تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » >>اصرار الام على مقارنة اولادها بالاخرينOOoo -لصحة الاطفال

>>اصرار الام على مقارنة اولادها بالاخرينOOoo -لصحة الاطفال 2024.

>>اصرار الام على مقارنة اولادها بالاخرينOOoo

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خطأ فادح يرتكبه يومياً كل الأهل ، يؤسس للكره بين الولد والآخرين وبينه وبين إخوته . تجنبوه[/SIZE][/COLOR]

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

« [COLOR="rgb(0, 100, 0)"]ليتك كنت فقط كأختك[/COLOR] ! هادئة دائماً وتلميذة مجتهدة، إنها لا تسبب لي المشاكل أبداً. أما أنت! فلا أدري من تشبه ومثل من تتصرف ». هذا ما قالته الأم لابنها بيأس.
ما نود قوله لهذه المرأة إنه لا يشبه أحداً ولله الحمد ».

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

هل نصر على مقارنة أولادنا بالآخرين لأننا نعتقد أنها طريقة لتحفيزهم حتى يتحسنوا؟

أو ربما لأن هذا ما فعله أهلنا معنا؟

في الأيام السابقة كانت العادة أن يركِّزوا على الولد البكر ليرضوا فكرة الأهل عن الولد المثالي ولأن العائلات كانت كبيرة فيها عدد كبير من الأولاد كان هذا شائعاً. كل ما كان عليهم قوله للأولاد الأصغر سناً:

«اتبع خطى أخيك البكرهذا قول سهل، عملي ولكن المشكلة الوحيدة أن البكر كان يكبر كصورة مصغرة عن الراشد وكان عليه أن يتحمل مسؤولية أن يكون كاملاً من أجل إخوته وأخواته. ومما لا شكّ فيه أن إخوته كانوا يمتعضون ويستاؤون منه.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

[« أتمنى أن تكون مجتهداً كأخيك » هذا ما علّق به الأستاذ وهو يتحدث إلى احمد في أول يوم مدرسي له. «[COLOR="rgb(0, 100, 0)"]كان يدرس بجد ويحسن التصرف.. وأتوقع منك الشيء ذاته». دخل احمد إلى الصف وهو يجر نفسه جراً لأنه سيبدأ عامه الدراسي مثبط الهمة.

عندما تتم مقارنة الولد بولد آخر، يتلقى هذه الرسالة
« [COLOR="rgb(0, 100, 0)"]اسمع، أنت لا تملك أي قيمة بحدّ ذاتك. ولهذا يجب أن تقارن نفسك دائماً بالآخرين، تلك المقارنة هي التي تجعلك تحدّد قيمتك الفعلية! [/COLOR]

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الولد الذي ينشأ وهو يُقارن بالآخرين، يتعلم أن يقوّم نفسه ويزنها مقارناً إياها بالآخرين. وهذا يخلق شعوراً بعدم الأمان: «أنا الآن جدير بالاحترام أكثر من أي شخص آخر ولكن هل سأظل غداً الأفضل؟»
تضعنا المقارنة دائماً تحت أو فوق الآخرين درجة: «[COLOR="rgb(255, 0, 255)"]أنا أفضل من.. أنا أسوأ من.[/COLOR]..؟»

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

[COLOR="rgb(0, 100, 0)"] يرتبط شعور الولد الذي يقارن بالآخرين بحاجته إلى أن يكون محبوباً [/COLOR]

. فإذا اعتقد الولد أن عليه أن يكون الأفضل حتى يحبه والداه، فسيبذل قصارى جهده حتى يريهما أنه يستحق حبهما.
. وإذا كان المطلوب حتى يحقق هذه الغاية، أن يحطّ من مكانة إخوته بحيث يسقطون من عيون أهلهم، فسيفعل ذلك.
حاجته إلى الحب والقبول هامة جداً بالنسبة له وإذا كان عليه أن يخونهم ليحقق هذه الحاجة فلن يكون لديه خيار آخر غير هذا.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الواقع أن هذه هي الطريقة التي تؤدي إلى تقويض العلاقة بين الإخوة والأخوات. تبدأ المنافسة ليحصل الرابح على حصة الأسد وليصبح المحبوب الأول من أهله.
عندما نعلِّم أولادنا من خلال المقارنة فإننا بذلك نفسخ العلاقات التي يجب أن تتواجد بينهم محولين إياها إلى علاقات قائمة على الحسد والغيرة والخيانة.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

موضوع رائع وجميل
يستحق 5 نجوم
الف شكر وتقدير للمشرفة الجميلة
اللى دائما بتحفزنى وتفرحنى
ربنا يفرح قلبها بالخبر السعيد
يارب
بارك الله فيكي يا ميرو
طرحك موفق جدا جدا
بجد راااائعة
من اجمل ما قرات اليوم حبيبتي فعلا خطا نقع فيه اخذناه من امهاتنا و مازلنا نفعله مع ابنائنا و ننسي ان هناك فروقا فرديه كبيره يجب ان نراعيها عند حكمنا

موضوع رائع يستحق وسام الموضوع المميز + التثبيت

جزاك الله الخير كله و في انتظار المزيد من مواضيعك المتميزه

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
اشكرك على طرح الموضوع عزيزتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوجة المضىء خليجية
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

خطأ فادح يرتكبه يومياً كل الأهل ، يؤسس للكره بين الولد والآخرين وبينه وبين إخوته . تجنبوه[/size][/color]

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

« [color="rgb(0, 100, 0)"]ليتك كنت فقط كأختك[/color] ! هادئة دائماً وتلميذة مجتهدة، إنها لا تسبب لي المشاكل أبداً. أما أنت! فلا أدري من تشبه ومثل من تتصرف ». هذا ما قالته الأم لابنها بيأس.
ما نود قوله لهذه المرأة إنه لا يشبه أحداً ولله الحمد ».

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

هل نصر على مقارنة أولادنا بالآخرين لأننا نعتقد أنها طريقة لتحفيزهم حتى يتحسنوا؟

أو ربما لأن هذا ما فعله أهلنا معنا؟

في الأيام السابقة كانت العادة أن يركِّزوا على الولد البكر ليرضوا فكرة الأهل عن الولد المثالي ولأن العائلات كانت كبيرة فيها عدد كبير من الأولاد كان هذا شائعاً. كل ما كان عليهم قوله للأولاد الأصغر سناً:

«اتبع خطى أخيك البكرهذا قول سهل، عملي ولكن المشكلة الوحيدة أن البكر كان يكبر كصورة مصغرة عن الراشد وكان عليه أن يتحمل مسؤولية أن يكون كاملاً من أجل إخوته وأخواته. ومما لا شكّ فيه أن إخوته كانوا يمتعضون ويستاؤون منه.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

[« أتمنى أن تكون مجتهداً كأخيك » هذا ما علّق به الأستاذ وهو يتحدث إلى احمد في أول يوم مدرسي له. «[color="rgb(0, 100, 0)"]كان يدرس بجد ويحسن التصرف.. وأتوقع منك الشيء ذاته». دخل احمد إلى الصف وهو يجر نفسه جراً لأنه سيبدأ عامه الدراسي مثبط الهمة.

عندما تتم مقارنة الولد بولد آخر، يتلقى هذه الرسالة
« [color="rgb(0, 100, 0)"]اسمع، أنت لا تملك أي قيمة بحدّ ذاتك. ولهذا يجب أن تقارن نفسك دائماً بالآخرين، تلك المقارنة هي التي تجعلك تحدّد قيمتك الفعلية! [/color]

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الولد الذي ينشأ وهو يُقارن بالآخرين، يتعلم أن يقوّم نفسه ويزنها مقارناً إياها بالآخرين. وهذا يخلق شعوراً بعدم الأمان: «أنا الآن جدير بالاحترام أكثر من أي شخص آخر ولكن هل سأظل غداً الأفضل؟»
تضعنا المقارنة دائماً تحت أو فوق الآخرين درجة: «[color="rgb(255, 0, 255)"]أنا أفضل من.. أنا أسوأ من.[/color]..؟»

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

[color="rgb(0, 100, 0)"] يرتبط شعور الولد الذي يقارن بالآخرين بحاجته إلى أن يكون محبوباً [/color]

. فإذا اعتقد الولد أن عليه أن يكون الأفضل حتى يحبه والداه، فسيبذل قصارى جهده حتى يريهما أنه يستحق حبهما.
. وإذا كان المطلوب حتى يحقق هذه الغاية، أن يحطّ من مكانة إخوته بحيث يسقطون من عيون أهلهم، فسيفعل ذلك.
حاجته إلى الحب والقبول هامة جداً بالنسبة له وإذا كان عليه أن يخونهم ليحقق هذه الحاجة فلن يكون لديه خيار آخر غير هذا.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الواقع أن هذه هي الطريقة التي تؤدي إلى تقويض العلاقة بين الإخوة والأخوات. تبدأ المنافسة ليحصل الرابح على حصة الأسد وليصبح المحبوب الأول من أهله.
عندما نعلِّم أولادنا من خلال المقارنة فإننا بذلك نفسخ العلاقات التي يجب أن تتواجد بينهم محولين إياها إلى علاقات قائمة على الحسد والغيرة والخيانة.

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

سلمت يداكِ على هذا الموضوع القيم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.