استخدمات الحمامات الدافئة منذ قرون مضت للعديد من الأسباب، منها التأثير المهدئ على عضلات الجسم والدور في استرخاء العقل. يوحي الانغماس في حمام دافئ بـ"الفخامة"، ولا يوجد ما يشير إلى مخاطرها على السيدة الحامل.
مع ذلك، عليك توخي الحذر تجاه الحمامات "الساخنة" لعدم معرفتنا الكثير عن تأثيرها المحتمل على الدم المتدفق عبر المشيمة أو على الجنين. وربما يؤدي الماء الساخن جداً إلى إصابتك بالدوار (الدوخة) أو الغثيان، لأنه قد يقلل من ضغط الدم بصورة كبيرة – وهو أمر غير مستحب.
كيف يمكنك إذاً تحديد ما إذا كان حمامك "ساخنا" أو "دافئاً"؟
اختبري حرارة الماء عبر استخدام الكوع أو الجبهة قبل نزول (حوض الاستحمام) البانيو، تماماً مثلما تفعلين عند استحمام طفلك، لأن هذا الجزء من بشرتك أكثر حساسية من قدميك أو يديك إزاء الحرارة. يجب أن يكون الحمام الدافئ مريحاً تغطسين فيه مباشرة من دون الحاجة إلى التروي أو النزول تدريجياً! أما الحمام الساخن جداً فقد يؤثر على لون بشرتك الذي يتحول إلى الاحمرار وربما تجدين أنك تتصببين عرقاً.
حماماً هنيئاً!
منقوووول
بارك الله فيكِ ونفع بكِ ورزقنا وإياكِ الجنة بدون حساب ولا سابقة عذاب
|
امين يا رب احلى دعوة شكراا
انا اشوف هالاجنبيات حامل وتمارس السباحه