبالنسبه لصديقتك
لا بد من أن تفرقي بين الصديقة الصادقة التي تخلص لك الحب والود، وبين الصاحبة التي قد تصحبك حيناً من الزمن لما بينكما من الملاطفة والملائمة.

والمقصود أن هذه الصفات التي وصفت بها هذه الصاحبة ليست هي الصفات التي ينبغي أن تكون في الصديقة المخلصة.

فإن الصديق أول صفاته أنه صادقٌ في محبته واهتمامه، وقيامه بواجب الصداقة من النصح والحرص على الخير لصديقه، بينما نجد أن هذه الصاحبة التي تحبينها
ليست هي الصديقة التي تستحق هذا الحب، كما يدل على ذلك تصرفاتها معك
فهل مثل هذه الصاحبة صادقةٌ في حبها وصداقتها؟! والجواب بالتأكيد: (لا)
والذي نُشير به عليك مع هذه الصاحبة أن تجعليها في المنزلة اللائقة بها، فلا تعامليها هذه المعاملة الفائقة في الحب والمودة والاهتمام، وفي نفس الوقت لا تتنكري لها بحيث تقطعين صلتك بها تماماً.

فعامليها على أنها صاحبة كسائر الصاحبات، كزميلة دراسة أو جارة ونحو ذلك ، أما هذه المعاملة من زيادة الحب والاهتمام البالغ، فلا ينبغي أن تبذليها إلا لمن يستحقها، وإلا فإنك ستبقين في قلق وحيرة وهم، بسبب ما تجدينه من معاملة هذه الأخت التي تُقابل إحسانك بهذا البرود، أو عدم الأدب أحياناً.

وهذا الذي أشرنا به عليك، أصله ثابت عن النبي الأمين عليه الصلاة والسلام، فقد ثبت عنه أنه قال: (أحبب حبيك هوناً ما، عسى أن يكون بغيضك يوماً ما).

ومعنى الحديث أن علينا أن نتوسط في الحب والبغض، وأن لا نندفع فيهما اندفاعاً ربما يعود علينا بالضرر، كما هو ظاهرٌ وبيّن من حال أكثر الناس.

والمقصود أن الصديق الذي لا يحسن إلى صديقه ولا يصدقه المودة، فليس بصديقٍ حقاً، بل هو صاحب أو رفيق، والفرق بين هذا وذاك كبيرٌ جداً وقد صدق من قال:

إذ المرء لا يرعاك إلا تكلفاً *** فدعه ولا تكثر عليه التأسفا
ففي الناس أبدالٌ، وفي الترك راحةٌ *** وفي القلب صبرٌ للحبيب ولو جفا.

حلو كلام احاسيس
ماقصرت
الله يرزقك زوج الصالح
السلام عليكم

الله يعينج يارب

وصدقيني معظم البنات مثل حالتج

وفي اهل يتعاملون بقسوه من عيالهم وهم يتحرون انهم يربون عيالهم صح

مو كل الأهل بنفس الطباع يناقشون ويتحاورون ويحسون في عيالهم

ويحبونهم صح

في عوائل يحبون غلط للأسف

وترا حتى الأهل مو دائم يكونون عندهم خبره في التربيه والتواصل

رغم كبرهم بس الخبره قليل

لهذا لازم تحطين في بالج هذي الأشياء الي ذكرتها

وتحاولين تعذرينهم

ولكن في نفس الوقت كاوحده من العائلة ما تتنازلين عن حقج ابد

شيء يعورج طالبي وبشده انج تروحين تتعالجي

وفي كل الأمور طالبي بحقج كا وحده من العائله ولكن بأسلوب هادي

وكلام موزون كلمي أكثر واحد تشوفينه متعاطف معاج

وأتوقع امج وفي بعض عوائل الأبا يدلعون البنات أكثر

انتي اعلم من اكثر واحد حنون عليج

من ناحيت صديقتج ،

كل أنسان وفيه عيوب أنا وأنتي وهي

وكل وحده ما تشوف عيوبها أو تشوف كل الي تسويه صح

لهذا يا أما تاخذين صديقتج بعيوبها أو تجلسون جلست مصارحة

وقوليلها شو تشوفين فيا من عيوب وأنا بعد بقولج شو أشوف فيج

وابدئي إنتي اذكري عيوبها الي تزعجج

وحاولي يكون كلامج معاها خالي من التجريح كلميها بأسلوب سلس

بدون مفردات تحوي تقليل من ذاتها

أما بخصوص الزواج ؛

أكيد إن الزواج أستقرار وسعادة ونقله ثانية حياه جديده

عن حياتج السابقه وراح تستغربين بعد زواجج من طريقة معاملة اهلج لج

راح تتغير 90 في المية راح يسودها الود والتفاهم والأحترام إن شاء الله

وأتمنى لج زوج ذو خلق طيب عشان تسعدين معه

ولا تفكرين كثير في الزواج عشان الأنتظار ما يتعبج

متا ما يا نصيبج راح تتوفقين وتتيسر أمورج

الله يوفقج يارب في أختبارج وتنجحين .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.