تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » السيئات الجارية من الشريعة

السيئات الجارية من الشريعة 2024.

السيئات الجارية

السيئات الجارية

يقول الله -سبحانه وتعالى-: {إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ} [يس: 12].

الناس بعد الممات ينقسمون قسمين باعتبار جريان الحسنات والسيِّئات عليهم:
القسم الأول: من يَموت وتنقطع حسناته وسيئاته على السَّواء، فليس له إلا ما قدَّم في حياته الدُّنيا.
القسم الثاني: من يَموت وتبقى آثارُ أعماله من حسناتٍ وسيئاتٍ تجري عليه، وهذا القسم على ثلاثة أصناف:
الأول: من يَموت وتجري عليه حسناتُه وسيئاته، فمثل هذا يتوقَّف مصيره على رجحان أيٍّ من كفَّتَي الحسنات أو السيئات.
الثاني: من يَموت وتنقطع سيئاته، وتبقى حسناته تَجري عليه وهو في قبره، فينال منها بقدر إخلاصه لله -تعالى- واجتهاده في الأعمال الصَّالحة في حياته الدُّنيا، فيا طيب عيشه، ويا سعادته.
الثالث:من يموت وتنقطع حسناته، وتبقى سيئاته تجري عليه دهرًا من الزَّمان إن لم يكن الدَّهر كله، فهو نائم في قبره ورصيده من السيئات يزدادُ يومًا بعد يوم، حتَّى يأتي يوم القيامة بجبال من السيئات لم تكن في حُسبانه، فيا ندامته ويا خسارته.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكورة أختي
جزاك الله خيرا
ووفقك الي مايحب ويرضي
موضوع طيب جعله الله في ميزان حسناتك
اللهم أجعلنا مما تجري لهم حسناتهم وهم في قبورهم اللهم اّمين
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
جزاكي الله خيرا
جزاك الله خير

مشكورين على المرور أخواتي الغاليات :الداعية لحب الله و رسوله;نوف الجهني; meso82وqueen wewe

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووره

مشكووره على المرور أختي الغالية الغيوووره

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.