العلاقة الزوجية كلما أحسن تأسيسها كان النجاح حليفها
أولا// تحديد الهدف من الزوجين ويجب أن يكون واضحاً
هل هو مجرد رغبة الوالدين أوهروب من كلام الناس أو هروب من واقع الأسرة المرير
الهدف السامي النبيل من الزواج رغبة الطرفين في الإستقرار وفي بناء أسرة سعيدة
ثانياً// السؤال والتحري للطرفين بهدوء واتزان بعيداً عن العواطف………
بعض النساء تقول انا امرأة كيف أسأل؟؟؟وبعضهن بحجة الحياء لاتستطيع أن تسأل
يجب أن يكون هم الشخص من أتزوج وليس متى أتزوج؟؟؟؟؟؟؟
من الطرق في السؤال والتحري::
أولاً// سؤال أهل التقوى وخاصة السؤال عن قيامه لصلاة الفجر
لأنه لو عرفتي أنه حريص على صلاة الفجر فهو إنسان جاد حاس بالمسؤلية لانه قام وجاهد لصلاة الفجر
وميزان دقيق لقياس الرجال صلاة الفجر…..
ثانياً// التعرف على أصحابه وأقرانه لأن الصاحب ساحب
ثالثاً// سؤال أقاربه وأبنا عمه وعمته وجيرانه…..
رابعاً// اسأل عن سفره وحاله في السفر ؟؟؟ وهل هو كثير السفر ؟؟ولماذا يسافر؟؟؟ وما هي أخلاقه في السفر؟؟؟؟
خامساً// لايكفي مظاهر الصلاح للحكم عليه بأنه صالح لأن الدين له صورة وله حقيقة وشتان بين الصورة والحقيقة…….
سادساً// لايشترط الكمال ولكن أهم شيء الدين والأخلاق…….
سابعاً// السؤال عن شدة الإنفعالات والعواطف فهي أساس لإختيار شريك الحياة
ثامناً//عدم التعجل في الموافقة وأنه كلما كثر المسؤولون كلما كثرت الحقائق……
بعد تعدد المصادر وتوفرت المعلومات اكتمل الملف وبعدها يأتي دور الإستشارة ومن ثم الإستخارة
وبعدها اتخاذ القرار…….