السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية انا أعتدر على أسلوب كتابتي و لكن أنه نابع من قلبي لا أعرف من ؟أين ؟أبدأ أحس كأن العالم ينهار تحتي أنا انسانة حلم بأن تكون أسرة تعيش حياتها في سلام دات يوم و انا جالسة على النت وجدت نفسي أتحدت مع شاب من الارج رتحت معه و صرنا نتكلم يوميا لكن لاحظت في الأيام الماضية انه لم يعد كما في السابق أصبح يتهرب مني رغم اتفاقنا على الزواج و على كل شيئ لا أعرف ما به
الشب بكل بساطة بس كان حابب يتعرف ويتسلى مش اكتر
ولما حس الشغلة صارت جد وزواج ومش عارفة شو
هرب لانو مو حاطط ببالو هالشي ابدا
وبدي احكيلك شغلة الشب لما بدو يتزوج ما بيجي عن طريق النت
بيجي متل ما بيعرف الاصول المتعارف عليها
فاستغفري ربك وانسي موضوع هالشب
هاي نصيحتي وانتي حرة تقبليها او لأ
و لا تستمري فيها ، وأن يتقدم إليكم بالطريقة المشروعة
والمعروفة، وإذا كان لا يرغب في ذلك أو ظروفه لا تسمح فأرى أن تتقي الله
وتتوقفي فوراً حتى عن مجرد استعمال الإنترنت، حتى ولو كنت في حاجة لذلك
وعليك أن تتوبي إلى الله وأن تتضرعي إليه وتلحي عليه أن يعافيك من هذه العلاقة
وأن يطهر قلبك منها، وأن تجتهدي في الأعمال الصالحة وأن تنتبهي لدراستك،
اذا كنتِ تدرسي ,,
ويمكن دخول هذا الشاب على الإنترنت وتعارفه عليكِ دليلاً على فشله في
الحياة الاجتماعية، وإلا فكيف نستطيع أن نفهم وجود شاب لم يجد من
تعجبه في قريباته او من بلدتة
اصبري واتقي الله يا اختي ولا تجعلي الشيطان يضحك عليكِ
حتى يجعل الله لكِ مخرجًا، ولا تتعجلي، واعلمي من
ترك لله شي عوضه الله خير منه بالحلال
فلا داعي أن تستعجليه بالحرام،
عوضك الله خيرًا منه.
والله الموفق.
سلكت الطريق الخاطئ
وردود الأخوات كافيه
أنك تفكري فيها ياحبيبتي