تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ::طفلك و البدانة:: لصحة الطفل

::طفلك و البدانة:: لصحة الطفل 2024.

::طفلك و البدانة::

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بدانة الأطفال تبدأ مع المدرسة

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وصل العلماء الألمان، في دراسة عن علاقة البدانة بالعمر والمدرسة، إلى أن زيادة أوزان الأطفال تبدأ تحديداً مع دخولهم المدرسة، لكنهم وقفوا حائرين أمام تفسير أسباب هذه الظاهرة.

شملت الدراسة التي أجراها أطباء الرياضة من جامعة «ماينتز» آلاف التلاميذ الصغار الذين دخلوا المدارس في السنين الـ20 الأخيرة. وظهر من المقارنة بين تلاميذ الصف الأول الابتدائي عام 1992 وتلاميذ العام الدراسي الحالي 2024، أن أوزان الأطفال في الروضة (5 سنوات) لم تتغير عنها قبل 20 سنة، لكنها اختلفت كثيراً في السنوات الثلاث الأولى في المدارس.

تبدأ أوزان تلاميذ رياض الأطفال «الرشيقين» في الارتفاع في عمر 6 سنوات وتبلغ القمة في معدل عمر 7.2 سنوات. وكانت نسبة الأطفال البدناء عام 1992 بين الأطفال من 8 سنوات، 10%، لكنها تضاعفت اليوم إلى 20%، والظاهر أن أرطال اللحم تتوزع بالتساوي بين الأطفال، لأن نسبة البدانة المذكورة شملت الأولاد والبنات على حد سواء.

البروفسور بيركلس سيمون، من جامعة «ماينتز»، قال: إن نتائج الدراسة تعني أننا أخفقنا في تحفيز الأطفال على الحركة من جهة، وفي برمجة تغذيتهم بشكل أفضل، من جهة ثانية. ورجح سيمون مسؤولية سياسة «الدرجات مقابل الحلوى وألعاب الكومبيوتر» في حدوث هذه الظاهرة. ويعني بذلك سياسة الأهل التي تشجع الأطفال على نيل الدرجات الجيدة مقابل الهدايا المشحونة بالسعرات، والألعاب التي تقلل حركة الطفل.

وذكر الباحث أن العلماء حائرون في تفسير أسباب الظاهرة، لكن السبب قد يكمن كالمعتاد في طريقة الحياة العصرية وقلة الحركة، والأغذية الجاهزة.. إلخ. وأضاف: «لا أستطيع البت بين مسؤولية (المحيط المنزلي) أو (المحيط المدرسي) عن الحالة، لكن بدء زيادة الوزن مع دخول الطفل إلى المدرسة يشير بإصبع الاتهام إلى الأخير».

تناول الطعام مع العائلة يحد من بدانة الأطفال

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

و ايضا وفقاً لدراسة أجرتها جامعة كولومبيا تبين أن الأطفال الذين يتناولون الطعام مع أسرهم أكثر صحة وأقل عرضة للبدانة، وهو ما من شأنه تحسين عادات الأطفال الغذائية، حتى لو حدث ذلك الأمر مرة أو مرتين في الأسبوع،.

ومن المستحسن أن يتناول الأطفال خمس حصص يومياً، من الفاكهة والخضروات أي ما يوازي 400 جرام.

وشدد خبراء الصحة النفسية على أن تناول الطعام برفقة الأصدقاء أو العائلة، يزيد من شعور الشخص بالسعادة، .

كما يدفعه إلى الالتزام بتناول الأغذية الصحية. ونوه الخبراء بأن الاستمتاع بالطعام مع العائلة أو الأصدقاء يقدم فوائد عدة للإنسان، كونه يمكّن الأشخاص من التواصل الإنساني وجهاً لوجه، .

ويقود أيضاً إلى اختيار الأطعمة التي تحتوي على كمية صحية من السعرات الحرارية، فضلاً عن أن الأطفال الذين يتناولون العشاء مع عائلاتهم كانوا أكثر تناولاً للخضراوات والفاكهة، وأقل استهلاكاً للمياه الغازية.

مع حبي
"مينو"

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بنتضر بنتي الين تدخل المدرسه عشان تسمن
شكرا اختي
مشكوره حبيبتي على المعلوماتخليجية



سلمت يمينك
يعطيــڪ الف عاافيۂ ..
تميزت بما قدمت..
دام تواجدڪ الرائع مانخلا ولا نعدم ,,
,,
لـــڪـ ڪ,ـل تقديرــے .
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.