تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الجزء الثاني يالتها ما شافتوو -قصة جميلة

الجزء الثاني يالتها ما شافتوو -قصة جميلة 2024.

الجزء الثاني ( من أحبه ولكن) يالتها ما شافتوو

خليجية

خليجيةمرت سنه ونجحت ريم من الصف الاول المتوسط كم أحست ريم بسعادة وقوه كونها تغلبيت على هذه السنه الفضيعه في نظرها ….
أنتهت العطلة الصيفية وبدء الفصل الدراسي الأول قطعت ريم عهدا على نفسها بأن تكون طالبه مجتهدة وأن تحافظ على صلواتها وأنت تكون قريبة من ربها أكثر خليجيةفبدئت الفصل الدراسي الاول بكل جدية وحماس ونشاط لقد تعودت على نمط حياتها الجديد وعلى التغيرات الجذرية في حياتها منذ أنتقالها الى المرحلة المتوسطه و أصبحت فتاة ناضجه في نظر نفسها خليجية….
مرت ثلاث أسابيع على بداية الدراسه كانت أسابيع ممله جدا في نظر ريم في عطلت نهاية الأسبوع توجهت ريم الى أخوتها قائله ( مرره طفش أش ريئكم نروح نقول لابويه يخرجنا ) ( سعاد الأخت الكبرى ( طيب أتصلي على أبويه ) فرح الصغيره ( أيوه أتصلي ريم ) ريم ( طيب دحين أتصل) أتصلت ريم على والدها ( ألو أبويه الله يخليك نبغى نروح نتمشى )الوالد ( طيب أجيكم بعد العشاء ) ريم ( يعني نلبس ) الوالد ( أيوه) ريم أقفلت السماعة وهي في حيرة من أمرها قائله في نفسها ( أول مره أبويه أقلو خرجنا يوافق على طول من دون زن )خليجيةركضت ريم نحو أخوتها قائله ( أبويه يقول ألبسو أجيكم بعد العشاء ) صرخ الفتيات فرحا( يلا يلا نروح نلبس )تجهزت الفتيات ووالدتهن للخروج ولكن أين ريم ؟ ريم أمام( المريه )تعدل النقاب والخمار تاره تنزله الى الأمام وتاره تشده الى الخلف … (سعاد) (يلا أبويه تحت أنا نازله ) ريم ( يالله يا أمي أبويه تحت ) الأم ( يالله ننزل كلنا ) …
نزلت العائلة من السلم الطويل للمنزل وخرجن من باب المنزل توجهو الى السياره أمسكت ريم بباب السيارة لتفتحه ولكن كان الباب مقفل أستغربت العائلة لم يكن والدهم في السياره صرخت فرح قائله ( أبويه أهوا جاه ) …
لقد كان والدهم في ( البقاله ) جاء الوالد ليفتح السيارة دخلت سعاد وريم الى السياره وكانت ريم تنتظر دورها في الدخول قبل دخول ريم الى السياره التفتت ريم الى أخر الشارع المجاور لمنزلهم رئت مجموعه من الشباب واقفين
يتحدثون ..لم تلقي لهم أي أهتمام وركبت السيارة …
ولكن يبدو أن أحد ألقي أهتمامه اليها ركبت ريم السيارة وجلست في المقعد الخلفي وكانت السيارة مقابلة للشباب الذين في أخر الشارع جلست ريم بكل هدوء في السيارة ولكن أحست أن أحد من هولاء الشباب ينظر اليها نظرت اليهم ريم لقد لمحته أحدهم ينظر اليها لقد تقابلة عينان ريم الصغيره بعيناه المراقبه نعم لقد كان ينظر لها وكأنه أحس أنه وجد شيء ضائع منه منذ زمان أشاصت ريم عينيها عن هذا الشاب بسرعة سمعت والدها يقول ( هااا كلكم ركبتو السيارة) ردت والده ريم ( أيوه كلهم ركبو ياللا أمشي بس ) شغل والد ريم السياره ومشت … أنعطف الوالد من المفرق لكي يرجع الى الشارع الثاني ومشت السيارة ورجعت الى الشارع الثاني بسرعه نظرت ريم الى ( البقاله ) و أندهشت لقد رئت الشاب الذي كان ينظر اليها منذ قليل لقد تقابلت عينيهما مره أخرى وفي نفس الوقت أشاصت ريم بنظرها مره أخى وبسرعه وهي في غايه الاندهاش والتعجب قائله في نفسها ( كيف قدر يوصل بذي السرعه الى البقاله وليش جالس لحالو كان توه مع أصحابو ) و طرأ سؤال أخر الى بال ريم ( ليش يناضرني كذاخليجية )
مشت السياره بسرعه بجانب (البقاله ) ولكن كنت ريم في حيره من أمرها لماذا كان هذا الشاب جاء بهذه السرعه الى الشارع المقابل ولماذا نظر الى سياره والد ريم ونظر تحديدا الى ريم بتلك النظرات الغريبة ……
توجهت العائلة الى أحد الأسواق التجاريه الكبرى و أخذ الفتيات بالتنزه ومشاهدة الأزياء ولكن ريم كانت تحس بشيء أخر أحست بأنها في حالة مزاجية غريبه لم تكن تعرف ما حصل لها من بعد رؤيت هذا الشاب الغريب في وجهت نظرها خليجيةولكنها نست الموضوع وأستمتعت مع أخواتها باتناول الوجبات السريعه ……….

عجبتني هالقصة تسلمي. .. بس وين تكمليها ياحلوة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.