تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » أخبار من قلب الحدث -اسلاميات

أخبار من قلب الحدث -اسلاميات 2024.

أخبار من قلب الحدث ( من الدنامرك)

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسول الثقلين …

حبيبنا المصطفى محمد بن عبدلله صلى الله عليه وسلم عدد ما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون ……. أما بعد :

أولا أحب أن اقول : أن الله سوف يرينا في الدنمارك آية … وإنا لمنتظرون … والدنمرك تحترق قبل أن يهموا بحرق كتاب الله الذي تكفل الله بحفظه إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها ..

نقلاً عن الاخ ……

ركان السبيعي ..

مقيم في الدنمارك :

الدنماركيون يتبرمون من كابوس المقاطعة وتوقعات بإستقالة رئيس الوزراء

حصيلة تقريرنا الاخباري لهذا اليوم من الدنمارك، قلب الحدث:
– الصحف الدنماركية بدأت تكتب بالعربية، كدلالة على عمق الهزة التي أحدثتها حملة مقاطعة البضائع الدنماركية!

– التلاوم والتقريع المتبادل واللغط الداخلي بين الدنماركيين يتعاظم مثل كرة الثلج المتدحرجة !

– خبير سياسي دنماركي يتوقع في إحدى الإذاعات المحلية بأن قضية (الرسوم المسيئة لرسول الإسلام ربما تـُطيح برئيس الوزراء الدنماركي…

– كبار الساسة الدنماركيين يحمّلون الحكومة ورئيس الوزراء الدنماركي مسؤولية ما آلت إليه التطورات، ويلومونه لعجرفته وعدم قبوله دعوة السفراء المسلمين في الدنمارك الالتقاء بِه عقب نشر تلك الرسوم المسيئة بأسبوع، ويطالبون رئيس الوزراء بتوجيه دعوة جديدة لهؤلاء السفراء وتهدئة الأجواء.

– رؤساء الشركات الدنماركية الكبرى يطلبون اليوم التباحث عاجلاً مع رئيس الوزراء الدنماركي، وينتظرون عودة وزير الخارجية من بروكسل، للتباحث معه حول تداعيات المقاطعة الاقتصادية التي ستكبـّد الاقتصاد الدنماركي خسائر فادحة، فوق ما يعانيه من ركود وبطالة مستـشرية.

– الصحف الدنماركية اليومية وكل وسائل الإعلام المرئي والمسموع تغطي في صدر نشراتها الإخبارية تداعيات وأصداء حملة مقاطعة البضائع الدنماركية، ويحذرون من إن التباطؤ في تقديم الاعتذار اللائق والمناسب للعالم الاسلامي سيدفع بالأوضاع إلى ما هو أسوأ.

– بعض الصحف المتشددة في الدنمارك بدأت تتـملق للمسلمين، إثر تصاعد موجات الاستنكار والاحتجاج في العالم الإسلامي إزاء الفعلة الشنيعة بالإساءة لرسول الإسلام عليه أفضل الصلاة والسلام.

صحيفة Politiken اليومية الدنماركية الأولى الصادرة في كوبنهاجن، تتصدر صفحتها الأولى عبارة بالعربية، هي العبارة السائدة في أسواق المملكة العربية السعودية وباقي دول الخليج، والتحليل يتناول ما آلت إليه الأوضاع بعد غطرسة صحيفة (يولاند بوستن والحكومة الدنماركية وعدم اعتذارهما للمسلمين

صحيفة MetroXpress اليومية الدنماركية الواسعة الانتشار، غطت اليوم كباقي الصحف الأخرى، وعلى صفحتها الأولى أصداء الحنق والاستنكار الشديدين ضد الدنمارك جـرّاء ما بات يسمى هنا في الدنمارك (قضية الرسوم المسيئة للني محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، وتصدّرت الصفحة صورة كبيرة لغاضبين فلسطينيين يحرقون العلم الدنماركي في الضفة الغربية مع مانشيت كبير للمقال بعنوان (الدنمارك في موضع الكراهية! ____________________ ____________

ملاحظة هامة:
نرجو من الأخوة الغيارى على الإسلام الذين ينشدون إعلاء كلمة لا إله إلا الله، محمد رسول الله، أن يساهموا بنشر ما ننشره من أخبار وتقارير وتحليلات ساخنة من قلب الحدث (الدنمارك وذلك على اكبر رقعة ممكنة من وسائل الإعلام المتاحة عبر الشبكة من مدونة وصحف أو مواقع إخبارية، حتى نتقاسم في الثواب إن شاء الله، ونكون مصداقاً للآية الكريمة (وتعاونوا على البّر والتقوى، ولا يغـيـبنَّ عن بالنا ان أعداء الإسلام كلهم اصطفوا اليوم خلف بغيّ وغطرسة الدنمارك ضد الإسلام ويناصروها بكل ما أوتوا من قوة، فلنكن في هذه اللحظة الحساسة أشدّ تكاتفاً وأكثر تكافلاً ونشاطاً من ذي قبل، وليعرف أعداء الإسلام والمسلمين إننا كتلة كالصخر بإذن الله، تتكسر على صلابتها كل الهجمات الحاقدة على الاسلام والمسلمين، ننصر إسلامنا في كل بقاع الأرض، وأقول مناشداً لكل أخواني القراء، لا تتركونا في قلب الحدث الدنماركي وحيدين وانتم مضرب المثل في النخوة الاسلامية بإذن الله تعالى.

(( ارجو النشر في كل مكان ))

ان شاء الله العزه لله ولرسوله والمسلمون
الله يدمرهم كلهم جزاكي الرحمن الجنه اختي نور

وننتظرجديدك

مشكوره حبيبتي دره القمر

مشكورة حبيبتى نور الصباح على الموضوع
واللة ينصر الاسلام والمسلمين ويعلى راية الحق والدين
ويهلك الظلمة اعداء الدين
بسم الله الرحمن الرحيم

اشكر لكم مروركم الاكثر من رائع

جزاك الله كل خير

اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك انك على كل شئ قدير

اللهم انصر المسلمين وفرج همهم
جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك ووفقك يارب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.